موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 1214 ). زمن البحث بالثانية ( 0.064 )

1096 - : وَيَقُولُ الْإِنْسَانُ يحتمِلُ أنْ يُرادَ بالإنسانِ الجنسُ بأَسْرِه، أو يُرادَ البعضُ المعهودُ منهم: وهم.

1097 - الجُناحِ عن المُخاطَبينَ في قولِه: لَيْسَ عَلَيْكُمْ بعْدَ أنْ كان الكلامُ على استئذانِ المماليكِ والَّذين.

1098 - عليه السُّقوطُ أو الكسرُ، كما أنَّ ثُبوتَ القدَمِ تَمكُّنُ الرِّجلِ مِن الأرضِ، وهو تمثيلٌ لاستقامةِ.

1099 - 1- قولُه تعالَى: فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى يجوزُ أنْ يكونَ التَّفريعُ على الاستِدلالِ.

1100 - هذا التقدير: فلا حاجةَ إلى العدولِ عن ظاهِرِ الآية. وقيل: إنَّ كُلَّ مَن عَجَّل شيئًا فقد طلب.

1101 - ] ينظر: ((تفسير أبي السعود)) (3/40)، ((تفسير الشوكاني)) (2/49). ، وفيه التأكيد بـ(إنَّ) واسميَّةِ.

1102 - 1- قولُه تعالَى: وَلَوْلَا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ.

1103 - بكَمالِ المُلابَسةِ بينهما-، أو عينُ استهزائِهم إنْ أُرِيدَ بذلك العذابُ الأُخرويُّ، بِناءً على تَجسُّمِ.

1104 - يَدُلُّ على أنَّ إيمانَهم في حيِّزِ الاستحالةِ والامتناعِ [987] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (6.

1105 - أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ.

1106 - الصِّفة، وهو مفيد للحصر كالنفي والاستثناء، كأنهم قالوا: إنَّ شأننا ليس إلَّا الإصلاح، وإنَّ حالنا متمحِّضة.

1107 - كان مِنهم بَقيَّةٌ ينهَوْن عن الفسادِ في الأرضِ...) إلى آخرِه، أي: فاحْذَروا أن تَكونوا كما كانوا.

1108 - رشيد رضا (8/378). .قولُه: أَنْ قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ.

1109 - قوله: وَما قَتَلُوهُ؛ من كون هذا القولِ لا شُبهة فيه، وأنَّه اختلاق محض؛ فبيَّن بالاستدراك أنَّ أصل.

1110 - حَفِيظًا: خبرٌ فيه تعريضٌ بهم، وتهديدٌ لهم بأنْ صَرَفه عن الاشتغالِ بهم، فيُعلَم أنَّ اللهَ سيتولَّى.