أطهُرُ، أَفأدَعُ الصَّلاةَ؟ فقال: لا، إنَّ ذلكِ عِرقٌ، ولكن دَعي الصَّلاةَ قدْرَ الأيَّامِ التي كنت
https://dorar.net/feqhia/646أطهُرُ، أَفأدَعُ الصَّلاةَ؟ فقال: لا، إنَّ ذلكِ عِرقٌ، ولكن دَعي الصَّلاةَ قدْرَ الأيَّامِ التي كنت
https://dorar.net/feqhia/646عليها، والسَّريَّةُ: هي القِطعةُ مِنَ الجيشِ، وكانَ يؤمُّهم في الصَّلاةِ، وكانَ يُنهي قِراءتَه في كلِّ رَكعةٍ بِسُورةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/26818شافٍ" لأمراضِ الجَهْلِ، وشافٍ للعَليلِ، وشافٍ لصُدورِ المؤمِنينَ، "كافٍ" في الصَّلاةِ والإعجازِ
https://dorar.net/hadith/sharh/28719مِن ذلك إنْ كان في حالةٍ يَمتنِعُ الرَّدُّ معها؛ كما لو كان في الصَّلاةِ أو في الخَلاءِ. والخَصلةُ
https://dorar.net/hadith/sharh/8000لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي
https://dorar.net/feqhia/2833يَنذِرَ الصَّلاةَ ببَيتِ المَقدِسِ- جازَ أنْ يَفعَلَها في الأعلى، بأنْ يُصلِّيَ في المَسجِدِ الحرامِ
https://dorar.net/feqhia/5875وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ (117
https://dorar.net/tafseer/7/25الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي
https://dorar.net/tafseer/52/6بالإلهيَّةِ، فلمَّا أشْرَكوا معه آلِهةً كانوا واقِعينَ في إبطالِ إلَهيَّتِه؛ لأنَّ التَّعدُّدَ يُنافي حَقيقةَ
https://dorar.net/tafseer/41/2: أَشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأَشهَدُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ، فعلى قَوْلِ هؤلاء المُوَكَّلينَ
https://dorar.net/frq/292«يَقْرَؤونَ القُرْآنَ»، أي: يُكثرونَ من تِلاوتِه، وكذلك هم كَثيرو الصَّلاةِ والصِّيامِ، بحيث إنَّ النَّاسَ
https://dorar.net/hadith/sharh/12888].9- اللِّينُ، كما قال تعالى: ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ [الزمر: 23
https://dorar.net/aqeeda/2535رجُلًا من أصحابي صالحًا يحرُسُني اللَّيلةَ، إذ سَمِعْنا صوتَ سِلاحٍ، فقال: مَن هذا؟ فقال: أنا سَعدُ بنُ
https://dorar.net/alakhlaq/998المُؤمنينَ بالفَضلِ العظيمِ، ذكَّرَهم من أحوالِ داعِيهم وقائِدِهم وهادِيهم- عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ- بما
https://dorar.net/tafseer/8/10يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة النساء)) (2/122). .14- قوله: مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ
https://dorar.net/tafseer/4/28)) (1/177). .وقد أَرشد الله تعالى رسولَه عليه الصَّلاة والسَّلام، إلى مباهلة وفْد نجران
https://dorar.net/tafseer/2/17: تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا ثَناءٌ عليهم بهما، وإنْ كان ذِكرُهما مُنتظِمًا لِبَقيَّةِ أفعالِ الصَّلاةِ
https://dorar.net/tafseer/48/9ولا نَصِفُه ولا نُطلِقُ عليه إلَّا ما سَّمى به نَفْسَه، على ما تقَدَّم ذِكْرُنا له من وَصْفِه لنَفْسِه
https://dorar.net/aqeeda/455). . كما قال تعالى: فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ
https://dorar.net/tafseer/8/20). .وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ.أي: وإلى اللهِ تُجمَعونَ بعْدَ هذا التَّفرُّقِ والشَّتاتِ، فيَبعَثُكم مِن قُبورِكم
https://dorar.net/tafseer/67/6والصِّدقِ واليَقينِ، وكُلُّه آياتٌ بَيِّناتٌ، وأدِلَّةٌ واضِحاتٌ، على جميعِ المطالِبِ الإلهيَّةِ، والعقائِدِ
https://dorar.net/tafseer/42/5فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ - قولُه: فَاهْدُوهُمْ عُطِفَ بفاءِ التَّعقيبِ؛ إشارةً إلى سُرعةِ الأمْرِ
https://dorar.net/tafseer/37/3النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ
https://dorar.net/tafseer/9/37اللهِ تعالى، وأرغَبَ في الصَّلاةِ والصَّومِ والأذكارِ وسائِرِ العباداتِ، وأنشَطَ طَلَبًا لها ومحافَظةً
https://dorar.net/alakhlaq/1600- بأن يَقتديَ في الصَّبرِ على طاعةِ اللهِ بداودَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وذلك تَشريفٌ عَظيمٌ، وإكرامٌ لِداودَ
https://dorar.net/tafseer/38/4كَفَروا: إنْ أنت إلَّا مُبطِلٌ، فحُكِيَ كلامُهم بالمعنى؛ للتَّنويهِ بشأْنِ الرَّسولِ عليه الصَّلاةُ
https://dorar.net/tafseer/30/13). . 2- قَولُ اللهِ تعالى: وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ جُعِلَت هذه الكلمةُ (اللهُ أكبَرُ) افتِتاحًا للصَّلاةِ
https://dorar.net/tafseer/74/1عليهما الصَّلاةُ والسَّلامُ قالا: رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [البقرة
https://dorar.net/aqeeda/1040