الفارِسيَّةِ: (خاتون)، وذَكَرَ أَدِّي شِير أنَّه كذلك في التُّرْكيَّةِ والكُرْديَّةِ [1712] يُنظر
https://dorar.net/arabia/5158الفارِسيَّةِ: (خاتون)، وذَكَرَ أَدِّي شِير أنَّه كذلك في التُّرْكيَّةِ والكُرْديَّةِ [1712] يُنظر
https://dorar.net/arabia/5158، فربي أحمدُ شيء عندي، وأحق بحمدي، اللهم إني أجد سُبل المطالب إليك مشرَعة، ومناهل الرجاء إليك مُتْرَعة
https://dorar.net/fake-hadith/282إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللّهِ الَّذِينَ كَفَرُواْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ (55).مُناسَبةُ
https://dorar.net/tafseer/8/18، وأنَّه تعالى عالمٌ بجميعِ أعمالِهم، واستطرَدَ من ذلك إلى ذِكرِ أولياءِ الله تعالى، ليُظهِرَ التفاوتَ
https://dorar.net/tafseer/10/22لِما قَبلَها: بعْدَ أنْ تكلَّمَ سُبحانَه وتعالى في التَّوحيدِ، ونَفيِ الأندادِ، وإثباتِ النبوَّةِ
https://dorar.net/tafseer/25/9ابن جرير: (لا خِلافَ بين جميع أهل العِلمِ أنَّ هِجرةَ إبراهيمَ مِن العراقِ كانت إلى الشام، وبها
https://dorar.net/tafseer/21/12الأمرِ، وذكَر الجمعَ بالواوِ والنُّونِ اعتِبارًا لِمَا يَعتقِدون فيها أنَّها آلهةٌ؛ فأُجرِيَتْ
https://dorar.net/tafseer/16/17] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (14/234). . وتقديمُ السَّمعِ على البصَرِ؛ لِمَا أنَّه طريقُ تَلقِّي
https://dorar.net/tafseer/16/18(2).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبلَها:لَمَّا ذكر الله تعالى أنَّ أكثَرَ النَّاسِ لا يُؤمِنونَ؛ ذكرَ
https://dorar.net/tafseer/13/1، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: ((اذهبوا، فادْفِنوا صاحِبَكم)) [8556] أخرجه مسلم (2236). 2
https://dorar.net/feqhia/2007، وذَكَرَ أبو حاتِمٍ أنَّ أصْلَه: (دَمَهْ كِر)؛ مُركَّبٌ مِن (دمه) أي: النَّفْسِ، و(كر)، بمَعْنى: يَأخُذُ
https://dorar.net/arabia/51601- قولُه تعالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا
https://dorar.net/tafseer/64/5الدوائر. وقد أخبر الله -سبحانه وتعالى- عن عداوتهم للمسلمين، وأنها من سننه الكونية، قال الله تعالى: وَلا
https://dorar.net/adyan/604حقيقةَ الإيمانِ حتَّى يترُكَ المِراءَ، وهو يعلَمُ أنَّه صادِقٌ، ويَترُكَ الكَذِبَ في المُزاحةِ
https://dorar.net/alakhlaq/3743مَكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ- وَإِذَا
https://dorar.net/tafseer/10/9الخاص على العام، ويُسمَّى عند البعض (التجريد) [895] التجريد: هو اعتقاد أنَّ في الشيء
https://dorar.net/tafseer/2/18في بَيانِ مُرادِه على ما يَفهَمُه المُخاطَبُ مِن دَلالةِ الظَّاهرِ، كما أنَّ المُخاطَبَ بدَورِه يأخُذُ بهذا
https://dorar.net/frq/1941، واتِّخاذُها مساجِدَ، والصَّلاةُ عندَها. عن أبي هُرَيرةَ، أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال
https://dorar.net/alakhlaq/3228أنْ جَعَل في الأموالِ قَدْرًا يحتَمِلُ المُواساةَ، ولا يُجحِفُ بها، ويكفي المساكينَ، ولا يحتاجون معه
https://dorar.net/alakhlaq/2668القَيِّمِ في هذه الآيةِ: (ومن أسرارِها -سورةِ القيامةِ-: أنَّها تضمَّنَت التَّأنِّيَ والتَّثبُّتَ في تلقِّي
https://dorar.net/alakhlaq/504اللهُ عليه وسلَّم، والتَّعريضُ بالتَّهديدِ لقَومِه المكذِّبينَ أنْ يحُلَّ بهم ما حلَّ بأولئك
https://dorar.net/tafseer/50/3بغَيرِ حَقٍّ، وأذِنَ في مُقاتَلتِهم، وضَمِنَ للرَّسولِ والمُؤمِنينَ النُّصرةَ، وبيَّنَ أنَّ لله عاقِبةَ
https://dorar.net/tafseer/22/15الأنعامِ؛ فهو مَقامُ تَعْدادِ أحوالِ جاهليَّتِهم، وإن كان كلُّ ذلك مُنكَرًا عليهم، إلَّا أنَّ بعضَ الكُفرِ
https://dorar.net/tafseer/16/13، أمْ أنَّ كُلًّا منكم يَنظُرُ إلَيها بسُهولةٍ دونَ أنْ تَتَدافَعوا أو تَتَزاحَموا؟ "ليستْ في سَحابةٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/148730