؛ جزاءً على أخْذهم الحرامَ عوضًا على ما عملتْه أيديهم من التَّزوير والتحريف [690] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/2/13؛ جزاءً على أخْذهم الحرامَ عوضًا على ما عملتْه أيديهم من التَّزوير والتحريف [690] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/2/13النَّوَويُّ: (اعلَمْ أنَّ سبَّ الصَّحابةِ رضِي اللهُ عنهم حرامٌ مِن فواحِشِ المُحرَّماتِ؛ سواءٌ مَن لابَسَ
https://dorar.net/alakhlaq/4144الكَلامِ أنَّه ارتَكَبَ بذلك جَريرةَ الكَذِبِ، والأنبياءُ مَعْصومونَ عنه، والصَّحيحُ أنَّ الكَذِبَ حَرامٌ
https://dorar.net/tafseer/37/8في بَواطِنِهم ثمَّ في ظَواهِرِهم، وأنَّ يَرْبَؤوا بأنفُسِهم عن مُخالَطةِ القاذُوراتِ كلِّها، كما رَبَأ بهم
https://dorar.net/tafseer/25/11عنها حتى خرج وقتها، أو نسيها حتى خرج وقتها: ففرضٌ على هؤلاء خاصَّة أن يصلُّوها أبدًا.. وهذا كلُّه
https://dorar.net/feqhia/852، فاخضرَّ ذلك أجمعُ [128] فاخضَرَّ ذلكَ أَجْمَعُ: أي: اسودَّ أثرُ تلك الضَّربة كلُّه؛ فإنَّ
https://dorar.net/tafseer/8/3العَلَنيَّةِ، حُذِّرُوا من المعصيةِ الخَفيَّةِ، وتشمَلُ الخيانةُ كُلَّ مَعصيةٍ خَفيَّةٍ، فهي داخلةٌ
https://dorar.net/tafseer/8/9] ((جامع البيان)) (13/134). .وقال الشَّاطبيُّ: (كُلُّ من ابتدع في دينِ اللَّهِ فهو ذليلٌ حقيرٌ بسَبَبِ
https://dorar.net/alakhlaq/4088). .-وفي القَرنِ السَّادِسِ الهجريِّ: اختلَّت أحوالُ الأندلُسِ وتخاذل المرابِطون، وآثَروا الرَّاحةَ، وانفرد كلُّ
https://dorar.net/alakhlaq/3166مِلاكُ كلِّ خيرٍ [137] يُنظر: ((تفسير الزمخشري)) (4/695)، ((تفسير البيضاوي)) (5/283
https://dorar.net/tafseer/79/2بطريقِ حُصولِ صُوَرِها، بلْ وُجودُ كلِّ شَيءٍ في نفْسِه عِلْمٌ بالنِّسبةِ إليه تعالَى. أو لأنَّ مَرتبةَ
https://dorar.net/tafseer/67/3على أكذَبِ الطَّائفتَينِ منهم، أو مِن المسلمينَ. فلمَّا نَكَلوا عن ذلك عَلِمَ كلُّ أحدٍ أنَّهم ظالِمون
https://dorar.net/tafseer/62/2، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ
https://dorar.net/tafseer/63/3لأنَّه كان أوَّابًا، فيَلزَمُ أنَّ كُلَّ مَن كان كثيرَ الرُّجوعِ إلى اللهِ تعالى في أكثَرِ الأوقاتِ
https://dorar.net/tafseer/38/7[155] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة النمل)) (ص: 64). .10- كانت معجِزةُ كلِّ نبيٍّ في زمانِه
https://dorar.net/tafseer/27/2مرَّتينِ، وذُكِرَ له في كلِّ مرَّةٍ مُتعلَّقٌ مُتماثِلُ اللَّفظِ، لكنَّه مُختلفُ المعنى؛ فعُلِّقَ إنزالُ
https://dorar.net/tafseer/17/26كُلُّ شَيءٍ إلى مأواه. ومِمَّن قال بهذا المعنى: الواحديُّ، والسمعاني، والبغوي، والرَّسْعَني
https://dorar.net/tafseer/84/3، والاستِدلالُ بما هو مُشاهَدٌ مِن تجدُّدِ المخلوقاتِ في كُلِّ حينٍ بالولادةِ وبُروزِ النَّباتِ دليلٌ واضِحٌ
https://dorar.net/tafseer/29/7الْمُرْسَلِينَ عطْفٌ على جُملةِ وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا [القصص: 5]؛ إذ الكلُّ مِن
https://dorar.net/tafseer/28/2، التي هي كلُّها صفاتُ كمالٍ، وبنعمِه الظاهرةِ والباطنةِ، الدينيةِ والدنيويةِ، وأجلُّ نِعَمِه على الإطلاقِ
https://dorar.net/tafseer/18/1، حكيمٌ فيما يُدبِّرُه لهم، وفيما يَشرَعُه لهم مِن الأحكامِ؛ فهو يضَعُ كُلَّ شَيءٍ في موضِعِه اللائِقِ
https://dorar.net/tafseer/24/17بشأنِه، أو ادَّعاه المقصودُ بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وتردُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا
https://dorar.net/tafseer/24/19، وكانت آيتُهم في غايةِ الوُضوحِ فكَذَّبوا بها؛ تحقيقًا لأنَّ المتعَنِّتينَ لو رأَوا كلَّ آيةٍ لقالُوا: إنَّما
https://dorar.net/tafseer/15/9حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ [النمل: 91].وقال عزَّ وجلَّ: قُلْ
https://dorar.net/tafseer/39/5)) [170] رواه مسلم (2313). .وَاللَّهُ قَدِيرٌ.أي: واللهُ ذو قُدرةٍ تامَّةٍ بالغةٍ على كُلِّ شَيءٍ
https://dorar.net/tafseer/60/3جرير: (وهذه الأقوالُ وإن اختَلَفَتْ بها ألفاظُ قائِليها، فمُتَقارِباتُ المعنَى؛ وذلك أنَّ كُلَّ
https://dorar.net/tafseer/44/6، ولا تَهْجُرَه ولو هَجَرَها، وأنْ تَطْلُبَ منه كلَّ ما تُرِيدُه وتَحتاجُه، كما في روايةٍ في الصَّحيحينِ. وأخبر
https://dorar.net/hadith/sharh/150919الرسول صلى الله عليه وسلم، اخترعوا مقالة أخرى؛ ليجتثوا الفضائل كلها، فزعموا أن القرآن كله مقتبس
https://dorar.net/adyan/861العَقلِ وَضعًا؛ إذ كُلُّ واحدةٍ منهما معلومةُ الفَسادِ بالضَّرورةِ الشَّرعيَّةِ الحاصِلةِ بالأخبارِ
https://dorar.net/aqeeda/299الخَيطِ، فكَرِهَ ذلك كُلَّه، وكان العَقدُ عنده في ذلك أعظَمَ كراهيةً [384] يُنظر: ((البيان
https://dorar.net/aqeeda/3035