)، ((تفسير السعدي)) (ص: 595)، ((تفسير ابن عاشور)) (19/157). ؟كما قال تعالى: وَإِلَى عَادٍ
https://dorar.net/tafseer/26/9)، ((تفسير السعدي)) (ص: 595)، ((تفسير ابن عاشور)) (19/157). ؟كما قال تعالى: وَإِلَى عَادٍ
https://dorar.net/tafseer/26/9يُرِيدُ الْآَخِرَةَ [آل عمران: 152]، وهذا خِطابٌ للَّذين شَهِدوا معه الوَقعةَ، ولم يكُنْ فيهم مُنافِقٌ
https://dorar.net/tafseer/42/6، فسُئِلوا عمَّن شرَعَ لهم دِينَ الشِّركِ: أهُمْ شركاءُ آخَرونَ اعتَقَدوهم شُركاءَ للهِ في الإلهيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/42/6إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ [هود: 13، 14].أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ
https://dorar.net/tafseer/52/5عن الدُّخولِ في المجادَلةِ عن الشُّؤونِ الإلهيَّةِ [918] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (25/136، 137
https://dorar.net/tafseer/42/11المهدي، سواء المرفوع منها أو الموقوف، وإلى تصحيح مقالة أن ما ورد في المهدي صريحًا فغير صحيح وما صح مما
https://dorar.net/article/749عليه وسلَّم مِن اللِّينِ لهم: فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ [آل عمران: 159]، وكذلك التَّفاوُتُ
https://dorar.net/tafseer/11/18[آل عمران: 103].قال ابنُ جَريرٍ: (يُريدُ بذلك تعالى ذِكرُه: وتمسَّكوا بدينِ اللهِ الذي أمرَكم
https://dorar.net/frq/38، أو هو الكِتابُ مُطلَقًا، والجَمْعُ: مَجالُّ؛ قالَ النَّابِغةُ الذُّبْيانيُّ:مَجَلَّتُهم ذاتُ الإلهِ ودينُهمقَويمٌ
https://dorar.net/arabia/5137لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا [آل عمران: 193]، ولم يأمُرْ بالاستِثناءِ، وإن لم يكنْ لهم
https://dorar.net/frq/1481الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَى بِهِ [آل عمران: 91]. وقال سبحانه: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ
https://dorar.net/tafseer/2/21عن آلِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ أفعالَ العِبادِ غَيرُ مَخلوقةٍ للهِ، والذي ذَكرَه أبو
https://dorar.net/frq/1840). .ويعتقِدُ فُقَهاءُ الإماميَّةِ أنَّ الإمامَ المعصومَ من آلِ البيتِ يجري قولُه مجرى قولِ النَّبيِّ صلَّى
https://dorar.net/frq/1607الجزاءِ، مع مُناسبةِ وُقوعِ هذا الإنذارِ عَقِبَ التَّعريضِ والتَّصريحِ بالامتنانِ في قولِه: إِلَى
https://dorar.net/tafseer/80/3الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ [عبس: 24] إلى قولِه: مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ [عبس: 32]، ثمَّ أتبعَ بعْدَ
https://dorar.net/tafseer/79/4: وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ
https://dorar.net/tafseer/67/2مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
https://dorar.net/tafseer/62/2مُوسَى إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلَى فِرْعَوْنَ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ * فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ وَقَالَ سَاحِرٌ
https://dorar.net/tafseer/69/2لِيَزْدَادُوا إِثْمًا [آل عمران: 178]. وقيل: المُرادُ به: الدُّعاءُ بالمدِّ والتَّنفيسِ، وعلى اعتبارِ الاستقرارِ
https://dorar.net/tafseer/19/13اللَّهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ [آل عمران: 5].مَا يَكُونُ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/58/2وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ [آل عمران: 185].لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ (61
https://dorar.net/tafseer/37/5لم تَظْهَرْ فيه العلَّةُ الغائِيَّةُ، كقولِه: فَالْتَقَطَهُ آَلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا
https://dorar.net/tafseer/22/4نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ هذا انتِقالٌ إلى إلزامِهم بما يَقْتضيهِ دُعاؤهم حينَ
https://dorar.net/tafseer/29/19ثَلَاثَةٌ، أو يكونُ كِنايةً رمزيَّةً عن حُصولِ علْمِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلمَ بحقيقةِ أمْرِهم
https://dorar.net/tafseer/18/7إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ [يونس: 15]). ((أضواء البيان)) (3/178
https://dorar.net/tafseer/17/18يقولُ: فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ [النساء: 59]، وإذا
https://dorar.net/tafseer/24/2ما يُنافي الإلهيَّةَ، ثمَّ طعنوا في القُرآنِ والذي جاء به بما هو كُفرانٌ للنِّعمةِ ومَن جاء بها، فلَمَّا
https://dorar.net/tafseer/25/3على الكشاف)) (11/189). . - وإضافةُ الـ جَنَّةُ إلى الْخُلْدِ للمدْحِ، أو للدَّلالةِ على خُلودِها
https://dorar.net/tafseer/25/4، ومن ثمَّ اقتضى التحقيقُ أن يُوجَّهَ الوعيدُ إلى الذين كَفَروا منهم؛ لكُفرِهم لا لاعتذارِهم، وإلى
https://dorar.net/tafseer/9/33: وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ [آل عمران: 49]. وقال ابنُ جُبَير: إلَّا مَنِ
https://dorar.net/aqeeda/1298