، ولما التمسوا معنى تطهيرِها لدى فقهائِهم أجابوهم أنَّ مساجد مراكش فيها انحرافٌ قليلٌ في القبلة عن الجهةِ
https://dorar.net/history/event/2305، ولما التمسوا معنى تطهيرِها لدى فقهائِهم أجابوهم أنَّ مساجد مراكش فيها انحرافٌ قليلٌ في القبلة عن الجهةِ
https://dorar.net/history/event/2305الفرنج، وسَبَبُ ذلك أنَّ الفرنجَ كان قد مَلَكَهم الكند هري، وكان الصُّلحُ قد استقَرَّ بين المسلمين
https://dorar.net/history/event/2309وقوع فتن بين أهل بغداد في تاسع رمضان وقعت فتنةٌ بين أهل سوق السلطان والجعفرية، منشؤها أنَّ
https://dorar.net/history/event/2352وأنه يمنَعَ الخَمرَ مِن البيع ويقيم منار الشَّرعِ وأنَّه لا يعارَضُ فيما يفعَلُه. فقَبِلَ السلطان شروطه
https://dorar.net/history/event/3037أن يقِفَ معه، حتى إنَّ أمر سلطنة خشقدم السلطان الحالي كان على أساس أنه يكون مؤقتًا؛ لأن كثيرًا من الأمراء
https://dorar.net/history/event/3467يدرِكُ أنَّ البلادَ بحاجة إلى إصلاحاتٍ داخليةٍ في كافةِ المجالات لا سيَّما الحربية؛ حيث إنَّ ضَعفَ سلطات
https://dorar.net/history/event/4241في الجيش السوداني قبلَ أنْ يَلتحِقَ بقوات جارانج، وفي عام 1986م أصبحَ نائبًا لقائد الأركان، ومكلَّفًا
https://dorar.net/history/event/5730استقلالَها في المنطقةِ. بعدَ أنْ أنهى السُّلطان قابوس دِراساتِه العسكريةَ في لَنْدن وقِيامِه بجولةٍ حولَ
https://dorar.net/history/event/5384أحمد الغشمي بفترةٍ قصيرةٍ، بعد أنْ تنحَّى عبد الكريم العرشي، وتسَلَّمَ صالح رئاسةَ البلادِ. قامت
https://dorar.net/history/event/6055العاصمة تاركًا كشمير تغرق في بحار الدماء. وعندما وجد المهراجا أنَّ الأمور خرجت عن سيطرته وقدرته أراد
https://dorar.net/history/event/5163لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ. المَقصودُ مِن هذه الآيةِ بيانُ أنَّ الإنسانَ قَليلُ الصَّبرِ عندَ نُزولِ
https://dorar.net/tafseer/10/5أقرانٌ، وفي كتُبِ التراجِمِ خِلافٌ؛ تارةً يُذكَرُ ميمونٌ على أنَّه شيخُ عَنْبَسةَ، وتارةً العكس.مَنزِلتُه
https://dorar.net/arabia/5208يخبِرُ تعالى أنَّه خَلقَ آدمَ مِن طينٍ يابسٍ، كائنٍ مِن طينٍ أسودَ مُتغيِّرٍ، وخَلقَ أبا الجِنِّ
https://dorar.net/tafseer/15/51- أنَّها السُّورةُ الوَحيدَةُ التي أُفْرِدَت لِقِصَّةِ نَبِيِّ الله يُوسُفَ عليه السلامُ
https://dorar.net/tafseer/12عَدَمِ ذلك الاشْتِقاقِ في اللُّغةِ الأُخرى، عَرَفْنا أنَّ اللَّفْظَ أصْلُه في اللُّغةِ الَّتي يُوجَدُ
https://dorar.net/arabia/5020منهما، يُرشد إلى ذلك قولُ الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ
https://dorar.net/tafseer/4/43، كقوله تعالى: وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ [الأنعام: 38]؛ وذلك أنَّ العِزَّة محمودةٌ ومذمومة
https://dorar.net/tafseer/2/35ابن عثيمين- سورة النساء)) (2/38). .2- أنَّ مَن شارَك في عملٍ سيِّئٍ، كان له نصيبٌ منه: وَمَنْ
https://dorar.net/tafseer/4/24إِثْمًا أَنَّه يجبُ على الإنسانِ أنْ يَعتبِر في عُمْره؛ هل أمضاه في طاعةِ الله تعالى، أو أمضاهُ في معصيتِه
https://dorar.net/tafseer/3/51العبارة يُفيد قاعدةً عامَّة من قواعد الدِّين؛ وهي أنَّ الوفاءَ بالعهود واتِّقاءَ الإخلاف والابتعادَ
https://dorar.net/tafseer/3/231- قوله تعالى: فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ: فيه- مع التأكيدِ بـ(إنَّ)، واسميَّة الجملة- كنايةٌ لطيفة
https://dorar.net/tafseer/3/29، وانتفاء الحزن على ما مضَى، كما قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى
https://dorar.net/tafseer/2/11يُخبِرُ تعالى أنَّه أرسَلَ إلى قبيلةِ عادٍ أخاهم في النَّسَبِ هُودًا؛ لِيدعُوَهم إلى عِبادةِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/7/16[2403] يُنظر: ((تفسير السعدي)) (ص: 281). .4- قولُ تعالى: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/6/41قَولُ اللهِ تعالى: وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ
https://dorar.net/tafseer/7/41تعالى على أنَّ الإيمانَ والعملَ به سَهلٌ؛ لأنَّه تعالى قال: لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا
https://dorar.net/tafseer/7/10؛ فزعَم أنَّ الجسمَ في حالِ عَدمِه يكونُ جسمًا؛ لأنَّه يجوزُ أن يكونَ في حالِ حُدوثِه جسمًا، ولم يَجُزْ
https://dorar.net/frq/609، فيَزعُمونَ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خُصَّ بالتَّنزيلِ، وعَليُّ بنُ أبي طالِبٍ رَضيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/frq/2104إبليسَ أنَّه لمَّا تبَيَّن مَقتَ اللَّهِ له وغَضَبه عليه، أراد أن يُغويَ بني آدمَ ليشارِكوه المَقْتَ
https://dorar.net/alakhlaq/3844الفَرْقُ بَيْنَ الجِدالِ والحِجاجِ:الفَرْقُ بَيْنَهما أنَّ المطلوبَ بالحِجاجِ: هو ظُهورُ
https://dorar.net/alakhlaq/3736