الْبَيْعَ [الجُمُعة: 9]: وهَذا مُجْمَعٌ على العَمَلِ بِه، ولا خِلافَ في تَحريمِ البَيعِ) ((أحكام القرآن)) (4
https://dorar.net/feqhia/7096الْبَيْعَ [الجُمُعة: 9]: وهَذا مُجْمَعٌ على العَمَلِ بِه، ولا خِلافَ في تَحريمِ البَيعِ) ((أحكام القرآن)) (4
https://dorar.net/feqhia/7096اللهِ تعالى في القُرآنِ قد تَكَرَّرَت، ولَم يُفِدِ الثَّاني غَيرَ ما أفادَ الأوَّلَ، كقَولِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/1026غَيرِ عَمودَيِ النَّسَبِ؛ لعُمومِ الآيةِ، وما دام أنَّ القُرآنَ قَيَّد الحُكمَ بعِلَّةٍ موجودةٍ في ذي
https://dorar.net/feqhia/5287). ثمَّ ذكَرَ أدِلَّةَ القاعدةِ، ومنها حديثُ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عنهما، عن النبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/article/1959الإحرام منه، كما يدل على ذلك حديث عبد الله ابن عباس رضي الله عنهما الذي أشرنا إليه آنفاً. يعني حديث: ((هن
https://dorar.net/article/981: الأَوْلَيَانِ وقد جاء الحديثُ مقرِّرًا ذلك؛ فعن ابن عبَّاس رضي الله عنهما، قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى الله
https://dorar.net/tafseer/5/32] يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (6/358)، ((تفسير ابن عثيمين- سورة المائدة)) (2/539). والحديث رواه
https://dorar.net/tafseer/5/34في هذا الحَديثِ يَرْوي الصَّحابيُّ زيادُ بنُ الحارِثِ الصُّدَائيُّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه جاء
https://dorar.net/hadith/sharh/151725إلى مَعرِفةِ اللُّغةِ، والتَّفسيرِ، والحَديثِ، وقَولُهم: "استنباطًا" يُشيرُ إلى مَعرِفةِ الأصولِ
https://dorar.net/osolfeqh/1626(264) واللَّفظُ له من حديثِ أبي أيُّوبَ الأنصاريِّ رَضِيَ اللهُ عنه. .وعن عبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ
https://dorar.net/osolfeqh/1157أسرَعْتُم إلى بيعتِنا إسراعَ الدُّنيا، وتهافتُّم إليها كتهافُتِ الفَراشِ، ثمَّ نقَضْتُموها سَفَهًا وضلَّةً
https://dorar.net/frq/1664أي: لعلِّي أعلَمُ لِمَ أُوقِدَتْ. يُنظر: ((معاني القرآن)) للزجاج (4/142)، ((الهداية إلى بلوغ النهاية
https://dorar.net/tafseer/28/7، كان موجودًا فيهم قبلَ ذلك؛ قبل أن يَنزِلَ القرآنُ في شأنِهم، وأن تَطَّلِعُوا عليهم، فقال تعالى
https://dorar.net/tafseer/9/19. وهذا التصنيفُ أمرٌ مشهورٌ في القديمِ والحديثِ؛ فإنَّ اللهَ قَسَّم الأخلاقَ كما قسَّم الأرزاقَ
https://dorar.net/article/279، والمسيح، وأمُّه، هؤلاءِ هم الثلاثة، فسَّر ذلك القرآن، والقرآنُ يُفسِّر بعضُه بعضًا. وأمَّا ما قيل: إنَّه
https://dorar.net/tafseer/5/24أصلَه اسمٌ شاملٌ للجنسِ. وهذا كثيرٌ في القرآنِ، وفي كلامِ العربِ؛ كقولِه: وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ
https://dorar.net/tafseer/6/13). .كما قال تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاءِ
https://dorar.net/tafseer/7/40على ما يُريدُ مِن ذلك الزَّوجَ والوَلَدَ والصَّاحِبَ). ((أحكام القرآن)) (4/264). وقال ابنُ القَيِّم
https://dorar.net/tafseer/64/5السعود)) (6/27)، ((تفسير ابن عاشور)) (16/259)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (6/215). .5- قولُه
https://dorar.net/tafseer/20/8النَّحْويِّينَ. يُنظر: ((معانى القرآن)) للأخفش (2/476)، ((تفسير الشوكاني)) (4/266)، ((معاني القرآن)) للنحاس (5
https://dorar.net/tafseer/30/11، فهو فَرْدٌ مِن أفرادِ النُّسكِ صَرَّحَ القرآنُ بدُخولِه في عُمومِه، وذلك مِن أنواعِ البيانِ الذي تَضمَّنها
https://dorar.net/tafseer/22/22المخاطَبينَ بقوله: فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ الآيةَ؛ فظاهرُ القرآن يَقتضي أنَّ كُلًّا مِن
https://dorar.net/tafseer/22/3)، ومسلم (1155) واللَّفظُ له من حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. . فنسب الإطعامَ والسَّقيَ
https://dorar.net/aqeeda/2507السعدي)) (ص: 665)، ((تفسير ابن عثيمين - سورة الأحزاب)) (ص: 255، 256). .وفي حديثِ جِبريلَ الطَّويلِ
https://dorar.net/tafseer/33/11