كلَّ سَبْتٍ، ويَكرَهُ أنْ يَخرُجَ منه حتَّى يُصلِّيَ رَكعتينِ؛ ابتِغاءَ الأجْرِ مِن اللهِ عزَّ وجلَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/3374كلَّ سَبْتٍ، ويَكرَهُ أنْ يَخرُجَ منه حتَّى يُصلِّيَ رَكعتينِ؛ ابتِغاءَ الأجْرِ مِن اللهِ عزَّ وجلَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/3374، وهي عِبادةٌ ماليَّةٌ واجِبةٌ في كُلِّ مالٍ بلَغَ النِّصابَ وحالَ عليه الحَوْلُ -وهو العامُ القَمريُّ
https://dorar.net/hadith/sharh/4302)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 153، 990). .يَفْتَرُونَ: أي: يَختَلِقونَ ويَكْذِبونَ، والافتِراءُ: الاختِلاقُ
https://dorar.net/tafseer/46/10على العِنايةِ بهذا الكتابِ والتِزامِه؛ لأنَّه إذا كان مُبارَكًا فإنَّ كُلَّ أحدٍ مِن البَشَرِ يريدُ أنْ يَنالَ
https://dorar.net/tafseer/38/6أسبابِ الاتِّصالِ؛ فإنَّ الأسبابَ كلَّها تَنقَطِعُ يومَ القيامةِ إلَّا ما كان منها مُتَّصِلًا باللهِ
https://dorar.net/tafseer/66/31- سورةُ (سبأٍ) إحدى سُوَرٍ خَمسٍ مُفتَتَحةٍ بـ الْحَمْدُ لِلَّهِ، وهي كُلُّها مَكِّيَّةٌ، وقد
https://dorar.net/tafseer/34/1كما في الدُّنيا مِن أنَّ كُلَّ أحدٍ في أيِّ نعيمٍ كان: يشتهي ما هو أعلى منه؛ لأنَّ طولَ الإقامةِ قد يُورِثُ
https://dorar.net/tafseer/18/27أن يُقَرِّبَ منه كلَّ مؤمنٍ، وأنْ يختارَ لنفْسِه أصلحَ الأصحابِ [677] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين
https://dorar.net/tafseer/26/8فارس (3/313)، ((المفردات)) للراغب (ص: 493)، ((تفسير القرطبي)) (13/123)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 883
https://dorar.net/tafseer/26/9). .4- في قَولِه تعالى: وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ أنَّ كُلَّ ما يَنالُ الإنسانَ مِن خيرٍ فبِفَضلِ
https://dorar.net/tafseer/42/7تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ أنَّ الذِّكرى لا ينتَفِعُ بها كُلُّ النَّاسِ؛ فغَيرُ المؤمنِ الذِّكرى تُقيمُ
https://dorar.net/tafseer/51/9)) للراغب (ص: 845)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 397)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 878). .قُدِرَ
https://dorar.net/tafseer/54/2(ص: 84)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 40). .وَالْعُدْوَانِ: أي: التَّعدِّي والظُّلْمِ، والعُدوانُ
https://dorar.net/tafseer/58/3على ذلك أنَّه لا إبهامَ في الشَّرائعِ، وأنَّ الشَّرائعَ كلَّها واضِحةٌ؛ فإنْ جاء إبهامٌ في نَصٍّ فهو مُبَيَّنٌ
https://dorar.net/tafseer/36/2)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (3/41)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 230)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 493
https://dorar.net/tafseer/20/7وأشياعِهم، ويَكثُرَ المحَدِّثُ بذلك الأمرِ العَلَمِ في كلِّ بَدْوٍ وحَضَرٍ، ويَشيعَ في جَمعِ أهلِ الوَبَرِ
https://dorar.net/tafseer/20/7موسى يتركُهم في رعايةِ هارونَ، ويبعدُ عنهم قليلًا، حتى تتخلخلَ عقيدتُهم كلُّها، وتنهارَ أمامَ أولِ
https://dorar.net/tafseer/20/11[الممتحنة: 4]، فهذا أمرٌ لا بُدَّ منه، فلا بُدَّ أنْ يَتبرَّأَ الإنسانُ مِن كلِّ كافرٍ [183
https://dorar.net/tafseer/28/3، والأُمَّةُ: كلُّ جماعةٍ يَجمَعُهم أمرٌ ما؛ إمَّا دِينٌ واحدٌ، أو زمانٌ واحدٌ، أو مكانٌ واحدٌ، سواءٌ
https://dorar.net/tafseer/28/5العاقِبةَ له، فلا يتعجَّلْ أو يَستبعِدِ الفَرَجَ، أو يَستبعدِ النَّصرَ؛ لأنَّ الأمورَ كلَّها تَرجِعُ
https://dorar.net/tafseer/31/7)) لابن الهائم (ص: 272)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 949). .
https://dorar.net/tafseer/18/5في كلِّ سَبَبٍ مُوصِلٍ إلى ذلك؛ لأنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو أكمَلُ الخَلقِ قال اللهُ
https://dorar.net/tafseer/17/18انتفاءَ كلِّ ما يَصدُقُ عليه أنَّه موجودٌ [62] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (10/113
https://dorar.net/tafseer/9/2حصَلَت بالنِّسبةِ إليهم، ولَمَّا ترَكَ ذِكرَ المَرجوحِ، دلَّ ذلك على أنَّهم أفضَلُ مِن كلِّ مَن سِواهم
https://dorar.net/tafseer/9/8بِالْآَخِرَةِ عَنِ الصِّرَاطِ لَنَاكِبُونَ، ذكَر اللهُ تعالى في هذه الآياتِ الكريماتِ والتي قبْلَها كلَّ سَببٍ
https://dorar.net/tafseer/23/11، ولا لمجرَّدِ تَعريفِنا بذلك، بل لأمرٍ وراءَ ذلك كلِّه هو المقصودُ بالخِطابِ، وإليه جرى ذلك الحديثُ
https://dorar.net/tafseer/75/6شَخصَينِ لا يَقتَضي النَّهيَ عن طاعةِ كُلِّ واحِدٍ منهما وَحْدَه، أمَّا النَّهيُ عن طاعةِ أحَدِهما، فيكونُ
https://dorar.net/tafseer/76/5ها هنا بمعْنى التقدير : أي قَدَّر صَدَقة كلّ شيء وبَيَّنه عن أمْر اللّه تعالى - وفي حديث حُنَين [فإنّ
https://dorar.net/ghreeb/2798] هو أن يكون للرَّجُل دَيْن فَيُهْدي إليه شيئا لِيُؤَخّرُهُ ويُمْسك عن اقتضائه . وسُمُّيَ مُؤَاكَلَة لأن كُل واحد منهما
https://dorar.net/ghreeb/123ذلك كِبْراً واخْتيالاً . وقد تكرَّر ذكرُ الإِسبال في الحديث وكُلُّه بهذا المعنى - ومنه حديث المرأة
https://dorar.net/ghreeb/1702