يَلزَمُ مِنِ انتِفائِه انتِفاءُ الرَّجمِ؛ إذ لا يُرجَمُ في الزِّنا إلَّا مُحصَنٌ، ولا يَلزَمُ مِن وُجودِه
https://dorar.net/osolfeqh/199يَلزَمُ مِنِ انتِفائِه انتِفاءُ الرَّجمِ؛ إذ لا يُرجَمُ في الزِّنا إلَّا مُحصَنٌ، ولا يَلزَمُ مِن وُجودِه
https://dorar.net/osolfeqh/199الأصلِ.ثالثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِيُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالقاعِدةِ الأُمِّ: (الضَّرَرُ يُزالُ)؛ إذِ الأصلُ
https://dorar.net/qfiqhia/449عليها فيه، فدَلَّ على وُجوبِ الالتِزامِ بهذه الشُّروطِ؛ إذِ الإقدامُ عليه في مَعنى الالتِزامِ بهذه الشُّروطِ مِن
https://dorar.net/qfiqhia/730، فيَكونُ كُلٌّ مِنهما كالآخَرِ؛ إذ لا فرقَ حينَئِذٍ [776] يُنظر: ((تصحيح الفروع)) للمرداوي (4
https://dorar.net/qfiqhia/762النَّازِلةِ عنها؛ إذ هيَ احتِمالٌ مَوهومٌ، والشُّبهةُ هيَ المُحَقَّقةُ المَوجودةُ لا المَوهومةُ، كما أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1247الاستِحقاقَ يَنبَني على السَّبَبِ، فلا يَثبُتُ الاستِحقاقُ إلَّا بدَليلٍ موجِبٍ له؛ إذِ الحَقُّ لا يَثبُتُ
https://dorar.net/qfiqhia/1286كما يَنفُذُ في عَينِ المالِ؛ إذ هيَ بَدَلٌ مِنه، فتَتَّسِعُ لكَثيرٍ مِنَ الحُقوقِ كما يَتَّسِعُ لَها
https://dorar.net/qfiqhia/1380)) للكاساني (6/25). .ثالثًا: لأنَّ القَبضَ غيرُ الخُصومةِ، فلم يكُنِ الرِّضا بالقَبضِ رِضًا بالخُصومةِ؛ إذ
https://dorar.net/feqhia/10978النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وإعلامِه أنَّ توقُّفَ قومِه عن الإيمانِ إنَّما هو بقُدرتِه تعالى عليهم
https://dorar.net/tafseer/21/1هناكَ، صلَّى بالأنبياءِ إمامًا، وربَطَ البُراقَ بحلقةِ بابِ المسجدِ، وقد قيل: إنَّه نزَلَ ببيتِ لَحْمٍ
https://dorar.net/h/3j3rT9CO؛ فالفِعلانِ مضافانِ إلى المخاطَب، وهو النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم، وهو الفاعِلُ. والَّذِينَ يَفْرَحُونَ
https://dorar.net/tafseer/3/54هذا الدين, فجزى الله مؤلفه خير الجزاء وكتب منازله في عليين.
https://dorar.net/article/1100وطُلَقَة - ومنه حديث علي رضي اللّه عنه [إن الحَسنَ مِطْلاَقٌ فلا تُزَوِّجُوه] وفي حديث ابن عمر رضي اللّه
https://dorar.net/ghreeb/2332)) (14/244). .ثالثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالقُرآنِ الكَريمِ:قال اللهُ
https://dorar.net/qfiqhia/1749الكبير كلَّ يوم، ولقد كنت أرى من تأدب كل واحد منهما مع الآخر شيئًا كثيرًا، ثمَّ وقعت بينهما وحشة، وخرج
https://dorar.net/history/event/2531القديمَ عليهمُوليس رئيسُ القومِ من يحمِلُ الحِقْدَاوأعطِيهم مالي إذا كُنتُ واجِدًاوإن قَلَّ مالي
https://dorar.net/alakhlaq/3890أبا فُلانٍ.وأصلُ هذا أنَّ رَجُلًا كان يَعرِضُ فَرَسًا له، فقال له رجُلٌ: أهذه فَرَسُك التي كنتَ تصيدُ
https://dorar.net/alakhlaq/3243: ((الذخيرة)) للقرافي (12/14). ، وصيغةِ: "الإكراهُ يُسقِطُ أثَرَ التَّصَرُّفِ رُخصةً مِنَ اللهِ
https://dorar.net/qfiqhia/1810: من السُّنَّةعن عبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما، عن النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: ((فيما سقَتِ
https://dorar.net/feqhia/2365سبعون خاطرةً وتغريدةً لِمُرتادي مَعرِضِ الكِتاب الشيخ د./ علي بن محمد العمران  
https://dorar.net/article/1713على حَصْرِها حصرًا صحيحًا. 4- أنَّهم سريعو التَّفرُّقِ؛ إذ حصولُ أقَلِّ سَبَبٍ تافهٍ كان كافيًا لتفَرُّقِهم
https://dorar.net/frq/1163سَبِيلِ اللهِ، ولفظُ ابْنِ السَّبِيلِ مِن آيةِ مَصارِفِ الزَّكاةِ لها مَعنًى عُرفيٌّ إذ ذاكَ، وهو مَصالِحُ
https://dorar.net/qfiqhia/499، وأصْلُها: دِبَّاج، وقد عُرِف الأصْلُ مِن جمْعِهم لها على: دَبابِيج، وعِلَّةُ الإبْدالِ الهُروبُ مِنِ
https://dorar.net/arabia/1309النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالآياتِ والمُعجزاتِ [157] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (15/39
https://dorar.net/tafseer/17/3يُؤخَذ من كلامه ويردُّ إلا النبي صلَّى الله عليه وسلَّم. 4- لا يصلُح القولُ بصلاح صاحبه، ولكن بدلالة
https://dorar.net/article/1762الإقدام)) للشَّهْرَسْتاني (ص400). .كما قالوا: إنَّ من يفعَلُ لا لغَرَضٍ يُعَدُّ عابثًا، واللهُ تعالى
https://dorar.net/frq/948رائحة ابني كرائحة حقل، قد باركه الرب، فليعطك الله من ندى السماء، ومن دسم الأرض، وكثرة حنطة وخمر، ليستعبد
https://dorar.net/adyan/230الكِتابِ:1- قَولُه تعالى: فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ ولَدٌ وورِثَه أبَواه فلِأُمِّه الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ
https://dorar.net/feqhia/13698