عليه وسلَّمَ ويُراجِعونهم في دِينِهم؛ ظنًّا مِن الخوارجِ أنَّهم على حقٍّ. وفي هذا الحديثِ يَرْوي التَّابعيُّ
https://dorar.net/hadith/sharh/152519عليه وسلَّمَ ويُراجِعونهم في دِينِهم؛ ظنًّا مِن الخوارجِ أنَّهم على حقٍّ. وفي هذا الحديثِ يَرْوي التَّابعيُّ
https://dorar.net/hadith/sharh/152519. وفي هذا الحديثِ يَرْوي يُسَيْرُ -وفي رِوايةٍ: أُسَيرُ- بنُ جابرٍ أنَّ رِيحًا حمْرَاءَ، ولعلَّ هذا لاحمرارِ لَونِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152562). .مِثالُ التَّخصيصِ بالصِّفةِ: حَديثُ أنَّ في سائِمةِ الغَنَمِ زَكاةً [2101] عن أنَسِ بنِ
https://dorar.net/osolfeqh/1192به، وهو حَديثُ النَّفسِ الذي لا يَستَطيعُ العَبدُ دَفعَه عن قَلبِه، وهذا لا يَكونُ مِنه كَسبٌ في حُدوثِه وبَقائِه
https://dorar.net/osolfeqh/1376في هذا الحَديثِ بَيانٌ لأُمورٍ غَيبيَّةٍ أخبَرَ عنها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّها
https://dorar.net/hadith/sharh/150644من ذلك؛ فإنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يشتَرِطْ شيئًا من ذلك ولا أوجَبَه، بل قال في الحديثِ المتَّفَق
https://dorar.net/feqhia/3687لها فيه) [1414] أخرجه البخاريُّ مُعلَّقًا بصيغةِ الجَزمِ قبل حديث (2778)، وأخرجه موصولًا الدارمي (3300) واللفظ
https://dorar.net/feqhia/5448منه، وإنْ لم تَخرُجْ فليس بشَيءٍ) [272] أخرجه البخاري معلَّقًا بصيغة الجزم قبلَ حديث (5269). ثالثًا: أنَّ
https://dorar.net/feqhia/5559التي يُشِيع كثير من الناس الحديث فيها؛ فالمقاصد عند فقهاء الإسلام قواعد كلية مستخرَجة من استقراء كلي لكافة
https://dorar.net/article/559) واللفظ له، وعبد الرزاق (9733)، والبيهقي (18888)، مِن حَديثِ رَجُلٍ مِن أصحابِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/13869)) [469] أخرجه البخاري (6979) واللفظ له، ومسلم (1832). . وَجهُ الدَّلالةِ:دَلَّ هذا الحَديثُ
https://dorar.net/feqhia/13170(457) واللفظ له، ومسلم (1558). .وَجهُ الدَّلالةِ:دَلَّ هذا الحَديثُ على استِحبابِ دُعاءِ الخُصومِ
https://dorar.net/feqhia/13212الحَديثِ كالإمامِ أحمَدَ، والشَّافِعيِّ، ومالِكٍ، وغَيرِهم). ((إعلام الموقعين)) (2/ 187). وقال
https://dorar.net/feqhia/13523(3690)، وأحمد (23011) من حديثِ بُرَيدةَ بنِ حُصَيبٍ الأسلَميِّ رَضِيَ اللهُ عنه، ولفظُ أحمَدَ: عن عبدِ
https://dorar.net/qfiqhia/417غَرَضًا)) [1190] أخرجه البخاريُّ مُعَلَّقًا بصيغةِ الجَزمِ بَعدَ حَديث (5515)، وأخرجه
https://dorar.net/qfiqhia/475أوَّلًا: صيغةُ القاعِدةِ.أصلُ هذه القاعِدةِ نَصُّ حَديثٍ نَبَويٍّ [383] لفظُه: قالت
https://dorar.net/qfiqhia/648)) [2167] أخرجه البخاري (756)، ومسلم (394). .وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ مَعنى الحَديثِ: لا صَلاةَ
https://dorar.net/qfiqhia/1069الدَّلالةِ:في الحَديثِ دَلالةٌ على أصلٍ في الورَعِ، وهو تَركُ المُشتَبِهِ مِنَ الأفعالِ إلى غَيرِه؛ فإنَّ رَسولَ
https://dorar.net/qfiqhia/1243) واللفظ له. .وَجهُ الدَّلالةِ:يَدُلُّ الحَديثُ على أنَّ مَن كان في الصَّلاةِ فهو مَشغولٌ بها، فلا
https://dorar.net/qfiqhia/1398) مِن حَديثِ حَنيفةَ عَمِّ أبي حَرَّةَ الرَّقاشيِّ رَضيَ اللهُ عنه. صَحَّحَه الألبانيُّ
https://dorar.net/qfiqhia/1727أبي داود)) (1583). .وَجهُ الدَّلالةِ:يُبَيِّنُ الحَديثُ أنَّ المُكَلَّفَ إذا أدَّى أفضَلَ
https://dorar.net/qfiqhia/1862البراهِمةِ بإبطالِ النُّبوَّاتِ؛ فأنكَر إعجازَ القرآنِ وما رُوِي مِن مُعجِزاتِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/frq/581مَعيشتِه، فذكرَ أوَّلًا أكثَرَها منافِعَ، وألزَمَ لِمَن أُنزِلَ القرآنُ بلُغتِهم، وذلك: الأنعامُ
https://dorar.net/tafseer/16/2[1826] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (11/672، 674)، ((معاني القرآن)) للزجاج (2/468)، ((تفسير القرطبي
https://dorar.net/tafseer/9/40أهلَكَهم، وكيف أنعَمَ على بني إسرائيلَ، ثمَّ رَجَع إلى الحديثِ الأوَّلِ، وهو كَونُ كُفَّارِ مَكَّةَ
https://dorar.net/tafseer/44/5معًا، وله في القرآنِ نظائرُ، وهو مِن إبداعاتِ القرآنِ وعناصرِ إعجازِه، وهو مِن ألطفِ الأنواعِ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/47/10زيد: يلتقي فيه العِبادُ. وقال قتادةُ والسُّدِّي، وبلالُ بنُ سعد، وسُفيانُ بن عيينة: يلتقي فيه أهلُ
https://dorar.net/tafseer/40/5لَمْ يَرَ في جسدِهِ شَيْئا يكرههُ أبدًا ولكُلِّ شيءٍ ثَمَرَةٌ وثَمَرَةُ القُرْآنِ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ
https://dorar.net/h/XynNl2nFوالمفاتِن؛ ابتلاءً لهم يُنظر: ((الدر المصون)) للسمين الحلبي (3/61-62)، ((إعراب القرآن وبيانه
https://dorar.net/tafseer/3/5;أي: وآمنَّا بما أُنزِل علينا مِن وحْي اللهِ من القرآنِ ومن سُنَّة نبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/tafseer/3/26