الإمامِ (أحمَدَ بنِ حَنبَلٍ) ومَذهَبِ (أهلِ الحَديثِ) في إثباتِ صِفةِ الكَلامِ للهِ سُبحانَه. والأُستاذُ
https://dorar.net/article/2069الإمامِ (أحمَدَ بنِ حَنبَلٍ) ومَذهَبِ (أهلِ الحَديثِ) في إثباتِ صِفةِ الكَلامِ للهِ سُبحانَه. والأُستاذُ
https://dorar.net/article/2069أحمد)) (4/10)، وصحَّح الحديثَ الألبانيُّ في ((صحيح سنن أبي داود)) (5236). .وعن قيسِ
https://dorar.net/tafseer/26/9، ثم تناول هذه المصادرَ بالبَحث والتقويم. والفصل الثَّالث: جعَله للحديثِ عن أثَر ((إحياء علوم الدِّين
https://dorar.net/article/1804[49] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (12/479)، ((تفسير ابن عاشور)) (7/127). ، وفي الحديث: ((إنَّ اللهَ
https://dorar.net/tafseer/6/1الجَهْلِ وزَجَرَ عن القَبيحِ، وبِهذا سُمِّيَ الحاكِمُ؛ لأنَّه يَمنَعُ الظُّلْمَ، ومِنه الحَديثُ: ((إنَّ مِن
https://dorar.net/arabia/5943والحَديثِ الَّذي فيه ((أنَّ الشَّمسَ تَدنو مِن الخلائقِ يومَ القيامةِ)) [41] يُنظر ما أخرجه
https://dorar.net/tafseer/81/1: (فالحَقُّ في ذلك ما بَيَّنه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في حديثِ جِبريلَ، فجعل الدِّينَ وأهلَه ثلاثَ
https://dorar.net/aqeeda/2629في ((المجموع)) (7/268)، والألباني في ((سلسلة الأحاديث الصحيحة)) (6/398). المطلب الثاني: إذا صاد المُحِلُّ
https://dorar.net/feqhia/3129في ((صحيح أسباب النزول)) (253)، وصحَّح إسنادَه ابنُ حجر في ((فتح الباري)) (9/288)، والصنعانيُّ في ((سبل
https://dorar.net/tafseer/66/1ولرَسولِه ولأئِمَّةِ المُسلِمينَ وعامَّتِهم)) [2163] أخرجه البخاري معلَّقًا قبل حديث (57
https://dorar.net/aqeeda/2886بينهم؛ خاصةً عند الحديثِ عن مسائلِ العقيدةِ- هي دعوى لم تأخذْ حظَّها في التطبيق هنا، وأنَّ المناداةَ
https://dorar.net/article/318الله الذي تلاهُ وقَرأه، أو في حديثِه الذي حدَّث وتكَلَّم). ((تفسير ابن جرير)) (16/610). وقيل
https://dorar.net/tafseer/22/18هذا الحديثَ، وروايتُه أصَحُّ مِن روايةِ غَيرِه). وقال الترمذي: (حسَنٌ صحيحٌ). وقال العُقَيليُّ في ((الضعفاء
https://dorar.net/tafseer/24/17، كما في الصَّحيحِ مِن حديثِ أنسِ بنِ مالكٍ عن مالكِ بنِ صَعصعةَ الأنصاريِّ رَضِيَ الله عنهما في حديثِ الإسراءِ
https://dorar.net/tafseer/19/4في صحيحِه عن جابرِ بنِ عبدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عنهما [137] أخرجه مسلم (82) ، وقَولُه صلَّى
https://dorar.net/aqeeda/2996بإسنادٍ صحيحٍ أصلًا. وزَعَموا أنَّ ناظِمَها البُوصِيريَّ كان مريضًا بالفالَج فشُفِي بها؛ ولذلك سُمِّيتْ
https://dorar.net/article/1791].وفي حديثِ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه في قِصَّةِ سُؤالِ جِبريلَ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/51/3القُرآنِ). ((تفسير الشوكاني)) (3/246). وقال ابنُ كثير: (إنَّ الثَّابتَ في «الصَّحيحينِ» مِنْ
https://dorar.net/tafseer/17/1وأَذْرَبِيجانَ...). .قال ابنُ تيميَّةَ مُعلِّقًا على حديثِ ابنِ مسعودٍ السَّابِقِ وأثرِ حُذَيفةَ: (أفاد
https://dorar.net/frq/54) والحديث أصله في صحيح مسلم (670) دون ذكر تناشد الشِّعر. .غيْرَ أنَّ الشِّعْرَ حينَئذٍ كانَ
https://dorar.net/arabia/5951الأشاعرةُ والماتُريديَّةُ وأهلُ الحديثِ [9] يُنظر: ((لوائح الأنوار السنية)) للسفاريني الحنبلي
https://dorar.net/frq/330فأتفَرَّغَ من ذنبي إلى حديثِ النَّاسِ! إنَّ النَّاسَ خافوا اللهَ على ذنوبِ النَّاسِ، وأمِنوه على نُفوسِهم
https://dorar.net/alakhlaq/4650عليه وسلَّم عن إضاعةِ المالِ [58] أخرجه مطوَّلًا البخاريُّ (6473)، ومسلمٌ (593) مِن حديثِ
https://dorar.net/tafseer/67/1)) [45] أخرجه مطوَّلًا الترمذيُّ (2875) واللَّفظُ له، وأحمدُ (9345) مِن حديثِ أبي هريرةَ. صحَّحه
https://dorar.net/tafseer/114/1) [2185] يُنظر: ((التوضيح لشرح الجامع الصحيح)) (10/ 540). .3- عن زيدِ بنِ أرقَمَ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/aqeeda/3343قالَ مُحَمَّدُ بنُ نَصرٍ المَروزيُّ في شَرحِ حَديثِ جَبريلَ عَلَيه السَّلامُ: (أمَّا قَولُه
https://dorar.net/aqeeda/1664الأحاديث الضعيفة)) (2/287): إسنادُه إلى الزُّهريِّ صحيحٌ. .2- فَهمُ النَّازِلةِ فَهمًا دقيقًا:فلا
https://dorar.net/osolfeqh/1649الآثار)) (4/168)، وابن حبان في ((صحيحه)) (5921)، والنووي في ((المَجموع)) (8/399). ، فكانت
https://dorar.net/osolfeqh/513، ولن تَجزيَ عن أحَدٍ بَعدَك)) [1136] أخرجه البخاري (955)، ومسلم (1961) باختلافٍ يسيرٍ من حديثِ
https://dorar.net/osolfeqh/468