بشأنِه أو ادَّعاه المقصودُ بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا
https://dorar.net/tafseer/43/11بشأنِه أو ادَّعاه المقصودُ بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا
https://dorar.net/tafseer/43/11ما شرَعَه مِن كفَّارةِ اليمينِ، وأفْتاهُ بأنْ يأخُذَ برُخصتِه في كفَّارةِ اليمينِ المشروعةِ للأمَّةِ كلِّها
https://dorar.net/tafseer/66/1أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا خِطابٌ مع الكُلِّ، فتَخصيصُه بآدَمَ وحَوَّاءَ خِلافُ الدَّليلِ، بل هذا الحُكمُ
https://dorar.net/tafseer/42/3، وإنْ كان الكلُّ منه [852] يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (17/222). .الآيات (52-54)قُلْ
https://dorar.net/tafseer/41/9هذا التَّكفيرِ وغيرِه ذو خِبرةٍ بالِغةٍ تامَّةٍ، فلا يَخفَى عليه شيءٌ، ويُجازي كلَّ عامِلٍ بعمَلِه
https://dorar.net/tafseer/58/1وجلَّ عليهم بالإيمانِ والعمَلِ الصَّالحِ والثَّوابِ، كلُّها مِنَّةٌ مِن الله، لكنْ لا يمنُّ عليهم
https://dorar.net/tafseer/95/1؛ لأنَّهم لو عَمِلوا به لوَصَلوا إلى رحمةِ اللهِ؛ فألفاظُ الآيةِ كلُّها تعريضاتٌ باليهودِ، ودَلَّ على مكانِ
https://dorar.net/tafseer/28/9للإرسالِ، وعلى هذا المعنى جاء (بعَثَ) في قَولِه: وَلَوْ شِئْنَا لَبَعَثْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ نَذِيرًا
https://dorar.net/tafseer/23/5، فاتَّقينا اللهَ بهذا الفِعل أيضًا، فلا تضادَّ بين الغَسلِ والتيمُّم؛ إذ الكلُّ من تقوى اللهِ ((الشرح الممتع
https://dorar.net/feqhia/546المَدلولِ نَقضٌ عليه. والألفاظُ اللُّغَويَّةُ كُلُّها أدِلَّةٌ، فمَتى وُجِدَ لفظٌ بدونِ مُسَمَّاه لُغةً
https://dorar.net/osolfeqh/553الأمثِلةُ كُلُّها تَعُمُّ مُتَعَلِّقَها ولا تَخُصُّه.الثَّاني: قد يَكونُ الحَصرُ خاصًّا ببَعضِ ما تعَلَّق
https://dorar.net/osolfeqh/1290إلَّا صدقًا وأنْ أنخلَعَ مِن مالي كلِّه صدقةً إلى اللهِ وإلى رسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال
https://dorar.net/h/7wcMBe3Lعن عملِه كلِّه قال فلما جئتُه قال : أي بُنيَّ أين كنتَ ؟ ألم أكن عهدتُ إليك ما عهدتُ ؟ قال ؟ قلتُ : يا أبتِ
https://dorar.net/h/6OTiNH3Dإلَّا صدقًا وأنْ أنخلَعَ مِن مالي كلِّه صدقةً إلى اللهِ وإلى رسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال
https://dorar.net/h/5gWtByDMالعامَّة في الترجيح. الجَمعُ بين النَّظَر في القواعِدِ الكليَّة والأدلة الجزئية. مراعاة التوسُّط والاعتدال
https://dorar.net/article/1898لا يلزَمُ كُلَّ راغبٍ في تكوينِ مَلَكَته اللُّغويَّة أن يَطرُقَها، ولكنَّه لا يستغني عن معرفةِ خُطوطِها
https://dorar.net/article/1948التي تفصل الدين عن الدولة بل عن الحياة كلها، وقد ذكر المؤلف بعض ما نشأ في ظل الديمقراطية كالأنظمة المستبدة
https://dorar.net/article/1268الالتفات الكلي؛ لشغل خاطره من جهة اختلاف عساكره، وهو بتلك البلاد بين يدي عدوِّه، وقد تورط في الإقامة
https://dorar.net/history/event/3375عن مصادر تلقي أهل البيت والصحابة للدِّين, وأنهم يعتمدون في ذلك على الوحييْنِ ويقدِّمونهما على كلِّ شيء
https://dorar.net/article/1523؛ ليُجْمِلَ كلَّ ما سبقَ في النِّقاط التَّالية: • أنَّ الذي عليه أئمَّة الدَّعوة - رحمهم الله - موافقٌ لمنهج
https://dorar.net/article/1631إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ [لقمان: 32].وقال سُبحانه: وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنْسَانِ أَعْرَضَ
https://dorar.net/tafseer/10/5بالقرآنِ لأنَّ كلَّ جزءٍ منه قرآنٌ، فيكونُ أُضْمِرَ قبلَ الذِّكْرِ على سَبيلِ التَّفخيمِ
https://dorar.net/tafseer/10/22قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ
https://dorar.net/tafseer/14/8كُلِّ مَن أحسَنَ بذلك [1036] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (13/328)، ((تفسير القرطبي)) (9/256
https://dorar.net/tafseer/12/19النصارى أولياءُ بعضٍ؛ فأهلُ كلِّ ملَّةٍ يتناصرون ويتعاضَدونَ فيما بينهم، ويكونون يدًا واحدةً على مَنْ
https://dorar.net/tafseer/5/18هذا الحُكمَ عامٌّ في الكلِّ، وأنَّه لا يَحصُلُ لأحدٍ فضيلةٌ ولا مَنقَبَةٌ إلَّا إذا آمَن باللهِ واليومِ
https://dorar.net/tafseer/5/23بذِكرِ أكْلِ الطَّعامِ عن كلِّ هذا؛ لأنَّهما منه مُسبَّبانِ؛ إذ لا بدَّ للآكلِ منهما، لكن استُقبِح
https://dorar.net/tafseer/5/24، فيُجازي كلَّ عاملٍ بعمله [1400] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (2/706)، ((تفسير ابن كثير)) (1/467
https://dorar.net/tafseer/2/25- لبوَّابِه- إلى ابنِ عَبَّاسٍ فقُلْ: لَئِنْ كانَ كلُّ امْرِئٍ منَّا فَرِحَ بِما أَتَى وأَحبَّ أنْ يُحْمَدَ
https://dorar.net/tafseer/3/54به وتتعاقدون؛ لأنَّ كلَّ واحد من المتعاقدين في النِّكاح وغيره، يسأل الآخَرَ تسليمَ مطلوبه. يُنظر: ((مجموع
https://dorar.net/tafseer/4/1