من السَّاجدينَ، كأنَّ قائلًا قال: ما له لَمْ يسجُدْ؟ فقيلَ: كان من الجِنِّ، ففسَقَ عن أمْرِ ربِّه، والفاءُ
https://dorar.net/tafseer/18/15من السَّاجدينَ، كأنَّ قائلًا قال: ما له لَمْ يسجُدْ؟ فقيلَ: كان من الجِنِّ، ففسَقَ عن أمْرِ ربِّه، والفاءُ
https://dorar.net/tafseer/18/15، وازدِراءٌ بهم؛ ولِهَذا قال: أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ [235] يُنظر: ((حاشية الطيبي
https://dorar.net/tafseer/44/5: فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ قاله بالفاءِ، وبعْدَه: وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ
https://dorar.net/tafseer/69/4ما كان في المُرتفَعاتِ؛ قال تعالَى: كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ [البقرة: 265]، فذلك يَزيدُ حُسنَ باطِنِها بحُسنِ
https://dorar.net/tafseer/88/2الإيجابُ كذلك بالاستفهامِ. تَقولُ: هلْ حضَر أحدٌ إلَّا عَلِيٌّ أو عَلِيًّا.ومنه قَولُه تعالى: قَالَ وَمَنْ
https://dorar.net/arabia/619)) للسيوطي (1/ 38). دخولُ لامِ الابتِداءِ عليه، مِثْلُ: قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي [يوسف: 13].قرائِنُ
https://dorar.net/arabia/983، وتسميةُ أصحابِها، وذلك بالرُّجوعِ لمصادرِها، مع أنَّه -كما قال- يصعُبُ الحصولُ عليها في بعضِ الأحيانِ
https://dorar.net/article/2048، حتى قال: وإن كان السلطان ما يسمح له بنيابة الشام على عادته، فينعم عليه بنيابة أبلستين، وعلى الأمير نوروز
https://dorar.net/history/event/3274؛ ولهذا قال وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الحُسْنَى، أي الجنَّة. والمرادَ بالتفضيلِ بالدَّرجات تفضيلُهم
https://dorar.net/tafseer/4/271- قال: مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ ولم يقُلْ: ما حَرَّمَ اللهُ؛ لأنَّ الرَّبَّ هنا أنسَبُ؛ حيثُ إنَّ
https://dorar.net/tafseer/6/40ومذمومةٌ، فلمَّا قال: بِالْإِثْمِ اتَّضحَ المعنى وتَمَّ، وتبيَّن أنَّها العزَّةُ المذمومةُ المُؤثَّمُ
https://dorar.net/tafseer/92/2]، فكأنَّه قال: أيحسَبُ الإنسانُ أنْ نَترُكَه دونَ بَعثٍ، وأنْ نُهمِلَ أعْمالَه سُدًى؟! فجاء ذِكرُ سُدًى هنا
https://dorar.net/tafseer/75/6الإسلام رحمه الله وقال ما نصه عن ماردين : ( وأما كونها دار حرب أو سلم فهى مركبة فيها المعنيان، ليست بمنزلة
https://dorar.net/article/472مكفولةٌ في بلادِنا، وإذا كان أحسَنَ حالًا قال: عَدَمُ بناءِ الكنائِسِ خاصٌّ بجزيرةِ العَرَبِ بسَبَبِ
https://dorar.net/article/646انْبِعاثَ أشْقاهُم لعقْرِ النَّاقةِ كان عن إغراءٍ منهم إيَّاه، ولا يَفوتُ مع ذلك أنَّه وقَعَ بعْدَ أنْ قال
https://dorar.net/tafseer/91/2- مِنَ الإجماعِ:ومِمَّن حَكاه: ابنُ نُجَيمٍ [2147] قال: (الساقط لا يعود اتفاقًا). ((البحر
https://dorar.net/qfiqhia/1066لِتَهديدِ المُشرِكينَ بذلك. ويجوزُ أنْ يكونَ الخِطابُ لكُلِّ مَن يَسمَعُ القُرآنَ؛ فشَمِلَ النَّبيَّ صلَّى
https://dorar.net/tafseer/37/6مِن هذا تَخويفُهم مِن عِقابِ ذَنْبِهم؛ إذ تَخلَّفوا عن نَفيرِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/tafseer/48/4في المدينة) و (محمد نبي ورجل دولة) و(الفلسفة الإسلامية والعقيدة) و (الفكر السياسي الإسلامي) و(تأثير الإسلام
https://dorar.net/adyan/879وخاصَّةً؛ قال تعالى: وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ
https://dorar.net/tafseer/42/6)) (2/146). لكن قال ابنُ المنير- تعقيبًا على قول الزمخشريِّ: إنَّ (استعفَّ) أبلغُ من (عفَّ
https://dorar.net/tafseer/4/2)، وفي الآيةِ قبْلَها قال: صَبَّارٍ شَكُورٍ؛ فالصَّبَّارُ الشَّكُورُ مُعترِفٌ بآياتِ اللهِ، والختَّارُ الكَفورُ
https://dorar.net/tafseer/31/10في المقصودِ، بخلافِ الزينةِ، فكأنَّه سبحانَه قال: خلقتُها لتركَبوها؛ فتَدْفَعوا عن أنفسِكم بواسطتِها ضررَ
https://dorar.net/tafseer/16/2فَارِغًا إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ [القصص: 10]، قال أعرابيٌّ: رَحِمَ اللهُ أباك وإنْ كان ليَملَأُ العَينَ
https://dorar.net/arabia/387نَفَرًا [الكهف: 34]، ويَكثُرُ حَذْفُه فيما إذا كان أفْعَلُ:أ- خَبرًا لمُبتدأٍ، مِثْلُ: قَالَ
https://dorar.net/arabia/1157بها إلى العُلماءِ في مُختلِفِ البُلدانِ، وقال في أوَّلِها: «هذه قصَّةٌ سَمَّيْناها: شِكايةُ أهلِ السُّنَّةِ
https://dorar.net/article/2121دائمةٍ، وهذا ما فطَنَ له الإمامُ مالكٌ )ت 179هـ ( منذ القِدَمِ، يومَ أنْ قال فرْضًا: "ولو جَرَت
https://dorar.net/article/1982له عن وجهها، ويكاد يكون من البديهيات فيه ما يُقرِّره في أطوار الأجنة، وتزاوج النبات، وتكوُّن المطر، وتصاريف
https://dorar.net/article/1162، وهو مناطُ مَوعظةِ المُشرِكينَ وإنذارِهم، مع تسليةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وتثبيتِه
https://dorar.net/tafseer/79/2يَقْتضي سَبْقَ دَعوةِ رَسولٍ أو نَبيٍّ، والمعنى: أعْرَضوا عن الاستِجابةِ لدَعوةِ التَّوحيدِ بالعَودِ
https://dorar.net/tafseer/34/6