في إيمانِهم، أو في شَهادتِهم على النَّاسِ يومَ القيامةِ، أو المصدِّقُ نفْسَه في أقوالِه). ((تفسير ابن جزي
https://dorar.net/tafseer/59/7في إيمانِهم، أو في شَهادتِهم على النَّاسِ يومَ القيامةِ، أو المصدِّقُ نفْسَه في أقوالِه). ((تفسير ابن جزي
https://dorar.net/tafseer/59/7أطاعَ الرسولَ، ومَن أطاع الرسولَ فقد أطاع اللهَ، وذلك شاملٌ للقِيامِ بما أمَر اللهُ به ورسولُه
https://dorar.net/tafseer/5/28يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة النساء)) (2/120). .9- أنَّ الواجبَ الوصولُ إلى القيامِ بالواجب
https://dorar.net/tafseer/4/28الإنسان قد يظنُّ أنَّه يستطيع الصبر على ترك المحظور، أو القيام بالمأمور؛ فإذا ابتلي نكص؛ لقوله تعالى
https://dorar.net/tafseer/2/41أخلاقها وتضعُف، قد تفكِّر في المدافعة عند الحاجة إليها، وتعزم على القيام بها إذا توفَّرت شرائطها
https://dorar.net/tafseer/2/41من النَّصارى بعد قِيام الحُجَّة عليهم في المناظرة، وعُتوِّهم وعِنادهم، فقال عزَّ وجلَّ: فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ
https://dorar.net/tafseer/2/17تعالى: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ [القيامة: 22، 23]: (أما قول من قال: معناه
https://dorar.net/arabia/5391(ص: 94- 96). .قال مَعمَرٌ: (كُلُّ عَرَضٍ قام بمحَلٍّ فإنَّما يقومُ به لمعنًى أوجَب القيامَ
https://dorar.net/frq/689/159، 160). .(فيَندُبُهم عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ للقيامِ عنِ القُرآنِ العَظيمِ إذا اختَلفوا
https://dorar.net/alakhlaq/3046في القيامِ بحقوقِه، أو يتوانى في إكرامِه، وينظُرَ إليه بعينِ الاحتقارِ، ويرى نفسَه خيرًا منه. وكلُّ
https://dorar.net/alakhlaq/4262، والقيامَ بطاعتِه [384] يُنظر: ((فتاوى نور على الدرب)) لابن عثيمين (2/229). .2
https://dorar.net/tafseer/18/7، والقيامِ بما يَقْتضي الامْتِناعَ مِنْ ذلك، وهو الكُفْرُ والموافاةُ عليهِ [1477] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/9/31؛ كما في القِراءةِ والقيامِ والتَّسبيحِ والسُّجودِ المُجَرَّدِ، وهو مِن بابِ التَّعبيرِ بالبَعضِ عن الجَميعِ
https://dorar.net/tafseer/48/9فذبَحَهُما] أي مال ورَجَع - ومنه الحديث [فأضَع السَّيف في بَطْنِه ثم أَنْكَفِىء عليه] - وفي حديث القيامة
https://dorar.net/ghreeb/3229هولَ المَحشَرِ والقيامةِ، ثُمَّ فازَ بالجَنَّةِ؛ فإنَّه يَعلَمُ مِقدارَ نِعمةِ اللهِ وفَضلِه عليه، ومع
https://dorar.net/hadith/sharh/23116بقَوانِينَ واضِحةٍ، وكان لِهذا الكِتابِ أثَرٌ مُباشِرٌ في قِيامِ مَدْرسةِ النُّحاةِ الشُّبَّانِ
https://dorar.net/arabia/2449قيامِه بفِعلِ هذا النَّوعِ مِنَ الجِراحةِ المُستَعجَلةِ الضَّروريَّةِ [2234] يُنظر: ((أحكام
https://dorar.net/qfiqhia/1085من عدَمِه جاء الإلزامُ)؛ لأنَّه تعالى يستفيدُ حينئذٍ بذلك النَّفعِ والإحسانِ ما هو أولى به وأصلحُ له (وإلَّا
https://dorar.net/frq/298بالسُّوءِ يُؤذي الرِّجالَ والنِّساءَ، بخِلافِ ذِكْرِ الرِّجالِ؛ فإنَّ مَن ذَكَر امرأةً بالسُّوءِ تأذَّت
https://dorar.net/tafseer/33/19الزَّوجيَّةُ والأُمومةُ فى امرأةٍ، والبُنُوَّةُ الحقيقيَّةُ والتَّبنِّي فى إنسانٍ [54] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/33/2، كما جاءَ في الصَّحيحِ: «إنَّهم يُلْهَمونَ التَّسبيحَ والتَّحميدَ، كما يُلْهَمونَ النَّفَسَ»). وذكَر أنَّ
https://dorar.net/tafseer/22/9، فكان قولُه تعالى: سَأُرِيكُمْ آَيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ استئنافًا بَيانيًّا جاء مُعترِضًا بينَ
https://dorar.net/tafseer/21/7حيثُ وضَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قدَميه، وأنْ أقرأَ بما قرأَ به) رواه النسائي (3/342
https://dorar.net/feqhia/1243نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا فيه الحذَرُ مِن المحبَّةِ التي يُخشى ضَررُها؛ فإنَّ امرأةَ العزيزِ جرى
https://dorar.net/tafseer/12/8عنهما قال: ((أتت امرأةٌ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم فقالت: يا نبيَّ اللهِ، للذَّكَرِ مِثلُ حظِّ
https://dorar.net/tafseer/4/11بنا أمرًا، ولن نُعجِزَه هرَبًا إن طَلَبَنا). ((تفسير الرازي)) (30/670). ممَّن اختار القولَ
https://dorar.net/tafseer/72/3تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ
https://dorar.net/feqhia/13705عليهم لتفنيدِ كلامِهم، فأصابوا وأخطؤوا، ومِن هؤلاء وهؤلاء من وضع الإمامَ في الميزانِ؛ ليرى أين ترجَحُ
https://dorar.net/article/2074مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ * فَلَمَّا جَاءَ سُلَيْمَانَ
https://dorar.net/tafseer/16/15نظريَّةً يَدينُ بها أفرادٌ معدودونَ، أخطؤوا فيها نتيجةَ رُدودِ فِعلٍ خاصَّةٍ، أو رأيٍ غَيرِ مُحرَّرٍ
https://dorar.net/frq/1383