ذهَب أهلُ السُّنَّةِ والجماعةِ والأشاعِرةُ إلى أنَّ رُؤيةَ اللهِ تعالى جائِزةٌ عقلًا وواقِعةٌ
https://dorar.net/frq/716ذهَب أهلُ السُّنَّةِ والجماعةِ والأشاعِرةُ إلى أنَّ رُؤيةَ اللهِ تعالى جائِزةٌ عقلًا وواقِعةٌ
https://dorar.net/frq/716اللهُ عنها: وقد سَنَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الطَّوافَ بينهما، فليس لِأَحَدٍ أن يترُكَ
https://dorar.net/tafseer/2/26مبادرتُهم لإجابةِ دعوةِ الإسلامِ مشكورةً عندَ الله تعالى [5798] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (4
https://dorar.net/tafseer/3/55(أي الصِّدِّيقَ) والطَّاغوتَ (أي الفاروقَ) لعنةً واحدةً، كَتَب اللَّهُ له سبعينَ ألفَ ألفِ حَسَنةٍ، ومحى عنه ألفَ
https://dorar.net/frq/1635اللهُ عليه وسلَّم: أمَّا الإسلامَ فأقبَلُ، وأمَّا المالُ فلَستُ منه في شَيءٍ. ثُمَّ إنَّ عُروةَ جَعَلَ
https://dorar.net/osolfeqh/1702وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفَنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى
https://dorar.net/tafseer/9/40والسُّنَّةِ. وقد قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "لا تَجوزُ شَهادةُ أهلِ مِلَّةٍ على أهلِ
https://dorar.net/feqhia/13477/184، 187)، ((منهاج السنة النبوية)) لابن تيمية (4/211)، ((تفسير ابن كثير)) (4/59)، ((تفسير السعدي
https://dorar.net/tafseer/8/13به القرآنُ وما جاءت به السُّنَّةُ؛ إذِ المُثبَتُ في القرآنِ ليس هو المنفيَّ في السُّنَّةِ، والتَّناقُضُ
https://dorar.net/tafseer/52/3: 37-39). .وقال محمَّدُ بنُ عبدِ الوَهَّاب: (إنَّ المنتَسِبَ إلى الإسلامِ أو السُّنَّةِ قد يَمرُقُ
https://dorar.net/aqeeda/3106) [461])) يُنظر: ((السنة)) للخلال (3/564). .وقال العَيني: (قال شيخُنا زينُ الدين رحمه الله:... لَمَّا
https://dorar.net/aqeeda/283للنَّاسِ أجمعينَ إلى يوم القيامةِ، يدخلُ تحتَها كلُّ مَن اتَّصَف بالشَّكِّ في دينِ الإسلامِ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/10/34] فأديان البشر لا تخرج عن واحد من هذه، وهي: الإسلام، واليهودية، والصابئة ، والنصرانية، والمجوسية، والوثنية
https://dorar.net/adyan/12. وهذا مذهبُ مَن يَرى نَسْخَ السُّنَّةِ بالقرآنِ). ((تفسير القرطبي)) (18/63). ويُنظر: ((قواطع الأدلة
https://dorar.net/tafseer/60/4، والآمِديُّ، وغَيرُهم). ((الفوائد السنية)) (4/1709). .الحالةُ الثَّالِثةُ:أن يَختَلِفا في الحُكمِ
https://dorar.net/osolfeqh/1235الذي يَطلُبونَه.قال السَّجزيُّ: (فالمتَّبعُ للأثَرِ يجِبُ تقدُّمُه وإكرامُه، وإن كان صغيرَ السِّنِّ غيرَ نَسيبٍ
https://dorar.net/alakhlaq/43الشِّركِ؛ لأنَّهم تكبَّروا بعظَمتِهم على قَبولِ الإسلامِ، وأعرَضوا عن دَعوةِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/38/11، وهو مَن وافى يومَ القيامةِ وليس له حَسنةٌ، بل جميعُ أعمالِه سيِّئاتٌ؛ فهو مِن أهلِ النَّارِ، قال ابنُ
https://dorar.net/frq/767في ((السُّنة)) (732). حسَّن إسنادَه الألبانيُّ في تخريج ((كتاب السنة)) (732)، وجوَّده في ((سلسلة
https://dorar.net/tafseer/68/5وسلَّم بذِكْرِ عواقبِ المُكذِّبين برُسلِهم؛ لِيَحذَرَ المُخاطَبون بالدَّعوةِ إلى الإسلامِ مِن أنْ
https://dorar.net/tafseer/26/2في ((الوهم والإيهام)) (3/548)، والألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (3580)، وحسَّنه البغوي في ((شرح السنة
https://dorar.net/alakhlaq/2712، والثِّقةُ به غرورٌ وضَعفٌ.- علاجُ مَن أُعجِبَ بجمالِه وحُسنِ مَنظَرِه:وإن أُعجِبتَ بحُسنِك ففَكِّرْ فيما
https://dorar.net/alakhlaq/4458في الإسلام بقَبول الحسناتِ مِن المؤمِن وإنْ لم يكن متقيًا في سائرِ أحواله، ويحتمل أنْ يُراد بالمتِّقين
https://dorar.net/tafseer/5/10، وكَونُه مَقروءًا على ألْسِنةِ الأُمَّةِ، وهذا ممَّا اختُصَّ به كِتابُ الإسلامِ [44] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/43/1أيَّامِ قُدومِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ. وهذه السُّورةُ نزَلت سنةَ تِسعٍ مِن
https://dorar.net/tafseer/49/3الطَّعنِ على تلك الرِّواياتِ!قال أبو الحَسَنِ الأشعَريُّ: (اختَلفتِ الرَّوافِضُ في القُرآنِ هَل زيدَ
https://dorar.net/frq/1834بقِصةِ مَريمَ؛ لأنَّ تلك مُوَطِّئةٌ لهذه؛ فإنَّها إيجادُ وَلَدٍ مِن شيخٍ كبيرٍ قد طعَنَ في السِّنِّ
https://dorar.net/tafseer/21/19شيبة في ((المصنف)) (21208 ) بمعناه صَحَّحه الألباني في ((صحيح النسائي)) (4599)، وحسَّن إسنادَه شعيب
https://dorar.net/feqhia/6943التي أثبتت خلافَ نظريَّتِهم. في العالَمِ الإسلاميِّ توجَدُ نفس المبرِّرات النفسيَّة والمعرفيَّة
https://dorar.net/article/2038