الدرر السنية - موسوعة القواعد الفقهية

106 - له بَعد تَمامِ العَقدِ أن يُؤَجِّرَها لآخَرَ طيلةَ مُدَّةِ العَقدِ أو لمُدَّةٍ مُستَقبَلةٍ. لكِن يَجوزُ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: حُقوقُ العَقدِ تَتَعَلَّقُ بالعاقِدِ

107 - يُبَيِّنَ سَبَبَ الإرثِ؛ لجَوازِ أن يَعتَقِدَ أنَّه وارِثٌ بسَبَبٍ لا يورَثُ به [4781] يُنظر.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ التَّاسِعُ: قاعِدةُ القَضاءُ بالمَجهولِ باطِلٌ. والقَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَها

108 - مُتَضادَّانِ، وإنَّما يَمتَنِعُ الجَمعُ بَينَ مَعنى التَّبَعيَّةِ والأصالةِ إذا كان بَينَهما مُضادَّةٌ. لكِن.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ السَّادِسُ: قاعِدةُ: الشَّيءُ الواحِدُ لا يَكونُ مَقصودًا وتَبَعًا. والقَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَها

109 - اللهِ تَعالى. قال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - الفَصلُ الثَّاني والعِشرونَ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ في عَوارِضِ الأهليَّةِ

110 - ، وإن كان الشَّرعُ قد سَمَّاه لحمًا، لكِنَّه لم يُعَلِّقْ به حُكمًا، فيُعمَلُ بالعُرفِ؛ فلفظُ (السَّمَكِ) يُعَدُّ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ العادةُ مُحَكَّمةٌ

111 - - مِنَ القُرآنِ الكَريمِ:- قال اللهُ تعالى: وَقَاتِلُوهُمْ ‌حَتَّى ‌لَا ‌تَكُونَ ‌فِتْنَةٌ وَيَكُونَ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - الفَصلُ الرَّابعُ: قاعِدةُ الضَّرَرُ يُزالُ والقَواعِدُ المندَرِجةُ تحتَها

112 - بوحمزة (ص: 10). .لكِنَّ هذا الاستِثناءَ أيضًا قد يَقدَحُ في كُلِّيَّةِ القاعِدةِ ويُضعِفُها.

البابُ الأوَّلُ: مُقدِّماتٌ تَمهيديَّةٌ للقَواعِدِ الفِقهيَّةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستِثناءُ مِنَ القَواعِدِ الفِقهيَّةِ

113 - ). .2- زَوائِدُ المَغصوبِ -سَواءٌ كانت مُنفصِلةً كالولَدِ والثَّمَرةِ والبَيضِ، أو مُتَّصِلةً كالسِّمَنِ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ مَن مَلَكَ شَيئًا مَلَكَ ما هو مِن ضَروراتِه

114 - وَلَا تَأْخُذْكُمْ بهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ باللَّهِ وَالْيَوْمِ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الثَّاني: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في العُقوباتِ والكَفَّاراتِ

115 - :1- مِنَ القُرآنِ:- قال اللهُ تعالى: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ لا يَقينَ في مَوضِعِ الاختِلافِ

116 - الأكلَ أيضًا، لكِن لو تَسحَّر لا يَلزَمُه القَضاءُ؛ لأنَّ بَقاءَ اللَّيلِ أصلٌ، وهو ثابتٌ بغالبِ الرَّأيِ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: الحُكمُ للغالبِ

117 - ، وكان تَبَرُّعُه مِنَ الثُّلثِ.الرَّابعُ: مَرَضٌ مَخوفٌ، لا يَتَعَجَّلُ مَوتُ صاحِبِه يَقينًا، لَكِنَّه يخافُ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدة: التُّهمةُ تَقدَحُ في التَّصَرُّفاتِ

118 - يَقومُ مَقامَه، لكِن بشَرطِ كَونِه مِثلَه في الضَّرَرِ، أو دونَه، ولا يَجوزُ بما هو أكثَرُ ضَرَرًا مِنه.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ الضَّرَرُ يُزالُ

119 - لفظيًّا في كُلِّ ثَمَرةٍ في الأرضِ، ولَكِنَّه عامٌّ لكُلِّ ما عَهِدَه المُخاطَبونَ وما في مَعناه.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الثَّاني: قاعِدةُ: الأصلُ حَملُ العُقودِ على الصِّحَّةِ. والقَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَها

120 - )) للبورنو (ص: 293). :استِعمالُ النَّاسِ غَيرُ المُخالفِ لنُصوصِ الفُقَهاءِ يُعَدُّ حُجَّةً، لكِن.