المُنحَرِفةِ، حتَّى وصل الأمرُ بغُلاةِ الشِّيعةِ الإماميَّةِ إلى القَولِ بتَحريفِ القُرآنِ الكريمِ
https://dorar.net/frq/1959المُنحَرِفةِ، حتَّى وصل الأمرُ بغُلاةِ الشِّيعةِ الإماميَّةِ إلى القَولِ بتَحريفِ القُرآنِ الكريمِ
https://dorar.net/frq/1959الشَّبابِ"، "دُنيا الطِّفلِ"، "تَفسيرٌ من وَحيِ القُرآن"، "مَوسوعةُ النَّدوةِ
https://dorar.net/frq/2049ذكره في الأعصار، في القرى والأمصار، والأمم الخالية، ضربت لنبوته البشائر من عهد آدم أبي البشر، إلى عهد
https://dorar.net/adyan/2) [7167] يُنظَر: ((الجامع لأحكام القرآن)) (4/159). .وقد قال يونُسُ بنُ عبدِ الأعلى: (ناظَرتُ
https://dorar.net/alakhlaq/5116، أو حَلَّ أمرٍ مُشكِلٍ، أقرأُ لمصَنِّفِ الكتابِ شيئًا من القُرآنِ، وأجعَلُ له ثوابَه على مذهَبِنا
https://dorar.net/alakhlaq/1709من قفاه، ولا يشاهِدَ وَجهَه عِندَ ذَبحِه؛ ليكونَ أهوَنَ عليه) [1685] يُنظر: ((تفسير القرآن
https://dorar.net/alakhlaq/593). .كما قال تعالَى: وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ
https://dorar.net/tafseer/40/20[223] يُنظر: ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/114). .- قولُه: وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ
https://dorar.net/tafseer/64/4في القرآنِ مِن ذِكرِ الصَّدِّ على الشَّيءِ المُتعدِّي، لا على اللَّازِمِ). ((تفسير ابن عثيمين- سورة القصص
https://dorar.net/tafseer/63/1القرآن وبيانه)) لدرويش (8/104). .- وتَقديمُ المَفعولِ إِيَّاكُمْ على يَعْبُدُونَ؛ للاهتمامِ
https://dorar.net/tafseer/34/11خبَرِ الفاسِقِ [153] يُنظر: ((تفسير الماوردي)) (5/ 329)، ((أحكام القرآن)) لابن العربي (4
https://dorar.net/tafseer/49/2)) (5/85)، ويُنظر: ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (5/43). .وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً
https://dorar.net/tafseer/50/2، والثعلبي، ومكِّي، والواحدي، ونسَبَه الواحديُّ إلى أكثَرِ المفسِّرينَ. يُنظر: ((معاني القرآن وإعرابه
https://dorar.net/tafseer/37/10على قَولِه: أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ [يس: 31]، فذاك استِعطافٌ إلى توحيدِه
https://dorar.net/tafseer/36/13الأسماءِ لا إضافةَ المصادِرِ إلى معمولاتِها، والمعنى: ومن أعرض عن كتابي ولم يتَّبِعْه؛ فإنَّ القرآنَ
https://dorar.net/tafseer/20/18، أو: اذكرْ لوطًا). ((تفسير القرطبي)) (13/219). ويُنظر: ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (4/125)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/27/8[499] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (7/564). .- ووَصَفَ هذا الجَرْيَ بمُلابَسةِ نِعمةِ
https://dorar.net/tafseer/31/10). ، وقد جرَت العادةُ في القرآنِ بأنَّ الله يرُدُّ على الكفرةِ في ادِّعاءِ الولدِ بأنَّه مالكُ كلِّ شيءٍ
https://dorar.net/tafseer/21/5: ((أسرار التكرار في القرآن)) للكرماني (ص: 166)، ((ملاك التأويل)) لأبي جعفر الغرناطي (2/312-313)، ((فتح
https://dorar.net/tafseer/17/13المناقَضةِ [1131] يُنظر: ((أحكام القرآن)) لابن العربي (2/543)، ((تفسير السعدي)) (ص: 342
https://dorar.net/tafseer/9/24الثَّوابِ: مُقتبَسٌ مِن القُرآنِ الكريمِ العظيمِ الَّذي هو المَعْنيُّ بالنُّورِ، وبه يتِمُّ بَيانُ أحوالِ
https://dorar.net/tafseer/24/11للقُرآنِ، أو نُقصانًا؛ لأكلِك الطَّعامَ ومَشيِكَ في الأسواقِ، وإنَّما سبَبُ كُفرِهم وتكذيبِهم واقتراحِهم
https://dorar.net/tafseer/25/4التَّعبيرِ، وجَوامِعِ الكَلِمِ. وقيل غير ذلك [1530] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (5/386
https://dorar.net/tafseer/16/27عليه القرآنُ، وكونه هو الذي حمَلَهم على التَّوبةِ- أو ألمْ يعلَمِ المؤمنون كافَّةً هذا، وهو مقتضى الإيمانِ
https://dorar.net/tafseer/9/38السعود)) (7/271)، ((تفسير ابن عاشور)) (24/112)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (8/469). .
https://dorar.net/tafseer/40/5القرآن وبيانه)) لدرويش (4/179، 180)، ((البلاغة العربية)) لحبنكة (2/86 - 88). ، أي: مُبالغٌ
https://dorar.net/tafseer/60/3عاش الشرق من قرون طويلة وهو يجد الحياة من حوله فاترة ساكنة بليدة ميتة الظلال عليه، وجاء بعض أبنائه
https://dorar.net/article/659: الأدِلَّةُ من القُرآنِ الكريمِ:1- قال اللهُ تعالى: وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا
https://dorar.net/aqeeda/2767خلفِه مثلُ ذلك ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بينَ أظهُرِنا وعليه ينزِلُ القرآنُ وهو يعرِفُ
https://dorar.net/h/7YGrA6v9