موسوعة اللغة العربية

الفَصْلُ الأوَّلُ: حَرْفُ الألِفِ


أُبْدوج:
وَرَدَ في حَديثِ الزُّبَيْرِ أنَّه حَمَلَ يَوْمَ الخَنْدَقِ على نَوْفَلِ بنِ عبْدِ اللهِ بالسَّيْفِ حتَّى قَطَعَ أُبْدُوجَ سَرْجِه .
أُبْدوجُ السَّرْجِ: لِبْدُه، وهو ما تحتَ السَّرْجِ.
وهو مُعرَّبٌ فارِسيٌّ أصْلُه في الفارِسيَّةِ: (أُبْدُود) .
أبْزَنٌ:
جاءَ في حَديثِ أنَسٍ: ((إنَّ لي أبْزَنًا أَتَقَحَّمُ فيهِ وأنا صائِمٌ)) .
وهو حَوْضٌ مِن نُحاسٍ يُغتَسَلُ فيه .
وهو مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ وأصْلُه: (آبْزُن) .
أُرْجُوانٌ:
جاءَ في الحَديثِ عن عِمْرانَ بنِ حُصَينٍ: ((أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَهى عن مِيثَرةِ الأُرْجُوانِ)) .
والأرْجُوانُ هو الصِّبْغُ الأحْمَرُ الَّذي يُقالُ له: النَّشاسْتَجُ، والثِّيابُ الحُمْرُ .
وهو مُعرَّبٌ فارِسيٌّ، وأصْلُه في الفارِسيَّةِ: أُرْغُوان .
أسْبَذ:
جاءَ في الحَديثِ: ((أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كَتَبَ لعِبادِ اللهِ الأَسْبَذِينَ)) .
والأسْبَذِيُّونَ هُمْ مُلوكُ عُمانَ بالبَحْرَينِ.
والكَلِمةُ فارِسيَّةٌ مُعرَّبةٌ، ومَعْناها: عَبَدةُ الفَرَسِ؛ لأنَّهم كانوا يَعبُدونَ فَرَسًا فيما قيلَ، واسمُ الفَرَسِ بالفارِسيَّةِ: إِسْب .
إسْبِرَنْج:
جاءَ في الحَديثِ: ((مَن لَعِبَ بالإسْبِرَنْجِ والنَّرْدِ، فقدْ غَمَسَ يَدَه في دَمِ خِنْزيرٍ)) .
وهو مُعرَّبٌ فارِسيٌّ، وهو اسمُ الفَرَسِ الَّذي في الشِّطْرنجِ .
إصْطَفْلينة:
جاءَ في كِتابِ مُعاوِيةَ إلى قَيْصَرَ: (لأنْزِعَنَّك مِن المُلْكِ نَزْعَ الإصْطَفْلينةِ) .
الإصْطَفْلِينُ: الجَزَرُ الَّذي يُؤكَلُ، والمُفرَدُ: إصْطَفْلينةٌ، وهي الجَزَرةُ .
جاءَ في التَّهْذيبِ: (وهي لُغةٌ شاميَّةٌ) ، فاللَّفْظُ مِن اليونانيَّةِ (إصْطَفالِيس) .
أطْرَبون:
جاءَ في قَوْلِ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ: ((قدْ رَمَيْنا أرْطَبونَ الرُّومِ بأرْطَبونِ العَربِ)) ، ويُقصَدُ بأرْطَبونِ الرُّومِ حاكِمُهم على بَيْتِ المَقدِسِ (أرْيطون)، ويُقصَدُ بأرْطَبونِ العَربِ عَمْرُو بنُ العاصِ.
والأَطْرَبونُ والأرْطَبونُ (Tribunus): هو الرَّئيسُ عنْدَ الرُّومِ، أو مِن رُؤوسِ الرُّومِ، وهو المُقدَّمُ في الحَرْبِ؛ قالَ عَبْدُ اللهِ بنُ سَبْرةَ الحَرَشيُّ:
فإنْ يَكُنْ أطْرَبونُ الرُّومِ قَطَّعَها
فإنَّ فيها بحَمْدِ اللهِ مُنْتَفَعا
وقدْ تُقدَّمُ الرَّاءُ على الطَّاءِ فيُقالُ: (أرْطَبون).
واللَّفْظُ مِن اللَّاتينيَّةِ: (tribunus) .
الأُلُوَّةُ:
قالَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في صِفةِ أهْلِ الجَنَّةِ: ((ومَجامِرُهم مِن الأُلُوَّةِ)) .
الأُلُوَّةُ: العُودُ الَّذي يُتَبخَّرُ به، وفيها لُغتانِ: الأَلُوَّةُ، والأُلُوَّةُ.
وهو فارِسيٌّ مُعرَّبٌ كما ذَكَرَ ابنُ دُرَيْدٍ وكما نَقَلَ الجَوْهَريُّ والأزْهَريُّ عن الأصْمَعيِّ ، ونَقَلَ ابنُ مَنْظورٍ عن الأزْهَريِّ أنَّه هِنْديٌّ ، وقدْ ذَكَرَ الأزْهَريُّ أنَّ الأُلُوَّةَ هو العُودُ الهِنْديُّ ، وأصْلُه الفارِسيُّ: الْوَا، وهو الصَّبرُ، وأصْلُه يونانيٌّ ، وذَكَرَ أَدِّي شِير أنَّ اليونانيَّ مَأخوذٌ مِن الآراميِّ ؛ لأنَّ الصَّبِرَ أصْلُه مِن بِلادِ الشَّرْقِ، وهو في الإنْجليزيَّةِ: aloes، وفي الفَرَنْسيَّةِ: aloès، وفي الإيطاليَّةِ: aloe .
آنْدَرْ آيَمْ:
وسُئل عبْدِ الرَّحْمنِ بنِ يَزيدَ كيف يُسلَّمُ على أهْلِ الذِّمَّةِ؟ فقالَ: قلْ: آنْدَرْ آيَمْ .
وهي كَلِمةٌ فارِسيَّةٌ مَعْناها: أأَدْخُلُ؟ .
أنْدَرْوَرْدِيَّةٌ:
جاءَ في حَديثِ عليٍّ (أنَّه أقْبَلَ وعليه أنْدَرْوَرْدِيَّةٌ) .
وهو مُعرَّبٌ فارِسيٌّ يُطلَقُ على نَوْعٍ مِن السَّراويلِ، مُركَّبٌ مِن (اندر) يَعْني: داخِلَ، و(ور) يَعْني: ذي .
وهذه اللَّفْظةُ تُذكِّرُنا باللَّفْظةِ الإنْجليزيَّةِ: underwear، بمَعْنى: المَلابِسِ الدَّاخِليَّةِ .
(آنُك):
جاءَ في الحَديثِ: ((مَن اسْتَمَعَ إلى قَينَةٍ صَبَّ اللهُ الآنُكَ في أُذُنَيهـ)) .
والآنُكُ: هو الأُسْرُبُّ، وهو الرَّصاصُ الأبْيَضُ أو الأسْوَدُ أو الخالِصُ مِنه .
وهو مُعرَّبٌ فارِسيٌّ ؛ قالَ الأزْهَريُّ: (أحْسَبُه مُعرَّبًا) .
أريسيٌّ، وجَمْعُه: أريسيُّونَ:
جاءَ في رِسالةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى هِرَقْلَ: ((... فإنَّما عليكَ إثْمُ الأريسِيِّينَ ...)) .
واخْتلَفَتْ فيه الأقْوالُ؛ فقيلَ: هُمُ المُلوكُ، يُقالُ: لا تُسَوِّ الإرِّيسَ بالمُؤرَّسِ، ويكونُ المَعْنى في الحَديثِ: أي: الَّذين هُمْ قادِرونَ على هِدايةِ قَوْمِهم ثُمَّ لم يَفْعَلوا وأنت إرِّيسُهم، أو هُمُ الخَدَمُ فيكونُ المَعْنى: أنَّه عليكَ إثْمُهم لصَدِّك لهم عنِ الدِّينِ، وقيلَ: هُمْ مَنْسوبونَ إلى فِرْقةٍ تُسمَّى الأروسيَّةَ مِن أتْباعِ هِرَقْلَ، وقيلَ: هُمْ أتْباعُ عبْدِ اللهِ بنِ إدْريسَ، قَتَلوا نَبيًّا بَعَثَه اللهُ .
قالَ الشِّهابُ الخَفاجيُّ: (وأظُنُّها عِبْرانيَّةً) .
أُسْطُوانةٌ:
جاءَ في حَديثِ يَزيدَ بن أبي عُبَيْدٍ قالَ: ((كنْتُ آتي معَ سَلَمةَ بنِ الأَكْوَعِ، فيُصَلِّي عنْدَ الأُسْطُوانةِ الَّتي عنْدَ المُصْحَفِ، فقلْتُ: يا أبا مُسلِمٍ، أراكَ تَتَحرَّى الصَّلاةَ عنْدَ هذه الأُسْطُوانةِ، قالَ: فإنِّي رأيْتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَتَحرَّى الصَّلاةَ عنْدَها )) .
وهي السَّارِيةُ .
وهو مُعرَّبٌ عنِ الفارِسيَّةِ، وأصْلُه (استون) .
أُسْقُفٌ:
جاءَ في حَديثِ أبي سُفْيانَ وكَلامِه معَ هِرَقْلَ عَظيمِ الرُّومِ: ((... وكانَ ابنُ النَّاظورِ -صاحِبُ إيلياءَ وهِرَقْلَ- سُقُفًّا على نَصارى الشَّامِ... )) .
الأُسْقُفُ: هو رَئيسٌ مِن رُؤساءِ النَّصارى في الدِّينِ، والجَمْعُ أساقِفُ، وأساقِفةٌ، ويُقالُ بالتَّخْفيفِ (أُسْقُفٌ)، وبالتَّشْديدِ (أُسْقُفٌّ)، و(سُقُفٌّ)، وهو فوقَ القِسِّيسِ وتحتَ المَطْرانِ ، والبعضُ يَراه مُشتَقًّا مِن السَّقَفِ وهو طولٌ في انْحِناءٍ، فيُحتَمَلُ أن يكونَ سُمِّيَ به لخُضوعِه وانْحِنائِه .
وقدْ جاءَ في لِسانِ العَربِ أنَّه اسمٌ سُرْيانيٌّ ، وكذا ذَكَرَ ابنُ الأثيرِ ، وذَكَرَ طوبيا العُنَيْسيُّ أنَّ أصْلَه يونانيٌّ episcopos، ومَعْناه في الأصْلِ المُلاحِظُ والمُدبِّرُ، وفي عُرْفِ الكَنيسةِ: الَّذي له كَمالُ الكَهَنوتِ .
وهو بالسُّرْيانيَّةِ
أُسْكُفَّة:
جاءَ في حَديثِ أنَسِ بنِ مالِكٍ: ((... فَرَجَعَ حتَّى إِذا وَضَعَ رِجْلَه في أُسْكُفَّةِ البابِ داخِلةً وأخْرى خارِجةً...)) .
والأُسْكُفَّةُ: عَتَبةُ البابِ .
وهو لَفْظٌ مُعرَّبٌ مِن السُّرْيانيَّةِ: (esccoufto)، بمَعْنى العَتَبةِ .
الإسْوارُ، وجَمْعُه: أساوِرةٌ وأساوِرُ
جاءَ في حَديثِ سَلْمانَ: ((كنْتُ مِن أبْناءِ أساوِرةِ فارِسَ...)) .
والإسْوارُ والأُسْوارُ هو الفارِسُ مِن فُرْسانِ الفُرْسِ المُقاتِلُ، قيلَ: هو الرَّامي الجَيِّدُ بالسِّهامِ الثَّابِتُ على ظَهْرِ الفَرَسِ .
وهو مُعرَّبٌ فارِسيٌّ أصْلُه مِن الفارِسيَّةِ: (أسوار) .
الأَنْجوجُ:
جاءَ الحديث في وصف أهل الجنَّة: ((... أمْشَاطُهُمُ الذَّهَبُ، ورَشْحُهُمُ المِسْكُ، ومَجَامِرُهُمُ الألُوَّةُ الأنْجُوجُ، عُودُ الطِّيبِ وأَزْوَاجُهُمُ الحُورُ العِينُ )) .
وهو لُغةٌ في العُودِ الَّذي يُتَبَخَّرُ به، والمَشْهورُ فيه أَلَنْجوجُ ويَلَنْجوجُ .
وهو مِن الفارِسيَّةِ .
أوْقِيَّةٌ وجَمْعُها: أواقٍ:
جاءَ في الحَديثِ: ((ليسَ فيما دونَ خَمْسِ أواقٍ مِنَ الوَرِقِ صَدَقَةٌ )) .
والأوْقِيَّةُ مِكْيالٌ يَزِنُ أرْبَعينَ دِرْهَمًا .
وهو مُعرَّبٌ مِن اللَّاتينيَّةِ وأصْلُه (Uncia).

انظر أيضا:

  1. (1) أخرجه الواقديُّ في ((المغازي)) (2/472) بلفظ: (وقَطَع أُنْدُوجَ سَرْجِهـ).
  2. (2) يُنظر: ((القاموس المحيط)) للفيروزابادي (ص: 180، 316).
  3. (3) أخرجه البُخاريُّ مُعَلَّقًا بصيغةِ الجَزمِ قَبلَ حديث (1930) واللَّفظُ له، وأخرجه موصولًا قاسم بن ثابت في ((الدلائل)) كما في ((تغليق التعليق)) لابن حجر (3/153) موقوفًا على أنسٍ رَضِيَ اللهُ عنه.
  4. (4) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (13/ 15).
  5. (5) يُنظر: ((شفاء الغليل)) للشهاب الخفاجي (ص: 37).
  6. (6) أخرجه الترمذي (2788) وأبو داود (4048)، وأحمد (19975) باختلافٍ يسيرٍ بلفظ: ((... لا أركَبُ الأُرْجوانَ ...))
  7. (7) يُنظر: ((القاموس المحيط)) للفيروزابادي (ص: 1278).
  8. (8) يُنظر: ((الصحاح)) للجوهري (6/ 2353).
  9. (9) أخرجه ابن زنجويه في ((الأموال)) من حديثِ مُعاويةَ بنِ قُرَّةَ رَضِيَ اللهُ عنه، بلفظِ: ((كتب رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى مجوسِ أهلِ هَجَرَ: بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ من محمَّدٍ رَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى العِبادِ الأَسْبَذِينَ ...)).
  10. (10) يُنظر: ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (1/ 47).
  11. (11) أورده ابن الأثير في ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) (1/ 103).
  12. (12) يُنظر: ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (1/ 47).
  13. (13) أورده الخطابي في ((غريب الحديث)) (2/535)، وابن الأثير في ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) (3/ 51)، دون عزو.
  14. (14) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (6/ 4).
  15. (15) ((تهذيب اللُّغة)) للأزهري (12/ 191)، ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 154، 155).
  16. (16) يُنظر: ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 195).
  17. (17) ذكره الطبري في ((التاريخ)) (2/447).
  18. (18) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (13/ 19).
  19. (19) يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 127، 128)، ((شفاء الغليل)) للشهاب الخفاجي (ص: 35).
  20. (20) أخرجه البخاري (3245) باختلافٍ يسيرٍ، ومسلم (2834) واللَّفظُ له من حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه.
  21. (21) يُنظر: ((جمهرة اللُّغة)) لابن دُرَيْدٍ (1/ 247).
  22. (22) يُنظر: ((تهذيب اللُّغة)) للأزهري (15/ 310)، ((الصحاح)) للجوهري (6/ 2271).
  23. (23) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (14/ 42).
  24. (24) يُنظر: ((تهذيب اللُّغة)) للأزهري (11/ 52).
  25. (25) يُنظر: ((الألْفاظ الفارِسيَّة المعربة)) لأدِّي شير (ص: 12).
  26. (26) أخرجه ابنُ الجعد في ((المسند)) (1988)، وأورده أبو عُبيدٍ القاسمُ بنُ سَلَّامٍ في ((غريب الحديث)) (4/379).
  27. (27) يُنظر: ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (1/ 74).
  28. (28) أورده الخطابي في ((غريب الحديث)) (2/198)
  29. (29) يُنظر: ((الألْفاظ الفارِسيَّة المعربة)) لأدِّي شير (ص: 12).
  30. (30) يُنظر: ((المفصل في الألْفاظ الفارِسيَّة المعربة)) لصلاح الدين المنجد (ص: 96).
  31. (31) أخرجه ابن حزم في ((المحلى)) (9/57)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (51/263)، وابن الجوزيِّ معلَّقًا في ((العلل المتناهية)) (1311) باختلافٍ يسيرٍ.
  32. (32) يُنظر: ((القاموس المحيط)) للفيروزابادي (ص: 932).
  33. (33) يُنظر: ((تاج العروس)) للزبيدي (3/ 55).
  34. (34) ((تهذيب اللُّغة)) للأزهري (10/ 208).
  35. (35) أخرجه البخاري (7)، ومسلم (1773)  باختلافٍ يسيرٍ من حديثِ أبي سُفيانَ بنِ حَربٍ رَضِيَ اللهُ عنه.
  36. (36) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (6/ 5).
  37. (37) ((شفاء الغليل)) للشهاب الخفاجي (ص: 53).
  38. (38) أخرجه البخاري (502) واللَّفظُ له، ومسلم (509)
  39. (39) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (13/ 208).
  40. (40) يُنظر: ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 3).
  41. (41) أخرجه البخاري (7) مطولً.
  42. (42) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (9/ 156)، ((القاموس المحيط)) للفيروزابادي (ص: 820).
  43. (43) يُنظر: ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (2/ 379).
  44. (44) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (9/ 156).
  45. (45) يُنظر: ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (2/ 379).
  46. (46) يُنظر: ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 3)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 35).
  47. (47) أخرجه البخاري (4793) واللَّفظُ له، ومسلم (1428) باختلافٍ يسيرٍ.
  48. (48) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (1/ 576).
  49. (49) ينظرك ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 36).
  50. (50) أخرجه أحمد (23712) واللَّفظُ له، وابنُ حِبَّان (7124)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (6/98) بلفظِ: (كان أبي مِن أبناءِ الأساوِرةِ).
  51. (51) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (4/ 388).
  52. (52) يُنظر: ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 117).
  53. (53) أخرجه البخاري (3327).
  54. (54) يُنظر: ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (1/ 74).
  55. (55) يُنظر: ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 47).
  56. (56) أخرجه البخاري (1459) واللَّفظُ له، ومسلم (979) باختلافٍ يسيرٍ من حَديثِ أبي سعيدٍ الخُدريِّ رَضِيَ اللهُ عنه. وأخرجه مسلم (980)  من حَديثِ جابرِ بنِ عبدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عنهما.
  57. (57) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (10/ 12).