أو تَكبيرَتَينِ، ثُمَّ جاءَ رَجُلٌ فدَخَلَ مَعَه في الصَّلاةِ، أيُكبِّرُ الرَّجُلُ حينَ يَدخُلُ، أم يَنتَظِرُ
https://dorar.net/osolfeqh/1163أو تَكبيرَتَينِ، ثُمَّ جاءَ رَجُلٌ فدَخَلَ مَعَه في الصَّلاةِ، أيُكبِّرُ الرَّجُلُ حينَ يَدخُلُ، أم يَنتَظِرُ
https://dorar.net/osolfeqh/1163أنَّهنَّ حيث كنَّ عُرضةً للعُقوبةِ لولا أنْ تَداركَهنَّ المغفرةُ والرَّحمةُ، مع قِيامِ العُذْرِ
https://dorar.net/tafseer/24/9، فجاءَ ابنُ عمرَ رضيَ اللهُ عنهُ وأنَا معهُ، يومَ عرَفَةَ، حينَ زالتِ الشمسُ، فصَاحَ عندَ
https://dorar.net/feqhia/1373- حلْبُ المُصرَّاةِ التَّصْريةُ: جمْعُ اللَّبَنِ في الضَّرعِ يومًا أو يَومينِ؛ حتَّى يَعظُمَ ثَدْيُها
https://dorar.net/feqhia/7478التي وصلَتْ إليها الإنسانيَّةُ إلى اليومِ. 15. التحامُلُ الشَّديدُ على المدرَسةِ السلفيَّةِ، وعلى مُنتَجِها
https://dorar.net/article/1492الله، ألا تَتَّقونَ النار، ألا تَتَّقونَ يومَ الحسابِ. يُنظر: ((تفسيرابن عثيمين- الصافات)) (ص:273
https://dorar.net/tafseer/37/11الغَفْلةِ، حتَّى كأنَّهم مُنْغمِسون فيها، أو مَظْروفونَ في مُحيطِها؛ ذلك أنَّ غفْلَتَهم عن يومِ الحسابِ
https://dorar.net/tafseer/21/1العِبْريَّةِ وأصْلُها: "يشمع إيل"، وهي مُكوَّنةٌ مِن يشمع: أي: يَسمَعُ، وإيل: أي: اللهُ، جاءَ في التَّوْراةِ
https://dorar.net/arabia/5060وهو يخطُب يوم الجمعة: «قم فصلِّ ركعتين، وتجوَّز فيهما»، ولو كان يشرع شيء أقل من ركعتين؛ لأمرَه به من أجْل
https://dorar.net/feqhia/1261الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/49/5إلى يومِ الدِّينِ). ((نظم الدرر)) (16/247). ويُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (19/561)، ((تفسير الشوكاني)) (4
https://dorar.net/tafseer/37/7بأنَّهم لفُروجِهم حافِظونَ مُقابِلُ قولِه في تَهويلِ حالِ المشركينَ يومَ الجزاءِ بقولِه: وَلَا يَسْأَلُ
https://dorar.net/tafseer/70/3، قال: صليتُ مع أنسٍ يومَ الجُمُعة، فدَفَعْنا إلى السَّواري، فتقدَّمْنا أو تأخَّرْنا، فقال أنسٌ
https://dorar.net/feqhia/1402ما هو نَوالُهم مِن هذَينِ الفضْلَينِ. وقيل: معنَى كونِهم شُهداءَ: أنَّهم شهداءُ على الأُممِ يومَ الجزاءِ. ويجوزُ
https://dorar.net/tafseer/57/4: ((وأمارَتُها أن تطلُعَ الشَّمسُ في صبيحةِ يَومِها بيضاءَ لا شُعاعَ لها)). .كما قال تعالى: شَهْرُ
https://dorar.net/tafseer/97/1النَّاسِ استعمالَها [169] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (30/131). .- وجاء مَساقُ النَّظمِ
https://dorar.net/tafseer/80/2). .- وتَسمِيةُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مَجنونًا في قولِه: وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ جاءَ
https://dorar.net/tafseer/81/2; .كما قال تعالى: وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ
https://dorar.net/tafseer/26/2بالنُّجومِ على صِحَّةِ ما جاء به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِنَ الوَحيِ الإلهيِّ -على قولٍ
https://dorar.net/tafseer/53/1مِن عِندِ اللهِ، لا مِن وضْعِ البَشَرِ؛ فدَلَّتِ الجُملةُ على تَقَوٍّ واختِصاصٍ بالصَّراحةِ، وعلى
https://dorar.net/tafseer/39/7ببَولِه) وهو قَولُ صحابيٍّ، وقد جاء مثلُه عن غيره من الصَّحابة؛ أبي موسى الأشعري وغيره، فينبني على أنَّ
https://dorar.net/feqhia/158متغلِّبة، وليس في حاكم جاء بالشورى ثم جار في حُكمه.. ثم قال: (وهذه مجازفة عِلميَّة!! فالنُّصوص لا تُحمل
https://dorar.net/article/1559والتَّقييدِ؟ قيل: نقولُ: مُؤمِنٌ باللهِ ورسولِه، مُصدِّقٌ قولًا بما جاء به مُحمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/frq/1497هو دائرٌ على أمورِ الدُّنيا فقط، ولا نظَرَ له إلى يومِ الحسابِ). ((نظم الدرر)) (14/65).  
https://dorar.net/tafseer/26/8به في ابتداءِ البَعثةِ، كقَولِه تعالى: وَآَتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ [الأنعام: 141]، فأمَّا الزَّكاةُ ذاتُ
https://dorar.net/tafseer/41/1دائمةٍ، وهذا ما فطَنَ له الإمامُ مالكٌ )ت 179هـ ( منذ القِدَمِ، يومَ أنْ قال فرْضًا: "ولو جَرَت
https://dorar.net/article/1982كان المُتَّكِئُ قد يَصعُبُ عليه القيامُ لحاجتِه؛ بَيَّنَ تعالى أنَّهم في غايةِ الرَّاحةِ، بقَولِه تعالى
https://dorar.net/tafseer/56/2مُشْفِقُونَ مِنْهَا [الشورى: 18]، أي: فاليومَ انقلَبَ إشفاقُ المؤمنينَ اطمِئنانًا، واطمئنانُ المشرِكينَ
https://dorar.net/tafseer/42/6] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (27/120). .- وجاء تَرتيبُ التَّفصيلِ لجَزاءِ المُسيئينَ والمُحسنينَ
https://dorar.net/tafseer/53/3