] أخرجه البخاري (6621). وَجهُ الدَّلالةِ مِنَ الحديثِ والأثَرِ: فيهما دلالةٌ على انعقادِ نَذْرِ
https://dorar.net/feqhia/5797] أخرجه البخاري (6621). وَجهُ الدَّلالةِ مِنَ الحديثِ والأثَرِ: فيهما دلالةٌ على انعقادِ نَذْرِ
https://dorar.net/feqhia/5797...)) [285]أخرجه البخاري (4409) واللفظُ له، ومسلم (1628). وَجهُ الدَّلالةِ: دلَّ هذا الحديثُ بنصِّه
https://dorar.net/feqhia/6018قبلَ حديثِ (2274)، وأخرجه موصولًا أبو داود (3594) واللفظ له، وأحمد (8784) مختصَرًا. صحَّحه ابنُ حبان
https://dorar.net/feqhia/11142أو صحيحٌ، وحسَّنه الخطَّابي في ((معالم السنن)) .(3/207) .وَجهُ الدَّلالةِ:في الحَديثِ دَلالةٌ
https://dorar.net/feqhia/11228حتَّى تَطلُعَ الشَّمْسُ) يَعْني مِنه. لَفْظُ حَديثِ مُحمَّدِ بنِ عاصِمٍ. وفي رِوايةِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ
https://dorar.net/hS0WIi8Dبَناتي، أُصيبَتْ فيَّ. فبَلَغَ ذلك عَليَّ بنَ الحُسينِ، فانطَلَقَ إلى عُرْوةَ، فقالَ: ما حديثٌ بَلَغَني
https://dorar.net/h/NpFPYh49سمعتُ عليَّ بنَ أبي طالبٍ وهو يُحدِّثُ حديثَ زمزمَ قال : بينا عبدُ المطلبِ نائمٌ في الحِجرِ أُتِيَ
https://dorar.net/h/fLjZv4Lg: إنْ كُنتَ كاذِبًا، فلَعَنكَ اللهُ، ثم خرَجتُ، وبلَغَ الحَديثُ زِيادًا، فقَطَعَ لِسانَه، وصَلَبَه.
https://dorar.net/h/XogicVbb) .4- قال تعالى: وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ لَمَّا جاءَ القُرآنُ
https://dorar.net/tafseer/6/161- هذا القرآنُ الكريمُ مَثانٍ؛ تُثَنَّى فيه المعاني، فيُذكَرُ الشَّيءُ ويُذكَرُ ضِدُّه؛ لأنَّه لو
https://dorar.net/tafseer/36/11سليمان)) (3/579)، ((تأويل مشكل القرآن)) لابن قتيبة (ص: 192، ((تفسير ابن الجوزي)) (3/523، 524). قال
https://dorar.net/tafseer/36/6قال لأبي قتادةَ: احفَظْ علينا ميضأتَك فسيَكونُ لها نَبَأٌ)) الحديث، إلى أَنْ قال: ((فانتَهَينا
https://dorar.net/aqeeda/1578المُثْلى، فالكُتُب التي تعتني بجمع المقالات مثلاً؛ ككتاب "مقالات لكبار كتَّاب العربية في العصر الحديث
https://dorar.net/article/146البلدةَ أو القريةَ أو المدينةَ إلَّا إذا خرَجَ منها أهلُها، ثم أكَّدوا هذا الجُبنَ مرَّةً ثانيةً بقولِهم
https://dorar.net/tafseer/5/9كان يُعارِضُه القرآنَ في كُلِّ سَنةٍ مرَّةً أو مرَّتينِ، وإنَّه عارَضه الآنَ مرَّتينِ، وإنِّي لا أرى الأجَلَ
https://dorar.net/alakhlaq/2416عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّه قال: (كان بين نوحٍ وآدَمَ عَشرةُ قُرونٍ، كُلُّهم على شريعةٍ مِنَ الحَقِّ
https://dorar.net/aqeeda/2977) [133] ((روضة الناظر)) (2/ 356). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ القُرآنِ الكَريمِقال اللهُ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/1506الصَّحابةِ وفُقَهاءِ أهلِ المَدينةِ، وأكثَرِ فُقَهاءِ الحَديثِ). ((إعلام الموقعين)) (1/100). وقال
https://dorar.net/feqhia/12739ابن جرير)) (12/380)، ((معاني القرآن)) للنحاس (3/341، 342)، ((البسيط)) للواحدي (11/394)، ((الحجة
https://dorar.net/tafseer/11/7قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ
https://dorar.net/tafseer/14/8، وفيها أيضًا تشنيعٌ وبشاعةٌ على مَن اتَّخذهما آلهةً [1459] ينظر: ((البرهان في علوم القرآن
https://dorar.net/tafseer/5/24: 47)، ((العذب النمير)) للشنقيطي (3/436). وعرَّف ابن القيِّم أمثال القرآن بأنَّها: (تشبيه شيءٍ
https://dorar.net/tafseer/2/5مِن نَسْلِ خَلْقٍ آخرينَ كانوا قبْلَكم؛ فكما أذْهَبَ القرونَ الأُولَى، وأتى بالتي بَعْدَها؛ كذلك
https://dorar.net/tafseer/6/34تعالى: وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ
https://dorar.net/tafseer/7/32؛ فإنَّ القرآنَ الكريمَ أمَر أن يُعامَلوا بالحُسنى، وذلك دليلٌ على ضآلةِ خَطرِهم على الدِّينِ، وهذا القولُ
https://dorar.net/frq/535للاستِفهامِ الإنكاريِّ التَّوبيخيِّ [1206] يُنظر: ((إعراب القرآن)) لدرويش (8/524
https://dorar.net/tafseer/40/20القرآن)) لدرويش (8/429). . أو عَطفٌ على جُملةِ قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
https://dorar.net/tafseer/39/13والثُّبوتَ [28] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (8/66). .- قولُه: الَّذِي لَهُ مَا
https://dorar.net/tafseer/34/1فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ بيانُ أنَّه ببَركةِ المُحسِنِ ينجو المُسيءُ؛ فإنَّ القَريةَ ما دام
https://dorar.net/tafseer/51/6جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ لم يَذكُرِ القرآنُ أيَّ الأجلَينِ قَضى مُوسى؛ إذ
https://dorar.net/tafseer/28/7