؛ لأنَّ الذُّريَّة خَلْقُ اللهِ؛ يُقال: ذَرَأ اللهُ الخَلْقَ، أي: خَلَقَهم فهو يَذْرَؤُهم، وتُرِكتِ
https://dorar.net/tafseer/6/22؛ لأنَّ الذُّريَّة خَلْقُ اللهِ؛ يُقال: ذَرَأ اللهُ الخَلْقَ، أي: خَلَقَهم فهو يَذْرَؤُهم، وتُرِكتِ
https://dorar.net/tafseer/6/22: (أنَّ عُمَرَ رَضِيَ الله عنه سمعَ رجُلًا يُثني على آخَرَ، فقال: أسافَرْتَ معه؟ قال: لا، قال: أخالَطْتَه
https://dorar.net/alakhlaq/3172- اليأسُ: قال ابنُ القَيِّمِ: (الخَوفُ الموقِعُ في الإياسِ: إساءةُ أدَبٍ على رَحمةِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/alakhlaq/3091المصلحةِ العاجلةِ، ومنها قِلَّةُ مراقبةِ اللهِ والخوفِ منه، ومنها اعتيادُ الكَذِبِ وإلفُه، ومنها البيئةُ
https://dorar.net/alakhlaq/4787لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ [الحجرات:12].قال
https://dorar.net/alakhlaq/4646). .- ومن أمثالِهم: لا يذهَبُ العُرفُ بَيْنَ اللهِ والنَّاسِ.العُرفُ والمعروفُ: الإحسانُ [335] ((مجمع
https://dorar.net/alakhlaq/115، يا بُنَيَّ، لو شاء اللَّهُ عزَّ وجَلَّ أن يُنزِّلَ القُرآنَ جملةً واحِدةً لفَعَل، نزَّل الآيةَ بعدَ
https://dorar.net/alakhlaq/186). . قال تعالى: فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ [النساء: 141
https://dorar.net/alakhlaq/851، والمعنى: أعطاه اللهُ ما تَسكُنُ به عينُه، فلا يطمَحُ إلى غيرِه، وقيل: أقرَّ الله عينَه، أي: أنامَها
https://dorar.net/tafseer/25/15[وَأنّ ما كان لهم من دَين إلى أجَل فَبَلغ أجله فإنه لِيَاط مُبَرَّأٌ من اللّه وأنّ ما كان لهم
https://dorar.net/ghreeb/3451( في الأصل واللسان : [اهَتُّزوا] وهو خطأ صوابه من ا ومما يأتي في مادة [هتر] ) في ذِكر اللّه تعالى] يقال
https://dorar.net/ghreeb/2787[وعنده فَرَس مربوطةٌ بشَطَنَين] [وذكر الحياة قال : إن اللّه جعَل الموتَ خَالجاً لأشْطاَنِها
https://dorar.net/ghreeb/1983أن ينصُرَهم أحدٌ مِن بأس الله الذي عاجَلَهم، وانتقامِه الذي طاوَلَهم، عاذوا بصَفحِ أمير المؤمنين، وسألوه
https://dorar.net/history/event/1103تعالى: وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ [النور: 10
https://dorar.net/arabia/515لأجْلِه منصوبٌ.3- مضافًا، يستوي فيه الأمرانِ: النَّصبُ والجَرُّ، نَحوُ: تصدَّقتُ ابتغاءَ مرضاةِ اللهِ
https://dorar.net/arabia/567القدس الرب المحيي والمنبثق من الأب وحده، فله طبيعته وجوهره، وهو روح الله وحياة الكون، ومصدر الحكمة
https://dorar.net/adyan/632اللهِ تعالى: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ [البقرة: 43] استِدعاءٌ، فكان أمرًا، وما ليس فيه استِدعاءٌ
https://dorar.net/osolfeqh/1008إذا صبَرَ واحتسَبَ في ذلكَ الأجرَ عندَ ربِّه، وهذا مِن تَطْهيرِ اللهِ تَعالى للمؤمنِ بما يَبْتليهِ بهِ مِن
https://dorar.net/hadith/sharh/152051- [439] للشَّافِعيَّةِ في القَضاءِ على الغائِبِ في العُقوباتِ تَفصيلٌ؛ فلَهم في حَقِّ اللهِ قَولانِ
https://dorar.net/feqhia/13161اللهَ، وقولُه شاذٌّ لا معنَى له). ((الإقناع في مسائل الإجماع)) (1/316). ؛ وذلك لأنَّهُ لم يُذَكِّه
https://dorar.net/feqhia/3822منه، واحتَجَّ بعضُ من قال بهذا القَولِ بأنَّ اللهَ جلَّ ذِكرُه لَمَّا فَرَض للمرأةِ المُطَلَّقةِ الأُجرةَ
https://dorar.net/feqhia/5094)، ((التمهيد)) لابن عبد البَرِّ (14/309). الأدِلَّةُ:أولًا: مِن الآثارِعن عبدِ اللهِ بنِ الحارِثِ بنِ أبي
https://dorar.net/feqhia/6529الآثارِعن عبدِ اللهِ بنِ مَسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: (ادرَؤوا القَتلَ والجَلْدَ عنِ المُسلمينَ
https://dorar.net/feqhia/12476القناع)) للبهوتي (6 / 97). . الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الكِتابِقَولُ اللهِ تعالى: مَنْ كَفَرَ
https://dorar.net/feqhia/12483: مِنَ الآثارِعن عبدِ اللهِ بنِ مَسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: (ادرَؤوا القَتلَ والجَلدَ عنِ المُسلمينَ
https://dorar.net/feqhia/12496إلى أُسرةٍ لُغويَّةٍ واحدةٍ؛ لمعرفةِ أوجُهِ التَّشابُهِ والاختلافِ، وتحديدِ صِلاتِ القرابةِ بَينَ
https://dorar.net/arabia/2412عَليٍّ الذي كان صاحِبَها، وطاف بها في البَحرِ، فهاله ما رأى من حَصانَتِها، وفي مُدَّةِ حِصارِه أَطاعَتهُ
https://dorar.net/history/event/2083حمزة بن قرا يلك متملك ماردين وأرزنكان أخرج أخاه ناصر الدين علي باك من مدينة آمد، وملكها منه، فقلق
https://dorar.net/history/event/3397بجماعة أُخرى وزعم أنهم أشراف، وعلى يدِهم خلعة للملك الأشرف برسباي، فجلس الأشرف مجلسًا عامًّا للحكم
https://dorar.net/history/event/3412لَطِيفٌ: أي: رَفيقٌ أو عالمٌ بدقائقِ الأمورِ، وأصلُ (لطف): يدُلُّ على رِفْقٍ وعلى صِغَرٍ فِي
https://dorar.net/tafseer/42/6