يَصدُقُ منهم فيما يحكي عن الجنِّ، وأكثرُهم يفتري عليهم [1278] يُنظر: ((تفسير الزمخشري)) (3
https://dorar.net/tafseer/26/15يَصدُقُ منهم فيما يحكي عن الجنِّ، وأكثرُهم يفتري عليهم [1278] يُنظر: ((تفسير الزمخشري)) (3
https://dorar.net/tafseer/26/15وأدوَمُ لكم مِن مَتاعِ الدُّنيا ولَذَّاتِها القليلةِ الفانيةِ؛ فنَعيمُ الجنَّةِ كامِلٌ لا نَقْصَ
https://dorar.net/tafseer/87/3: وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا فَأَنْبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ * وَالنَّخْلَ
https://dorar.net/tafseer/31/3رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى [415] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/21/7: فَأَنْشَأْنَا لَكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ سُمِّيَ الصِّنفُ الأوَّلُ باسمِ شَجَرتِه؛ لكثرةِ
https://dorar.net/tafseer/23/3بهذا العَطاءِ العَجيبِ، وليس للاختِصاصِ؛ لأنَّهم يَرونَ بهَجاتٍ كثيرةً في الجنَّةِ [161
https://dorar.net/tafseer/75/4الْجَنَّةَ [البقرة: 35]، يَا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلَامٍ مِنَّا وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمَمٍ مِمَّنْ
https://dorar.net/tafseer/74/1، فإذا كانتِ الملائكةُ والإنسُ والجنُّ خلقًا له سُبحانَه وتعالى، ومِلكًا له ليس لهم غِنًى عنه طَرْفَةَ
https://dorar.net/aqeeda/703في تَعْريفِها: (أصْواتٌ يُعبِّرُ بها كلُّ قومٍ عن أغْراضِهم) [390] ((الخصائص)) لابن جني (1/34
https://dorar.net/arabia/2523، التي هي سببٌ لدُخولِ جَنَّةِ الخُلدِ، والسَّلامُ هو التَّحيَّةُ المبارَكةُ بيْن هذه الأُمَّةِ، الذي يَنْبغي
https://dorar.net/hadith/sharh/92621بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا [الجن: 26-27]) [3596] ((الهفت)) (ص: 158). .وكُلُّ هذا كذِبٌ
https://dorar.net/frq/2259المَدينيِّ -فيما أظُنُّ- يَقولُ: أقولُ: إنَّ العَشَرةَ بالجَنَّةِ، ولا أشهَدُ، قال: إذا قال ذلك فقد شَهِدَ
https://dorar.net/feqhia/13378، وسَلامَتِها مِنَ الجُنونِ والجُذامِ والبَرَصِ، وكذلك سَلامَتُهما مِنَ العُيوبِ التي تمنَعُ كَمالَه
https://dorar.net/qfiqhia/523السَّنَويِّ لهذا القَصرِ سَبعينَ جُنَيهًا، فانتَهَزَ شَخصٌ آخَرُ غيابَ صاحِبِ القَصرِ وسَكَنه مُدَّةَ ثَلاثِ
https://dorar.net/qfiqhia/1407الجنَّةُ)) رواه البخاري (1773)، ومسلم (1349). 4- الحجُّ يَهْدِمُ ما كان قَبْلَه:عن عبد اللهِ بنِ عمرِو بنِ
https://dorar.net/feqhia/2877: (لا يجوزُ بَيعُ مَن لا يعقِلُ لسُكرٍ، أو جنونٍ، ولا يلزَمُهما) ((المحلى)) (7/507). ، واختاره ابنُ تَيمِيَّةَ
https://dorar.net/feqhia/6778ورَدَ في مُصحَفِهم: (لَئِن ينتَعِلْ أحَدُكم بنَعلَينِ مِن نارٍ يغلي بهما دِماغُه مِن حَرارةِ نَعلَيه
https://dorar.net/frq/2216في بعضِ المراجِعِ التَّاريخيَّةِ فسيجِدُ الحالَ وصل عام (288هـ) إلى أن يكونَ الرجُلُ الثَّاني في الدَّولةِ
https://dorar.net/article/2072ونَحْوِه، فكُلُّ من غلا في نبيٍّ أو رجلٍ صالحٍ، وجَعَل فيه نوعًا من الإلهيَّةِ، مِثلُ أن يقولَ: يا سَيِّدي
https://dorar.net/aqeeda/3106الرَّجُلُ الصَّالحُ فمات، بَنَوا على قَبْرِه مَسجِدًا، وصَوَّروا تلك الصُّوَرَ)) [582] أخرجه
https://dorar.net/aqeeda/3081الوطن بلاء الاستعباد؛ فإنَّ الرجل إذا استعبدته الشهوة، فهو يدور أبداً في تصريفها مستعبداً ذليلاً
https://dorar.net/article/1232والرِّجلِ والإصبَع؛ لأنَّ القطعَ يكونُ غالبًا عندَ المضاربةِ بقصدِ قطْعِ الرَّقبةِ، فقد ينبو السيفُ عن قطعِ
https://dorar.net/tafseer/5/15على سبيل المجاز، فمثلًا: يقولون: الرَّجُل إذا صلَّى إنَّما صلَّى على سبيل المجاز، وإلَّا في الحقيقة أنَّه
https://dorar.net/tafseer/4/25النَّهْيَ عن القُرْبِ نَهْيٌ عنها، وعمَّا يكون ذريعةً إليها؛ ولذلك حَرَّمَ على الرَّجُلِ أن ينْظُرَ
https://dorar.net/tafseer/6/40: 17). 19- وأغار ناسٌ مِن بني شَيبانَ على رَجُلْ مِن بَلْعَنبَرِ يُقالُ له قُرَيطُ بنُ أُنَيفٍ
https://dorar.net/alakhlaq/3969له في ظِلِّ الكعبةِ، قُلْنا له: ألَا تَسْتَنْصِرُ لنا؟ ألَا تَدْعو اللهَ لنا؟ قال: كان الرَّجلُ فيمَنْ قبلَكم
https://dorar.net/alakhlaq/2668). .- قولُه: مَاءٍ مَهِينٍ الماءُ: هو ماءُ الرَّجُلِ. والمَهينُ: الضَّعيفُ، فَعيلٌ مِن مَهُنَ، إذا ضعُفَ، وهذا
https://dorar.net/tafseer/77/3حتَّى يقولوا: لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْءانُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ [الزخرف: 31
https://dorar.net/tafseer/28/14عَرَبِيٌّ مُبِينٌ. أي: يقولُ الله تعالى تكذيبًا لهم وردًّا على فِريَتِهم: لغةُ الرَّجُلِ الذي يُشيرُ إليه
https://dorar.net/tafseer/16/23بعُنوانِ أنَّهم قَومُه تَمهيدٌ لقَبولِ نُصْحِه؛ إذ لا يُريدُ الرَّجلُ لقَومِه إلَّا ما يُريدُ لنفْسِه
https://dorar.net/tafseer/71/1