مُبايَنةِ الشِّرْكِ في تَوْحيدِ الإلَهيَّةِ، وأنَّه تَعالى حَقيقٌ بإفْرادِه وَلِيًّا وحَكَمًا ورَبًّا، فقالَ
https://dorar.net/frq/225مُبايَنةِ الشِّرْكِ في تَوْحيدِ الإلَهيَّةِ، وأنَّه تَعالى حَقيقٌ بإفْرادِه وَلِيًّا وحَكَمًا ورَبًّا، فقالَ
https://dorar.net/frq/225)) للحكمي (1/269). .سُئِل جَعفَرُ بنُ مُحَمَّدٍ المعروفُ بجَعفَرٍ الصَّادِقِ عن القُرْآنِ، فقال: (ليس
https://dorar.net/aqeeda/1369: يا أبا عبدِ اللهِ، رأسُ الأمرِ وإجماعُ المُسلِمين على أنَّ الإيمانَ بالقَدَرِ خَيرِه وشَرِّه، حُلوِه
https://dorar.net/aqeeda/2460غُرفةً يُرى ظاهِرُها مِن باطِنِها، وباطِنُها مِن ظاهِرِها، فقال أبو موسى الأَشْعَريُّ: لِمَن هي يا رَسولَ
https://dorar.net/tafseer/51/3، ولِمَن أتى عليهِنَّ مِن غيرِ أهْلِهِنَّ، لِمَن كان يريد الحَجَّ والعُمْرَةَ، فمن كان دونَهنَّ فمُهَلُّه
https://dorar.net/feqhia/2917لا يخرُجُ عنه مؤمِنٌ، وأنَّ الدِّينَ لا يُؤخَذُ إلَّا منه ومِن سُنَّةِ نَبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فمَن
https://dorar.net/frq/153)) لأبي بكر زكريا (1/173). . وقد وردَ التَّحذيرُ مِن الشِّرْكِ في الكِتابِ والسُّنَّةِ. فمِنَ الكِتابِ
https://dorar.net/aqeeda/3019: أخَرَجُوا من كان في قُلْبِه مثقال ذرةٍ . [ فيخرجَونَ خلقًا كثيرًا ] ، قال أبو سعيدٍ : فمَنْ لمْ يُصَدِّقْ
https://dorar.net/h/l0OcAlRbهذهِ فرائضُ صدقةِ المسلمينَ التي أمر اللهُ بها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فمن
https://dorar.net/h/JoUHz5Bmإلى سنين طويلة في مستقبل الأجيال؛ بسبب استمرار التأثيرات الضارَّة الناجمة عن التلوُّث الإشعاعي؛ فمن لم يقتل
https://dorar.net/history/event/5140). .وفي كتابه: ((إتحاف الخَلَف بتحقيقِ مَذهَبِ السَّلَف)) أقوالٌ فريدةٌ، فمِن ذلك قَولُه: ((فتلَخَّص أنَّ
https://dorar.net/arabia/5675تَفضَّل بالرَّحمة، فمنها رحمةٌ كاملةٌ، وهذه رحمتُه بعبادِه الصَّالحين، ومنها رحمةٌ مُوَقَّتة، وهي رحمةُ
https://dorar.net/tafseer/6/4على أنَّ العِلم والتعليم والدِّراسة توجب كونَ الإنسان ربانيًّا، فمَن اشتغل بالتعلُّم والتعليم لا لهذا
https://dorar.net/tafseer/3/24مُتكلِّمًا له المشيئةُ في خَلقِه، والقرآنُ كلامُ اللهِ وليس بمخلوقٍ، فمن زعَم أنَّه مخلوقٌ فهو كافرٌ.وقال
https://dorar.net/frq/1081ابن عادل)) (8/377). ، فمَن عُرِضَ عليه حَقٌّ فرَدَّه فلم يَقبَلْه؛ عُوقِبَ بفَسادِ قَلْبِه
https://dorar.net/tafseer/6/28؛ فمِن ذلك قَولُه في تفسيرِ قَولِه تعالى: وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ
https://dorar.net/arabia/5768- سورة يوسف)) لابراهيم عناني (ص: 47). .وفي تفسيرِه ما يدُلُّ على ذلك؛ فمنه تفسيرُ قَولِه تعالى
https://dorar.net/arabia/5454فيه مخالَفةُ المُعتَزِلةِ؛ فمن ذلك قَولُه: ((وهذا قَولُ المعتَزِلةِ، وأمَّا مَذهَبُ أهلِ الحَقِّ فإنَّ
https://dorar.net/arabia/5513وُلِّينا حِسابَ شيعَتِنا؛ فمَن كانت مَظلمَتُه فيما بَينَه وبَينَ اللهِ عَزَّ وجَلَّ حَكَمْنا فيها فأجابَنا
https://dorar.net/frq/1820البواطِنَ، وأمَّا مَن عَرَف البواطِنَ فمَن دَخَل معه في الخِداعِ فإنَّما يخدَعُ نَفسَه، وما يَشعُرُ بذلك
https://dorar.net/alakhlaq/3921ما يُستعمَلُ فيما يَبعُدُ حُصولُه، فمَن عزَم على سَفَرٍ لا إلى بلَدٍ بعيدٍ، يقولُ: أمَلْتُ الوصولَ، ولا يقولُ
https://dorar.net/alakhlaq/4340، لا يقتدون بهَدْيي، ولا يستنُّون بسُنَّتي، فمن صدَّقهم بكَذِبِهم، وأعانهم على ظُلمِهم، فأولئك ليسوا مني ولستُ
https://dorar.net/alakhlaq/4200الفِراسةُ على حَسَبِ قوَّةِ الإيمانِ؛ فمَن كان أقوى إيمانًا فهو أحَدُّ فِراسةً... وأصلُ هذا النَّوعِ مِنَ
https://dorar.net/alakhlaq/2187، وإذا كان السَّخاءُ محمودًا فمن وقف على حَدِّه سُمِّيَ كريمًا، وكان للحَمدِ مُستوجِبًا، ومن قصَّر عنه
https://dorar.net/alakhlaq/962ذلك: أنَّه إنَّما أثنى على الرُّسُلِ؛ لِكَونِهم بَلَّغوا الرِّسالةَ ولم يَخشَوا أحدًا؛ فمَن كان مِثلَهم
https://dorar.net/tafseer/33/12نتائجُ السَّرائرِ الباطنةِ، فمَن كانت سَريرتُه صالحةً كان عمَلُه صالحًا؛ فتبدو سريرتُه على وجهِه نورًا
https://dorar.net/tafseer/86/1، والتَّحذيرِ مِن طُرُقِ الشَّيطانِ، وبيانِ مَداخِلِه على الإنسانِ، فمَن لم يُغْنِه القرآنُ فلا أغناه اللهُ
https://dorar.net/tafseer/21/22: 83]، فهذا وَصْفُ حالِهم، وحِكايةُ مَقالِهم؛ فمَن كان مُستَنًّا فلْيَستَنَّ، ومَن تعاطى أحوالَ
https://dorar.net/tafseer/22/12القرآنُ الكريمُ جمعَ الخيرَ كلَّه، فهو هدايةٌ ورحمةٌ، مَن تمسَّك به نجا واهتدَى، فمَنْ أراد العِلمَ
https://dorar.net/tafseer/31/1إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ [الشورى: 52]، فمَنِ اتَّبع رسولَ اللهِ صلَّى الله تعالى عليه وآله وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/22/22