العَجم الحُمْرة والبياض وقيل أراد الجنّ والإنس . وقيل أراد بالأحْمر الأبيض مُطلقا فإنّ العرَب تقول امْرأة
https://dorar.net/ghreeb/908العَجم الحُمْرة والبياض وقيل أراد الجنّ والإنس . وقيل أراد بالأحْمر الأبيض مُطلقا فإنّ العرَب تقول امْرأة
https://dorar.net/ghreeb/908(رُبَّ) حَرفُ جَرٍّ شبيهٌ بالزَّائِدِ، ويدُلُّ على ذلك رفعُ المعطوفِ، في نحوِ: (رُبَّ رجلٍ قائِمٍ وامرأةٌ
https://dorar.net/arabia/264، ورُوقية (اسمُ امرأةٍ)الصَّوابُ: بُثَيْنة، ورُقيَّة.التَّعليلُ: خَطَأٌ كِتابيٌّ ناتجٌ عن مَدِّ
https://dorar.net/arabia/2711رَضِيَ اللهُ عنها، قالت: جاءتِ امرأةٌ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقالت: ((أرأيتَ إحدانا تحيضُ
https://dorar.net/feqhia/148عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ: كَانَ حَارِثَةُ بْنُ شَرَاحِيلَ تَزَوَّجَ امْرَأَةً فِي طَيِّئٍ
https://dorar.net/h/ClYvslU5رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كَتَبَ إليه ((أنْ ورِّثِ امرَأةَ أشْيَمَ الضِّبابيِّ مِن ديةِ
https://dorar.net/feqhia/13131سُئلت اللَّجنة الدَّائمة برئاسة ابن باز: (امرأةٌ إذا دخلت في الصَّلاة وأخذَت في الركوع والسُّجود
https://dorar.net/feqhia/399المُغيرةِ بنِ شُعبةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه خَطَب امرَأةً، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((انظُرْ
https://dorar.net/qfiqhia/1151امرَأةً لتُرضِعَ صَبيًّا له في بَيتِها فدَفعَته إلى خادِمَتِها فأرضَعَته حَتَّى انقَضى الأجَلُ ولَم
https://dorar.net/qfiqhia/1407: ((أيُّما امرَأةٍ زَوَّجَها وليَّانِ فهيَ للأوَّلِ منهما)) [6773] أخرجه أبو داود (2088
https://dorar.net/qfiqhia/1938ثلاثة أيَّام من كل شهر ويوم عاشوراء، كما كان الأمرُ من قبلُ لدى اليهود. وممَّن قال بنحو
https://dorar.net/tafseer/2/32قبْلَ اسمِ الإشارةِ [403] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (28/51، 52). .- وجاء قولُه تعالى
https://dorar.net/tafseer/58/5أنه يُحدَّد بالمسافة، هذا هو الذي عليه أهلُ العلم، فينبغي الالتزامُ بذلك، وهو الذي جاء عن الصَّحابة رضي الله
https://dorar.net/feqhia/1453.- التَّأثُّرُ بشِعْرِ جَماعةِ الدِّيوانِ؛ حيث جاءَ شِعْرُهم بَسيطًا سَهْلًا في ألفاظِه وتراكيبِه، مُتحَلِّلًا
https://dorar.net/arabia/6258مِن اليدِ إلى الأرضِ أو في الهواءِ [1300] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (19/206
https://dorar.net/tafseer/26/15قالوا للقُرآنِ: هذا سِحرٌ، وإذ كان قَولُهم ذلك يَقْتضي أنَّ الَّذي جاء بالقُرآنِ ساحِرٌ؛ انتَقَل
https://dorar.net/tafseer/43/5بِقَولِه: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ بحيث جاء في هاتينِ الآيتَينِ بما شأنُه
https://dorar.net/tafseer/9/47هذا الخبر الذي ينقل فيه لعن دين الإسلام إذ يحكي في قصة طويلة أن عمر فرق بين منظور بن زبان وبين امرأة أبيه
https://dorar.net/article/1440عليه وسلَّمَ عنهم؛ لأنَّ تَولِّيَه عنهم مُستمِرٌّ إلى يَومِ القِيامةِ؛ فإنَّ مُدَّةَ لَحاقِ النَّبيِّ صلَّى
https://dorar.net/tafseer/37/16يتمَّ الإيمان إلَّا بالإيمان بما جاء به الرسولُ عليه الصلاة والسَّلام؛ لقوله: يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ
https://dorar.net/tafseer/4/41حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ، جاء تَقديمُ الحَبِّ في الموضعينِ
https://dorar.net/tafseer/6/25القصص، والفَرقُ المقتضي لذلك أنَّ العطف هُنالك في قِصَّة نوحٍ جاءَ على أصْلِه: وهو كونُ التبليغِ جاءَ
https://dorar.net/tafseer/7/16كانوا يَزعُمون أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جاءَ يَهزِلُ؛ إذ يُخبِرُ بأنَّ المَوتى سيَحيَون
https://dorar.net/tafseer/86/2[465] يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (5/84). .5- قوله تعالى: وَجَاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ
https://dorar.net/tafseer/15/8رَمَضَانَ [البَقَرة: 185]، فلا يَجوزُ الإدْغامُ هُنا عندَ البَصْرِيِّينَ، وجاء الإدْغامُ فيه عن أبي عَمْرٍو
https://dorar.net/arabia/1383في بابِ التَّوكيدِ؛ يُقال: (جاء زيدٌ بنفسِه) و(بعَينِه)؛ والأصلُ: (جاء زيدٌ نفسُه) و(عينُه
https://dorar.net/arabia/1422، ويُخرِجُكم أحياءً مِن قُبورِكم يومَ القيامةِ [185] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (18/476)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/30/4الجاريةِ في الدُّنيا، وعطْفَ المُغايرِ فيما يَتعلَّقُ بالأمورِ التي تَجري يومَ القِيامةِ، فإذا كان المعْنى
https://dorar.net/tafseer/57/1لَمَيِّتُونَ ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ [المؤمنون: 13-16].قال ابنُ جَريرٍ: (يَقولُ تعالى
https://dorar.net/aqeeda/2018