: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ
https://dorar.net/tafseer/22/9: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ
https://dorar.net/tafseer/22/9/163)، ((المفردات)) للراغب (ص: 402). .ذَرَأَ: أَي: خلَق؛ يُقالُ: ذرأ اللهُ الخَلقَ: أي: أظهَرَهم
https://dorar.net/tafseer/16/3تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا: التَّبذيرُ: الإسرافُ في النفقةِ، وتفريقُها في غيرِ ما أحلَّ الله عزَّ وجلَّ
https://dorar.net/tafseer/17/7: الأولياءُ: المعبوداتُ الَّتي يُوالونَها بالعبادةِ مِن دونِ الله، وأصْل (ولي): يدُلُّ على قُرْبٍ؛ سواءٌ مِن
https://dorar.net/tafseer/45/2أن يسلِّمَه إلى نوابه، فلم يفعل، وظهر منه أمورٌ أنكرها السلطان, فأنفذ الخليفةُ المستظهر بالله إلى صدقة ينهاه
https://dorar.net/history/event/1799كقَولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «قُومُوا فَلِأُصَلِّ لَكُمْ»؛ فإنَّ الفِعْلَ مجزومٌ، وعَلامةُ جَزمِه
https://dorar.net/arabia/479النَّفْسَ بِالنَّفْسِ [المائدة: 45].وَجهُ الدَّلالةِ:جَعَل اللهُ تعالى النَّفسَ بمُقابَلةِ النَّفسِ قِصاصًا
https://dorar.net/feqhia/12214بها العُلومُ الإسلاميَّةُ الَّتي كان مِحوَرُها هو القُرآنَ الكَريمَ، وقد كفَل اللهُ له الحِفظَ ما دام يَحفَظُ
https://dorar.net/arabia/2425وُجودٌ ولا عَدَمٌ لذاتِه، وعليه يَكونُ تَأثيرُ الشَّرطِ في حالةِ العَدَمِ، ولا تَأثيرَ لَه في حالةِ
https://dorar.net/osolfeqh/214: المسابقات المشروعة: وعرَّفها بأنها التي نصَّ عليها النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم في حديث أبي هُرَيرَة
https://dorar.net/article/1697عليَّ بنَ الجَهْمِ خَرَجَ معَ طاهِرِ بنِ عبْدِ اللهِ بنِ طاهِرٍ -أميرِ خُراسانَ- إلى الصَّيْدِ
https://dorar.net/arabia/6114((يُروى أنه جلس جماعة من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم يتذاكرون، فتذاكروا الحروف الهجائية
https://dorar.net/fake-hadith/287تَذييليَّةٌ؛ خُوطِبَ بها النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم بطَريقِ الوعْدِ الجميلِ بتَنزيلِ أمثالِ ما مَرَّ
https://dorar.net/tafseer/20/14القسَمِ وحرْفِ التَّحقيقِ (قد)؛ لرَدِّ أفكارِ المُشركينَ أنَّه من عندِ اللهِ، فمَوردُ التَّأكيدِ هو فعْلُ
https://dorar.net/tafseer/17/22: ((تفسير ابن عاشور)) (29/400). . أو أُسنِدَ سَقْيُه إلى اللهِ عزَّ وجلَّ؛ لأنَّه أُرِيدَ به نوعٌ
https://dorar.net/tafseer/76/4ما فيه، وخَرَّبوا حِصنَ القبيلة المجاور له، ولم يترك لأعداء اللهِ في تلك الجهة نعمةً يأوونَ إليها، واضطرب العسكرُ
https://dorar.net/history/event/1055: مَنْ يَأتِنِي أُكْرِمْهُ، ما تفْعَلْ تَجِدْ، أينَ تَذهَبْ يَرَكَ اللهُ، متى تَتُبْ يَقبَلِ اللهُ
https://dorar.net/arabia/200!! فليست هذه السُّطورُ مُوجَّهةً إليهم، ولا مُؤَثِّرةً عليهم. أسألُ اللهَ العافيةَ مِن كلِّ بلاء
https://dorar.net/article/1953الواردة في المسألة الواحدةِ دون ما يقابلُها، وضَرْبِ كتاب الله بعضِه ببعضٍ، وتحميلِ معاني الآيات القرآنية
https://dorar.net/article/2000وبَيانُ مُحتَرَزاتِه [561] يُنظر: ((الإحكام)) للآمدي (4/239). قال العَضُدُ
https://dorar.net/osolfeqh/1449] ((الإنصاف)) للمرداوي (2/26)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/321). قال ابنُ قُدامة: (إذا سبَق الإمامَ الحدثُ فله
https://dorar.net/feqhia/1437الشَّيءِ يقُوَّمُ مقامَ الكُلِّ ((قضايا الزَّكاة المعاصرة – الندوة الأولى)) (ص: 433. وقال الدكتور محمد
https://dorar.net/feqhia/2194/30). ، وحُكيَ الإجْماعُ على ذلك قال ابنُ قُدامةَ: (إنْ باع ما فيه الرِّبا بغيرِ جِنسِه، ومعَه
https://dorar.net/feqhia/7640عليه، فخاف عاديتَهم، قال الذهبي: "كان طغتكين سيفًا مسلولًا على الفرنج، ولكن له خرمة كان قد استفحل البلاءُ
https://dorar.net/history/event/1885إلى الأفضل، فاستشعر الأفضَلُ من ذلك، وقال: هذا أوَّلُ الغدر، وخاف أنَّه إن ملك حلب يفعل به هكذا، فلا يحصُلُ
https://dorar.net/history/event/2407والي دمشق بشَنقِه، فصاح وقال: أنا جيت للسُّلطانِ حتى أملأَ خِزانَتَه ذهبًا وفِضَّة، فلم يجِدْ تنكز
https://dorar.net/history/event/2967جرير)) (13/181)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/358)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 173). قال
https://dorar.net/tafseer/12/10