فيمَن أقَرَّ بالزِّنا [513] يُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (9/ 66). . 2- عن عَليٍّ
https://dorar.net/feqhia/12567فيمَن أقَرَّ بالزِّنا [513] يُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (9/ 66). . 2- عن عَليٍّ
https://dorar.net/feqhia/12567على المَرأةِ يَقيها الحِجارةَ. وما جاءَ عن عُمَرَ وعَليٍّ في ضَربِ الأعضاءِ ما يَدُلُّ على القيامِ
https://dorar.net/feqhia/12599أبو بَكرٍ رَضِيَ اللهُ عنه سَبيَ ذَراريِّهم، وساعَدَه على ذلك أكثَرُ الصَّحابةِ، استَولَدَ عَليُّ
https://dorar.net/feqhia/12961؟! فسألَه، فقال: نَعَم عُرِض علَيَّ ما هو كائِنٌ مِن أمرِ الدُّنيا والآخِرةِ، يُجمَعُ الأوَّلون والآخِرون
https://dorar.net/h/NqLW7CbL: يا عليُّ، نادِ لي حَمزةَ -وكان أَقرَبَهم منَ المُشرِكينَ-: مَن صاحبُ الجَملِ الأحمَرِ، وماذا يقولُ
https://dorar.net/h/pStMdC25ابن عاشور)) (5/157). وقال ابنُ عاشور: (وعلى هذين الوجهينِ [النفي- والخبر المرادُ به النهي
https://dorar.net/tafseer/4/26، وذهَبَ جمهورُ أهلِ العِلمِ إلى وُجوبِ السُّكنى حتَّى للبائِنِ. يُنظر: ((تفسير السمرقندي)) (3/ 463
https://dorar.net/tafseer/65/3عليها. وممَّن ذهَب إلى هذا المعنى: ابن جَريرٍ، والسَّمرقندي، والماورْدي، والواحدي، والبَغوي، والبيضاوي
https://dorar.net/tafseer/50/2عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا [مريم: 29- 33]. قال السَّعْديُّ: (أشارت
https://dorar.net/aqeeda/1475إذا لم يُمكَّنْ مَن عَمَلِه فهو مغضوضٌ ممنوعٌ عنه، وعلى هذا (مِن) ليست بزائدةٍ، ولا هي للتَّبعيضِ، بل هي من صِلةِ
https://dorar.net/tafseer/24/8قد فَعَلَه بغَيْرِهم، وبيَّنَ العِلَّةَ الَّتي بها يَفعَلُ ذلك [1185] يُنظر: ((تفسير الرازي
https://dorar.net/tafseer/7/21به، ويبينُه قولُه: وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا
https://dorar.net/tafseer/17/11القول: مقاتل، والسُّدِّي. يُنظر: ((زاد المسير)) لابن الجوزي ( 1/278). وذهَب ابنُ عاشور وابنُ
https://dorar.net/tafseer/3/15فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى
https://dorar.net/tafseer/40/11). وممَّن ذهب إلى أنَّ المراد بقوله تعالى: بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ: الطاعات: ابن جرير، والواحدي
https://dorar.net/tafseer/16/21جَميعًا، عَنِ ابنِ عُلَيَّةَ، واللَّفظُ ليَعقُوبَ، قال: حَدَّثنا ابنُ عُليَّةَ، حَدَّثنا أيُّوبُ عَن
https://dorar.net/aqeeda/2404الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ [التوبة: 33].وقال سُبحانَه: هُوَ
https://dorar.net/alakhlaq/3376التحذيرُ من شَهَواتِ الفِكْرِ المُهلكةِ علي بن عمر النهدي  
https://dorar.net/article/939مذابةُ من الذَّهب أَو الفِضَّة- وغيرِها، إلى بلاد ما وراء النهر سمرقند وبخارى؛ ليشتروا له ثيابًا للكسوة
https://dorar.net/history/event/2414، والإمام ابن رجب الحنبلي، والحافظ ابن كثير، والحافظ ابن عبد الهادي، والإمام الذهبي، والفيروزآبادي صاحب
https://dorar.net/history/event/3051في إقراض الخزينة العثمانية أموالًا طائلةً مع تقديم هدية خاصة للسلطان مقدارها خمسة ملايين ليرة ذهبية
https://dorar.net/history/event/5134فيها عمومٌ على سبيلِ الجمعِ [968] ((مجموع الفتاوى)) لابن تيمية (17/ 94). .- قال الذَّهبيُّ
https://dorar.net/alakhlaq/3296] ((تهذيب الأخلاق)) (ص: 187). .وقال الذَّهبيُّ: (ينبغي لمن كان ضَحوكًا بسَّامًا أن يَقصُرَ
https://dorar.net/alakhlaq/4431أسعد (1/51(. .4-قال عبدُ المحسِنِ بنُ عبدِ الرَّحمنِ القاضي: (حدَّثني بعضُ الإخوةِ أنَّه ذهب
https://dorar.net/alakhlaq/276، وكان الحزمُ لو عَجِلوا [1506] ((ديوان القطامي)) (ص: 193)، ((تاريخ الإسلام)) للذهبي (7/137
https://dorar.net/alakhlaq/526الذَّهَبِ والفِضَّةِ والنُّحاسِ والرَّصاصِ، وأصلُ (مهل) هنا: يدُلُّ على جِنسٍ مِن الذَّائباتِ
https://dorar.net/tafseer/44/6سُبحانَه إلَّا أنَّها قِسمانِ: منها ما للشَّهوةِ فيه حَظٌّ، كالوَجهِ الحَسَنِ، والذَّهَبِ والفِضَّةِ، فهذه
https://dorar.net/tafseer/88/3