سُنَّتِه في أنبيائهِ، وأوليائهِ مِن ابتلائهِم بسُفهاءِ قَومِهم، «فإنِ ابتُلِيتَ فلا تَدُلَّ علَيَّ» خَشيةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152233سُنَّتِه في أنبيائهِ، وأوليائهِ مِن ابتلائهِم بسُفهاءِ قَومِهم، «فإنِ ابتُلِيتَ فلا تَدُلَّ علَيَّ» خَشيةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152233)) لابن مفلح (3/969)، ((المختصر)) لابن اللحام (ص:123). .وعلى هذا يَكونُ تَخصيصًا إن خالَف الفاعِل
https://dorar.net/osolfeqh/1159كافِرونَ في الباطِنِ، فيَتناوَلُهم الخِطابُ.الوَجهُ الثَّاني: هو أنَّ الآيةَ مِنَ العامِّ المخصوصِ، وعليه
https://dorar.net/tafseer/109/1). . - وعلى القولِ بأنَّ الاستثناءَ في قولِه: إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ استِثناءٌ مُتَّصلٌ؛ فإنَّ جِهادَ
https://dorar.net/tafseer/88/4هذه العبادة لغير الله دَليلٌ على فسادِ مُعتقَدِه، وعلى أنَّ هذه الأعمالَ الشِّرْكية صادرةٌ عن الباطِنِ
https://dorar.net/article/1865العِلَّةِ للإبطالِ، أي: لو قَضى ما أمَرَه اللهُ به لَعَلِمَ بُطلانَ زَعمِه أنَّه لا يُنشَرُ. أو هو ردْعٌ
https://dorar.net/tafseer/80/2الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ [الروم: 11]. ويجوزُ أيضًا أنْ تكونَ مَوقِعَ العلَّةِ لجُملةِ فَسُبْحَانَ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/30/4). ، بخِلافِ قولِه تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ [الزمر: 53] الآتي
https://dorar.net/tafseer/39/4على أدلةٍ صحيحةٍ متينة، وعلى مقاصد الشريعة العظيمة! والسبب الثاني الذي يدعونا لعرض هذا الكتاب؛ هو مؤلفه
https://dorar.net/article/1388كان الصحابة والتابعون ومن بعدهم وعلى أي المذاهب كان الأئمة الأربعة والليث بن سعد والأوزاعي وإسحاق بن راهويه
https://dorar.net/article/606السعدي)) (ص: 425). .كما قال تعالى: وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ * قَالُوا
https://dorar.net/tafseer/14/6إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ الأنعام: 83، وقد
https://dorar.net/tafseer/12/16صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: ((والَّذي نَفْسِي بِيَدِه، لَيُوشِكَنَّ أنْ يَنزلَ فيكم ابنُ مَرْيَمَ صَلَّى
https://dorar.net/tafseer/3/18وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا
https://dorar.net/frq/425، وبه جاء الخبرُ عن جماعةٍ مِن أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وعليه مضى أهلُ الدِّينِ
https://dorar.net/frq/1463أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ [الحج: 5]، وقد صكَكْتُ
https://dorar.net/frq/315كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلَى مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا [الأنعام
https://dorar.net/tafseer/6/29فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ
https://dorar.net/tafseer/7/17هو العِلَّةُ المُحوِجةُ إلى المُؤثِّرِ، وإذا ثبَت أنَّ العالَمَ حادِثٌ، فلا بُدَّ له مِن مُحدِثٍ يُخرِجُه مِن
https://dorar.net/frq/675أن الرب هو الإله في السماء من فوق وعلى الأرض من تحت وليس غيره). و في الباب السادس من السفر المذكور (4
https://dorar.net/adyan/475الظَّاهرُ مَوضِعَ المُضمَرِ؛ للإشعارِ بالعِلِّيَّةِ، وأنَّ المانعَ هو صِفةُ الكفْرِ [794] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/40/13].- قولُه: وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا لعلَّ تَقديمَ إخراجِ الماءِ والمَرْعى ذِكرًا، مع تقدُّمِ الإرساءِ عليهِ
https://dorar.net/tafseer/79/3)) (ص: 515). .كما قال تعالى: وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي
https://dorar.net/tafseer/33/20كان مَضمونُ الجُملتينِ مُتَّحِدًا اتِّحادَ السَّببِ لِمُسبَّبينِ، أو العِلَّةِ لِمَعلولينِ، كعِلَّةِ السَّرقةِ
https://dorar.net/tafseer/34/12عَلَى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي [سبأ: 50]؛ للعِلمِ بأنَّ الضَّالَّ
https://dorar.net/tafseer/34/14الْعَمَى عَلَى الْهُدَى [فصلت: 17] هَدَيْناهم هِدايةَ دَلالةٍ، يعني: بَيَّنَّا لهم الحَقَّ ودَلَلْناهم
https://dorar.net/tafseer/42/12). وقال الواحدي: (العصف ورَقُ الزَّرعِ، ثمَّ إذا يَبِسَ ودِيسَ صار تِبنًا. وعلى هذا يَدورُ كلامُ
https://dorar.net/tafseer/55/2عن السَّيِّئاتِ يومًا ما، وعلى كلِّ حالٍ فإنَّ المُراعيَ للصَّلاةِ لا بدَّ أن يكونَ أبعَدَ مِنَ الفَحشاءِ
https://dorar.net/tafseer/29/14بالبَيِّناتِ الدَّالَّاتِ على الحقِّ، وعلى صِدقِهم وصِحَّةِ ما جاؤوهم به مِن عندِ الله تعالى، فكذَّبوهم، فلمْ
https://dorar.net/tafseer/30/2كلَّ الصِّفاتِ العُلى؛ تَقريرًا للقُوَّةِ الكاملةِ، والعِزَّةِ القاهرةِ [1158] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/22/24