: المرادُ باليَقطينِ: كُلُّ شَجَرةٍ لا تقومُ على ساقٍ؛ كالدُّبَّاءِ -أي: القَرعِ-، والبِطِّيخِ
https://dorar.net/tafseer/37/13: المرادُ باليَقطينِ: كُلُّ شَجَرةٍ لا تقومُ على ساقٍ؛ كالدُّبَّاءِ -أي: القَرعِ-، والبِطِّيخِ
https://dorar.net/tafseer/37/13الهجرتين)) (ص: 196)، ((تفسير العليمي)) (5/450). واختارَ ابنُ عُثَيمين أنَّه كُلُّ كِتابٍ بَعَثَ اللهُ
https://dorar.net/tafseer/35/6، فالقُدرتان مُشتركتانِ في حصولِ ذلك الضَّلالِ؛ فلهذا كان على هذا بعضُه، وعلى هذا بعضُه، إلَّا أنَّ كلَّ
https://dorar.net/tafseer/16/4المَفْعولِ مِنَ الأجْوفِ اليائيِّ كَثيرٌ مَشْهورٌ؛ قال الجَوهريُّ: (وكَذلِك القَولُ في كلِّ مَفْعولٍ مِن
https://dorar.net/arabia/1357في الكُلِّ، وقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّما قَولي لامرَأةٍ واحِدةٍ كقَولي لمِائةِ امرأةٍ
https://dorar.net/osolfeqh/298). ، واختارَه ابنُ المنذرِ قال ابنُ المنذر: (والجُمُعة جائزةٌ خلفَ كلِّ إمام، ويُصلِّي بعدَ الجمعة أربعًا
https://dorar.net/feqhia/1227الكُفءَ لا يتَّفِقُ في كلِّ وَقتٍ، فكانت الحاجةُ ماسَّةً إلى إثباتِ الوِلايةِ للوليِّ في صِغَرِها، ولأنَّه
https://dorar.net/feqhia/4093من الأحكام. وفي كلٍّ فصل المؤلف القول, ورجح ما أوصله إليه اجتهاده بعد الموازنة. ثم جاء الفصل السادس وهو آخر
https://dorar.net/article/1461وهي العلامةُ، أي كان عليها أمثالُ الخواتيمِ. وقيل: مكتوبٌ على كلِّ حجرٍ اسمُ مَن رُمي به، وكانت لا تشاكلُ
https://dorar.net/tafseer/11/15(14).أي: وهي صُحُفٌ عاليةٌ، رفيعةُ المكانةِ والقَدْرِ، مُطَهَّرةٌ مِن كُلِّ دَنَسٍ وعَيبٍ
https://dorar.net/tafseer/80/1على انتفاءِ الإغناءِ على أبلَغِ وجْهٍ وآكَدِه؛ كأنَّ كلَّ مَن مِن شأنِه الخِطابُ قد كُلِّفَ أنْ يُخبِرَ بأنَّ
https://dorar.net/tafseer/26/13). ؛ للمُبالَغةِ في مِقدارِ خُسرانِهم، وأنَّه لا خُسرانَ أشَدُّ منه، فكأنَّ كلَّ خُسرانٍ غَيرِه عدَمٌ، فيُدَّعى
https://dorar.net/tafseer/58/5، 539). قال ابنُ عاشور بعدَ ذِكْرِه عدَّةَ أقوالٍ: (ومعنى الآيةِ على الأقوالِ كُلِّها: أنَّ
https://dorar.net/tafseer/28/17/287)، ((تفسير ابن عاشور)) (20/118). قال ابن عاشور: (وعلى الوُجوهِ كلِّها فالآياتُ تشمَلُ
https://dorar.net/tafseer/28/7النُّصحِ والمشورةِ الصَّائبةِ، وليس يلزَمُ في حكايةِ أقوالِ القائلينَ أن تكون المحكيَّاتُ كُلُّها صادِرةً
https://dorar.net/tafseer/18/5). . - وحُذِفَ مَفعولُ يَعْلَمُونَ للتَّهويلِ؛ لتَذهَبَ نُفوسُهم كلَّ مَذهَبٍ مُمكِنٍ [926] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/43/14بالعِوَضِ؛ قياسًا على نِكاحِ الغائِبةِ؛ فإنَّه يَصِحُّ مَعَ عَدَمِ رُؤيةِ الزَّوجةِ، بجامِعِ أنَّ كُلَّ
https://dorar.net/osolfeqh/569مَخِيطًا، فإنَّه يجب عليه في كلِّ ذلك فِدْيَةُ الأذى، فيُخيَّرُ بين: صيامِ ثلاثةِ أيَّامٍ، أو إطعامِ
https://dorar.net/feqhia/2953فيه ولا مِريةَ؛ فهو المقَدَّمُ الحاكِمُ على كُلِّ ما تقَدَّمَه من الكُتُبِ والأقوالِ). ((تفسير ابن كثير)) (5
https://dorar.net/tafseer/18/7التئامِ هذا الكلامِ؛ فإنَّ كُلَّ واحدٍ مِن أَرَأَيْتَ و إِذْ أَوَيْنَا و فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ
https://dorar.net/tafseer/18/18فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ فقال رسولُ الله صلَّى الله عليه وعلى آله وسلَّم: اصنَعوا كلَّ شيء إلَّا
https://dorar.net/tafseer/2/38اللهُ تعالى: كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ [الرحمن
https://dorar.net/frq/414مِن كُلِّ مُقارِنٍ لكم؛ مِن زَوجةٍ، ووَلَدٍ، وصاحِبٍ، وغَيرِهم). ((تفسير السعدي)) (ص: 769
https://dorar.net/tafseer/43/12ينصَرِفُ إلى نفاستِه في جنسِه... بأن كان نفيسَ الصحيفةِ، نفيسَ التخطيطِ، بهيجَ الشَّكلِ، مستوفيًا كلَّ
https://dorar.net/tafseer/27/5مختلطين مِن كُلِّ موضعٍ، قد اختلط المؤمِنُ بالكافِرِ لا يتعارَفون ولا ينحازُ أحَدٌ منكم إلى قبيلتِه
https://dorar.net/tafseer/17/25(6/95). .كما قال تعالى: قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ
https://dorar.net/tafseer/26/8النِّعمةِ فيه. واللَّفظُ يحتمِلُ هذا كلَّه ويَعُمُّه). ((تفسير ابن عطية)) (5/57). وقال النَّسَفي
https://dorar.net/tafseer/43/8، فهذا الآنَ حُجَّةٌ على كلِّ مَن سَبَّ واحِدًا منهم أو تَنَقَّصَه، ودليلٌ على أنَّ مَن أتى في أصحابِ
https://dorar.net/tafseer/59/3إلى أنَّ اللهَ سبحانه وتعالى لَمَّا خضَدَ شَوْكَه وأذهَبَه، وجعَلَ مكانَ كلِّ شَوكةٍ ثَمَرةً أوقَرَه
https://dorar.net/tafseer/56/3