التَّعريفِ إلى الدَّلالةِ على معنى كَمالِ الجنسِ في المُعرَّفِ به: لم ينقطِعْ عنِ العلَمِ بالغلبَةِ أنَّه
https://dorar.net/tafseer/15/1التَّعريفِ إلى الدَّلالةِ على معنى كَمالِ الجنسِ في المُعرَّفِ به: لم ينقطِعْ عنِ العلَمِ بالغلبَةِ أنَّه
https://dorar.net/tafseer/15/1إِلَّا أَنْ تَعُودُوا فِي مِلَّتِنَا». وهو غيرُ مفتقرٍ إلى هذا التقدير، فإن أَوْ على بابِها من التخييرِ
https://dorar.net/tafseer/14/4عددًا من خَلقِ اللهِ!وقد ذُكِرَ أنَّ الحَسَنَ اتَّبَعَ طَريقةً للسَّيطَرةِ على أتباعِه بحَيثُ
https://dorar.net/frq/2159أهلِ العِلمِ إلى أنَّ الحُبُكَ جَمعُ حَبيكةٍ أو حِباكٍ، وعليه فالمعنى: ذَاتِ الْحُبُكِ أي: ذاتِ
https://dorar.net/tafseer/51/2: أحدُهما: أنَّها الإبلُ في الحجِّ... والثَّاني: أنَّها الخَيلُ في سبيلِ الله). ((تفسير ابن الجوزي
https://dorar.net/tafseer/100/1). واستظَهر ابنُ عاشورٍ أنَّ المُخاطَبَ بها فريقٌ مِن المُشركينَ. يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (30/518
https://dorar.net/tafseer/102/1أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/29/7اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا.أي: إنَّ اللهَ تعالَى مُتَّصِفٌ أزَلًا وأبَدًا بالعِلمِ التَّامِّ؛ فلا يَخفَى
https://dorar.net/tafseer/48/2عَظيمٌ؛ إذ بها أُفيدَ أنَّ الشَّكَّ حامِلٌ لهم على الهُزْءِ واللَّعِبِ، وأنَّ الشُّغُلَ باللَّعِب يَزيدُ
https://dorar.net/tafseer/44/2وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا. وقَد ثَبَتَ في الصَّحيحينِ عَن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ أنَّ رَسولَ اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/2270حَرفُ الجَرِّ (في) يُفيدُ الظَّرفيَّةَ، أي: أنَّ ما بَعدَها ظَرفٌ ووِعاءٌ لِما قَبلَها
https://dorar.net/osolfeqh/1313عن الجارودِ: أنَّه أخَذَ هذه النُّسخةَ: عَهْدُ العَلاءِ بنِ الحَضْرميِّ الَّذي كتَبَهُ له النَّبيُّ
https://dorar.net/h/9nWxFPhDأَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا [الأنعام: 25].وقال سُبحانه: وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ
https://dorar.net/tafseer/10/16فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَضَآئِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُواْ لَوْلاَ
https://dorar.net/tafseer/11/4فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ
https://dorar.net/tafseer/4/25وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى
https://dorar.net/tafseer/2/211- قوله: قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ
https://dorar.net/tafseer/6/10على هذا الرَّأيِ كثيرٌ من الصَّحابةِ والتَّابعين؛ حيث رأَوا أنَّ عَليًّا هو أحقُّ بالخلافةِ من معاويةَ بسَبَبِ
https://dorar.net/frq/1528إلَّا أصغَرُ القومِ، فكنتُ أصغَرَ القومِ، فقُمتُ معه، فأخبَرْتُ عُمَرَ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/544). .وأيضًا أنَّ اللهَ تعالى بيَّن في أوَّلِ السُّورةِ أنَّه قادِرٌ على جميعِ المُمكِناتِ، ثمَّ ذَكَر بَعْدَه
https://dorar.net/tafseer/67/2إلى أنَّ الملائِكةَ مُكَلَّفونَ في الآخِرةِ بما أمَرَهم اللهُ تعالى به وبما يَنهاهم عنه، والعِصيانُ منهم
https://dorar.net/tafseer/66/2على وَفِي الْأَرْضِ آَيَاتٌ [الذَّارِيات: 20] -على قولٍ-؛ وذلك أنَّه تعالى لَمَّا ذمَّ الخَرَّاصينَ
https://dorar.net/tafseer/51/7مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ- قولُه: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي
https://dorar.net/tafseer/57/6يَنبغي له أنْ يَحذَرَ ما وَقَع للأوَّلِ، وكان قَومُ فِرعَونَ قد جاؤوا بعدَ قَومِ لُوطٍ عليه السَّلامُ
https://dorar.net/tafseer/54/6* مِنْ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ كَانَ عَالِيًا مِنَ الْمُسْرِفِينَ [الدخان: 30، 31].وَوَاعَدْنَاكُمْ جَانِبَ
https://dorar.net/tafseer/20/10أنَّ مَن يأْتي بَعْدَهم يَخْشى مِثْلَ مَصرَعِهم، فيَسلُكُ غيرَ سَبيلِهم، ويقولُ غيرَ قِيلِهم؛ بيَّنَ
https://dorar.net/tafseer/23/5: قارَبوا ذلك في ظَنِّهم لا فيما في نَفسِ الأمرِ. وقيل: معنى ذلك أنَّه خطَرَ في قلبِه صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/17/18إلى الأُمَّةِ مع إضافةِ كُلِّهم فيما سبَقَ إلى نُونِ العَظمةِ؛ لِتَحقيقِ أنَّ كلَّ رَسولٍ جاء أُمَّتَه الخاصَّةَ
https://dorar.net/tafseer/23/6(يوم) منصوبٌ بفعْلٍ مُضمَرٍ، تَقديرُه: اذكُرْ. ويجوزُ أنْ يكونَ الظَّرفُ مُتعلِّقًا بمحذوفٍ غيرِ فعْلِ
https://dorar.net/tafseer/18/14: 893). .وأيضًا فهو عطْفٌ على قولِه: فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا [المزمل: 9]، والمُناسَبةُ أنَّ الصَّبرَ
https://dorar.net/tafseer/73/2