الَّتي ظهرَتْ على يَدِ موسى عليه السَّلامُ). ((تفسير أبي حيان)) (5/154). .وَكَانُوا عَنْهَا
https://dorar.net/tafseer/7/28الَّتي ظهرَتْ على يَدِ موسى عليه السَّلامُ). ((تفسير أبي حيان)) (5/154). .وَكَانُوا عَنْهَا
https://dorar.net/tafseer/7/28في كِتابِه (جَنَّة المَأوى)، فهم يعتَقِدونَ أنَّ المُعجِزاتِ تَجري إلى الآنَ على يدَي غائبِهم، ويُظهِرُها
https://dorar.net/frq/1836عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ
https://dorar.net/tafseer/26/13بقُدرةِ اللهِ، فلمَّا رآه سُلَيمانُ ثابتًا ثُبوتًا حقيقيًّا بينَ يدَيه، قال: هذا التمَكُّنُ والمُلكُ
https://dorar.net/tafseer/27/6). مِن الصُّوفِ المبلولِ، فيأخُذُها، فإذا أخَذها لم يَدَعوها في يَدِه طَرْفةَ عَينٍ حتَّى يَجعَلوها
https://dorar.net/tafseer/25/6الرُّسُلِ واجَهَ قومَه ودعاهم، وجادَلهم وجادَلوه، إلَّا وقد أظهَر اللهُ على يديه مِن الآياتِ
https://dorar.net/tafseer/26/12يَتمادَى، فإذا تَمادَى صار الباعثُ له حينَئذٍ مِن قِبَلِ نفْسِه، فصار طَوْعَ يَدِه). ((نظم الدرر)) (19/277
https://dorar.net/tafseer/57/3خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ [الأحقاف: 21
https://dorar.net/tafseer/41/3: ((أسْرَعُكنَّ لُحوقًا بي أطْوَلُكنَّ يدًا)) [البخاري (1420) ومسلم (2452)]؛ فإنَّ ((أطولكنَّ)) تَرْشيحٌ لليدِ
https://dorar.net/tafseer/37/16يَطعُنُها بعُودٍ في يَدِه، ويقولُ: جاء الحَقُّ وزهَقَ الباطِلُ، جاء الحَقُّ وما يُبدِئُ الباطِلُ وما يُعيدُ
https://dorar.net/tafseer/17/19كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى
https://dorar.net/tafseer/16/14الفاعلِ المفعولَ مما يدُلُّ عليه الفِعْلُ، مِثْلُ: توسَّدْتُ يَدِي، أي: اتخَذْتُها وِسادةً.4- التجنُّبُ
https://dorar.net/arabia/1046أولًا: عرضُ الكتابِ: هذا الكِتابُ عبارةٌ عن رِسالةٍ تتحدَّثُ عن مسألةِ صومِ يومِ عَرفةَ، ...
https://dorar.net/article/1998، ويكونَ السَّمُومُ أمرًا يختصُّ بنوعٍ منها، فتصحُّ الإضافةُ حينئذٍ، وإن لم يكنْ هذا فيُخرَّجُ
https://dorar.net/tafseer/15/5لا يفتقِرُ إلى التَّكوينِ والإحداثِ؛ فعَدمُ الفِعلِ ليس أمرًا وُجوديًّا حتَّى يُضافَ إلى الفاعِلِ
https://dorar.net/frq/728ما قَبْلَه قد حوَى أمرًا ونهيًا، وإذ كان الامتِثالُ مُتفاوِتًا في الظَّاهِرِ والباطِنِ، وبخاصَّةٍ
https://dorar.net/tafseer/33/17تَحدَّثَ عنهم بصيغةِ الغَيبةِ وكان الَّذي بعْدَ ضَمائرِ الغَيبةِ أمْرًا يَظُنُّ صاحِبُه أنَّه قادرٌ
https://dorar.net/tafseer/37/14)) لابن حجر (7/237). مِن عِندِهما بسَحَرٍ، فيُصبِحُ مع قريشٍ بمكَّةَ كبائِتٍ، فلا يسمَعُ أمرًا
https://dorar.net/tafseer/9/16، وهو متعلَّقُ الثَّوابِ ... وإذا كانت الحسَنةُ لا بدَّ أن تكونَ أمرًا وجوديًّا فالتَّائِبُ مِن الذُّنوبِ
https://dorar.net/tafseer/25/14ابنَ فُورك لما وضعَ كتابَه ملأه بتأويلِ أحاديثِ الصِّفاتِ على الطَّريقةِ الأشعريَّةِ، فجاءَ القاضي أبو
https://dorar.net/article/2089، يدخُلُ تحته مَن ميقاتُه بين يَدَيْ هذه المواقيتِ التي مرَّ بها، ومَنْ ليس ميقاتُه بين يَدَيْها؛ فلا يجوزُ
https://dorar.net/feqhia/2917بالنَّرْدَشِيرِ فكأنَّما صَبَغ يَدَه في لَحمِ خِنزيرٍ ودَمِه)) [184] أخرجه مسلم (2260) من حديثِ
https://dorar.net/arabia/5007الحكمية)) (ص: 146). .وقال ابنُ عُثَيمين: (شَخصٌ يدينُ بالإسلامِ ولكِنَّه عاشَ على هذا المُكفِّرِ
https://dorar.net/frq/1988نِعمةَ اللهِ تعالَى جرَتْ على يدِه، وهو قَصْرٌ ادِّعائيٌّ [46] القَصرُ أو الحَصرُ
https://dorar.net/tafseer/64/1تعالى: وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ- وبَّخَه بما جَرى على يَدِه
https://dorar.net/tafseer/26/2بيْنَ يَدَيه، وتَرويجِ الباطِلِ عليه، وكَمالَ عَدْلِه وغِناه يَمنَعُ مِن ظُلمِه لعَبيدِه). ((الفوائد
https://dorar.net/tafseer/50/5/1381)، ((مرعاة المفاتيح)) للمباركفوري (5/328). ! فيأخُذُها، فإذا أخَذَها لم يَدَعُوها في يَدِه
https://dorar.net/tafseer/22/11: اليدُ اليُمنى، كُنِّيَ بها عن الاهتِمامِ بالتَّمكُّنِ مِن المأخوذِ؛ لأنَّ اليمينَ أقوى عمَلًا مِن
https://dorar.net/tafseer/69/6