استيلاء الفرنج على مدينة الحامة في غرناطة بدأ ملك الأمير أبي الحسن علي بن سعد ملك غرناطة في التقهقر
https://dorar.net/history/event/3510استيلاء الفرنج على مدينة الحامة في غرناطة بدأ ملك الأمير أبي الحسن علي بن سعد ملك غرناطة في التقهقر
https://dorar.net/history/event/3510بذلك الخوضَ في دراسةِ المعنى وركَّزوا بحوثَهـم علـى شَكلِ الكَلِماتِ، إلى أن برَزَ عِلمُ الدَّلالةِ
https://dorar.net/arabia/2427وعلى خاصِّيَّتِه وصِفتِه؛ بعِبارةٍ أخرى: حتَّى يكونَ المَفْهومُ مِن هذه هو المَفْهومَ مِن
https://dorar.net/arabia/2430الفقهِ؛ إذ به يُعرَفُ كيف يُعبَدُ اللهُ سبحانه وتعالى، ويُتوصَّلُ مِن خلالِه إلى معرفةِ الحلالِ والحرامِ
https://dorar.net/article/2002((أحكام القرآن)) لأحمد بن المعذل، و((أحكام القرآن)) لمحمد بن سحنون، و((أحكام القرآن)) لمحمد بن عبد الله
https://dorar.net/article/1798اللَّه به على عبادِه مِن غيرِ تَعَبٍ ولا زَرْعٍ، وأصلُ (منن): اصطِناعُ خَيْرٍ [1916] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/7/37كما يزعُمونَ يظهَرُ المَعبودُ «الحاكِمُ بأمرِ اللَّهِ» في الصُّورةِ النَّاسوتيَّةِ، ولم تُحَدِّدْ رَسائِلُ
https://dorar.net/frq/2222الجَفاءُ مع النَّفسِ فأن تتهاوَنَ بفرائِضِ اللهِ تعالى [2599] ((تنبيه الغافلين بأحاديث سيد
https://dorar.net/alakhlaq/3817اللَّهِ بنِ زِنجيٍّ:أنت من الصَّمتِ آمِنُ الزَّلَلِومِن كثيرِ الكلامِ في وَجَلِلا تَقُلِ القَولَ ثمَّ
https://dorar.net/alakhlaq/3696أن تُخرِجوا المُسلمَ منَ الإسلامِ، ليُصبِحَ مَخلوقًا لا صِلةَ له باللهِ، وبالتَّالي فلا صَلاةَ تَربُطُه
https://dorar.net/alakhlaq/27القيِّم: (وفي اللَّفظةِ معنى الإسراعِ والرُّجوعِ والتقَدُّمِ، والمُنيبُ إلى اللهِ: المُسرِعُ
https://dorar.net/tafseer/50/2وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا: أي: الخَيلِ العادِيَةِ في سَبيلِ اللهِ عزَّ وجَلَّ تَضبَحُ، والعَدْوُ
https://dorar.net/tafseer/100/1لهذا، وإنَّما أراد مَن قال الله تعالى ذلك فيه فقد استحقَّ مقرًّا مِن النَّارِ، وثبَت
https://dorar.net/tafseer/21/3، مع أنِّي قد أشرتُ إلى أنِّي سأقومُ بذلك. ثمَّ كتَب -سلَّمه الله- تعقيبًا على قِراءتي النَّقديَّة
https://dorar.net/article/2003الْخَبَائِثَ [الأعراف: 157] وجهُ الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ تعالى أحَلَّ لنا الطَّيِّباتِ، والحُرمةُ
https://dorar.net/feqhia/3604زَرْعِها، وهي مَسألةُ «قَفيزِ الطَّحَّانِ». ومَن نَقَلَ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه «نَهى
https://dorar.net/feqhia/8032: (لا خِلافَ في أنَّ المالَ يَثبُتُ بشَهادةِ النِّساءِ مَعَ الرِّجالِ، وقد نَصَّ اللهُ تعالى
https://dorar.net/feqhia/13389خَشَبِه وللزِّينةِ، يُسْتعمَلُ لِحاؤُه لتَخْفيفِ آلامِ الأسْنانِ، ووَرَقُه يُلصِقُ الجِراحاتِ، قالَ
https://dorar.net/arabia/5172. ويقوم البابا بمغادرة مقرِّه بمعدل أربع رحلات دولية؛ لكسب الصراع مع الأيديولوجيات العالمية، وعلى رأسها
https://dorar.net/adyan/757[النمل: 45] عليه. وعلى الوجهَينِ هو مِن عطفِ قصَّةٍ على قصَّةٍ، وليس معطوفًا على صَالِحًا مع تبادُرِه
https://dorar.net/tafseer/27/8بأمْرٍ مُبهَمٍ لا يَتشاركونَ فيه كالمكانِ؛ فقال: وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ [201] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/56/3لها، فقال: وَمَا هَدَى أي: ما وقَع منه شيءٌ من الهدايةِ، لا لنَفْسِه ولا لأحدٍ مِن قومه [706
https://dorar.net/tafseer/20/9الأوَّلِ من الكتابِ الذي سمَّاه الثَّعالبيُّ بـ"فقه اللُّغة"، ومن ثَمَّ يذكُرُ الدكتور علي عبد
https://dorar.net/arabia/3458التعريف بموضوع الكتاب: إنَّ مِن حِكْمةِ اللهِ عزَّ وجَلَّ ورَحمتِه بعِبادِه أنْ شَرَع لهم
https://dorar.net/article/2076أشراف مكة، ثم تنازل الخليفة العباسي محمد المتوكل على الله آخر ذرية الدولة العباسية عن حقه في الخلافة
https://dorar.net/history/event/3640). .مَكِينٍ: أي: وَجيهٍ عِندَ اللهِ تعالى؛ مِن: مَكُنَ مَكانةً: إذا عَلَت رُتبتُه عندَ غَيرِه، وأصلُ (مكن
https://dorar.net/tafseer/81/2، وهي مِن الآيةِ بمعنى: العلامةِ، وهي ما نصَبه اللهُ جلَّ وعلا مِن آياتِه، جاعلًا لها علاماتٍ على كمالِ
https://dorar.net/tafseer/34/6