: فمن سَبَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ أو رسولَه، فهو كافِرٌ مرتدٌّ لا إشكالَ فيه، ولكِنْ يبقى النَّظَرُ إذا تاب
https://dorar.net/aqeeda/2905: فمن سَبَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ أو رسولَه، فهو كافِرٌ مرتدٌّ لا إشكالَ فيه، ولكِنْ يبقى النَّظَرُ إذا تاب
https://dorar.net/aqeeda/2905عَقِيمٌ [الذاريات: 29]؛ فالمُرادُ: "أنا عَجوزٌ عَقيمٌ"، لكنَّه حذَف المُسنَدَ لدَلالةِ السِّياقِ
https://dorar.net/arabia/1674عثيمين: (ولكنَّ ظاهِرَ الحديث: أنَّ طهارَتَها لمشقَّة التحرُّزِ منها؛ لكونها من الطوَّافين علينا؛ فيكثر
https://dorar.net/feqhia/47في ذلك بين المُفْرِد، والقارِن، والمتمَتِّع لكنَّ المتمَتِّع يقطَعُ تلبِيَتَه للعُمْرَةِ عند شُروعِه في الطَّوافِ
https://dorar.net/feqhia/2935، والحَظرُ مُقدَّمٌ على الإباحةِ والبَراءةِ الأصليَّةِ، وإن كانت مُستَصحَبةً، لكِن قد عورِضَت بمِثلِ
https://dorar.net/qfiqhia/313ثانية؛ لأنَّه كفَّرَ عن الأولى، وهو الآن، وإن كان ليس صائمًا صومًا شرعيًّا، لكنه يلزَمُه الإمساكُ. وعلى
https://dorar.net/feqhia/2719العمرة، وتجوز في غير أشهُر الحجِّ، وفي أشهُر الحج، لكنَّه يُكره فعلها في يومِ عَرفةَ، ويوم النَّحر
https://dorar.net/feqhia/2881والنَّسيئةِ، وقد حرَّمَه اللهُ تعالى وتوَعَّدَ عليه؛ فقال تعالى: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا
https://dorar.net/hadith/sharh/12400الفَزاريِّ فأعْجَزَه، ولكنْ طَعَنَه عَبدُ الرَّحمنِ فاستُشهِدَ الأخرَمُ، ورَكِبَ عَبدُ الرَّحمنِ الفَزاريُّ
https://dorar.net/hadith/sharh/152516يُجْزِئُه، ولا يَلْزَمُه شيءٌ، ولكِنْ فاتَتْه الفضيلةُ.الأدِلَّة:أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ1- عن عبدِ
https://dorar.net/feqhia/3028بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [الروم: 21].وَمِنَ
https://dorar.net/tafseer/42/3تعالى: شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا
https://dorar.net/tafseer/58/4خَاتِم النَّبَييَن؛ مَنْ لَا نَبِيَّ بَعْدَه، وَعَلَى آَلِهِ وَصَحْبِهِ الذَّيِنَ حَفِظوا للإِسْلامِ
https://dorar.net/article/258]، فبَيَّنَ أنَّه لو شاءَ ذلك لَكانَ قادِرًا عليه، لكنَّه لا يَفعَلُه؛ لأنَّه لم يَشَأْه؛ إذْ كانَ عَدَمُ
https://dorar.net/frq/243فيه وجهانِ: أحدُهما: أنَّه استثناءٌ منقطعٌ تقديرُه: ولكن بمشيئة اللَّه أَخَذه في دينِ غيرِ الملكِ
https://dorar.net/tafseer/12/16لغلامِه: الحَقْني بثِقلي إلى بَغدادَ، واللهِ ما طَلَبْنا هذا الأمرَ منهم، ولكِنْ أكرَهونا عليه، ولقد
https://dorar.net/alakhlaq/1959معيَّنةٍ أو طرَفٍ مُعَيَّنٍ، لكنَّه يقولُ: ما زيدٌ هناك بشاعِرٍ. وللقَصرِ طُرُقٌ كثيرةٌ؛ منها: القصرُ
https://dorar.net/tafseer/67/2في قبيلةٍ معيَّنةٍ أو طرَفٍ مُعَيَّنٍ، لكنَّه يقولُ: ما زيدٌ هناك بشاعِرٍ. وللقَصرِ طُرُقٌ كثيرةٌ
https://dorar.net/tafseer/67/5، لكنْ داعي التَّخريبِ قَهْريٌّ [81] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (28/71). .- والخِطابُ
https://dorar.net/tafseer/59/1، ولكن الأفضل منه أن يفترشَ اليسرى وينصبَ اليُمنى حالَ جلوسه بين السجدتين أو التشهُّد الأول، يفرش اليسرى
https://dorar.net/feqhia/987السُّوريِّ ورَغبَتِه في تَحقيقِ استِقلالِه، ولكِنَّ سوريا لا تَزالُ بَعيدةً عنِ الهَدَفِ الشَّريفِ خاضِعةً
https://dorar.net/frq/2279الأمر، ولكنها ليست من واجباتِ الصلاة بحيث إنَّه إذا تركها فَسَدَت صلاتُه أو نَقَصَتها. غايةُ ما في الباب
https://dorar.net/feqhia/1402عليه قَولُه: لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ [الزمر: 20]، مِمَّا اقتَضاه حَرفُ الاستِدراكِ (لكِن) مِن
https://dorar.net/tafseer/39/7وتقبيلِهيُسَنُّ استلامُ الحَجَر الأسوَدِ وتقبيلُه لكِنْ إذا وجد الطائِفُ زحامًا فيجتنب الإيذاءَ، ويكتفي بالإشارة
https://dorar.net/feqhia/2990، ولكِنَّه يَرُدُّ معناه إلى الصُّفْريَّةِ، وأنَّهم هم المَعْنيُّونَ به [741] يُنظر: ((وفاء
https://dorar.net/frq/1287مِنَ التَّتارِ هَداهمُ اللهُ لدينِ الإسلامِ، ولكِنَّ الرَّوافِضَ كانوا يسعَونَ لضَمِّ مَن يستَطيعونَ
https://dorar.net/frq/1971في (العنكبوتِ): وَجَعَلْنَاهَا آَيَةً [العنكبوت: 15]، وهُما وإنْ كانَا في المعْنى واحدًا، لكنَّ لَفظَ التَّركِ
https://dorar.net/tafseer/54/2