)) (23/428)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (5/56)، ((الوجيز)) للواحدي (ص: 1149). قال الواحدي: (قال
https://dorar.net/tafseer/74/2)) (23/428)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (5/56)، ((الوجيز)) للواحدي (ص: 1149). قال الواحدي: (قال
https://dorar.net/tafseer/74/2قَرِرْتُ] [قال لأبي مسعود البَدْري : بَلَغَني أنّك تُفتِي وَلِّ حارَّها مَن تَولْى قارّها] [وَلِّ
https://dorar.net/ghreeb/2969على أطعمتهم والثاني أنَّ مُعْظَم روايات هذا الحديث إنما جاءَت صاعاً من تَمر وفي بعضها قال [من طعام] ثم أعقَبه
https://dorar.net/ghreeb/2318الأنصاري (ص: 146). . قال الزَّركَشيُّ: (وهذا القِسمُ لم يَتَعَرَّضْ له الأُصوليُّونَ، وإنَّما ذَكَرَه
https://dorar.net/osolfeqh/589بتَقدُّمِ أحَدِهما على الآخَرِ؛ إذ ليسَ أحَدُهما بالتَّقديمِ بأولى مِنَ الآخَرِ؛ ولهذا قال بَعضُ أهلِ
https://dorar.net/qfiqhia/341- قاعِدةُ: (كُلُّ مَشكوكٍ فيه ليسَ بمُعتَبَرٍ)؛ ولذلك قال ابنُ عَرَفةَ: (والنُّكتةُ: أنَّ المَشكوكَ
https://dorar.net/qfiqhia/709- إذا قال الزَّوجُ المُطَلِّقُ: رَجَعتِ قَبلَ انقِضاءِ العِدَّةِ، فقالت: انقَضَت عِدَّتي قَبلَ أن يُراجِعني
https://dorar.net/qfiqhia/1284يَهْدُونَنَا، أي: قال كلُّ قومٍ مِن المذكورينَ في حقِّ رسولِهم، وقد أُجمِلَ في الحكايةِ، فأُسنِدَ القولُ
https://dorar.net/tafseer/64/2في (ما بعد السَّلفيَّة)، (ص9): "السَّلفيَّةُ المرادُ بها: الإيمانُ بما أجمعتْ عليه صحابةُ النبيِّ صلَّى الله
https://dorar.net/article/1844الحرب فرحل الناس كرهًا باكين متأسفين بحسرة وفجعة يا لها من حسرة!! وانصرف الناس كل واحد إلى وطنه.
https://dorar.net/history/event/3510يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (6/48). .5- قوله: يَا أَيُّهَا النَّاسُ: فيه: توجيه الخِطاب إلى الناس
https://dorar.net/tafseer/4/43مُستَوفيه.ثالِثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالقُرآنِ الكَريمِ:قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/qfiqhia/1276). ، ويُؤَيِّدُ قَوْلَه ما قالَه ابنُ دُرَيْدٍ مِن أنَّ الطَّيجَنَ لُغةٌ شاميَّةٌ؛ جاءَ في الجَمْهَرةِ
https://dorar.net/arabia/5174: إنما قال: يَسْتَجِيبُ ولم يقُل: يُجِيبُ، لأنَّ هناك فرقًا بينهما؛ فقوله: يَسْتَجِيبُ فيه قَبولٌ لِمَا
https://dorar.net/tafseer/6/11وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ بَيانٌ لِبَعضٍ
https://dorar.net/tafseer/34/12(2/514). ؛ فإنَّه لَمَّا ابتُدِئتْ هذه السُّورةُ بالتنويهِ بشَأنِ القُرآنِ، حيث قال
https://dorar.net/tafseer/18/27* قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ، فيه مُناسَبةٌ حَسَنةٌ، حيثُ قال
https://dorar.net/tafseer/29/7ميقاتاً . 6- قياس القادمين من الغرب على القادمين من الشرق. ثم ذكر الشيخ من قال بهذا من أهل العلم
https://dorar.net/article/981[466] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (14/66). .6- قوله تعالى: قَالَ إِنَّ هَؤُلَاءِ ضَيْفِي فَلَا
https://dorar.net/tafseer/15/8على سائِرِ النَّاسِ؛ تَقولُ: إنَّ اللهَ -سُبحانَه وتعالى- غفورٌ رحيمٌ، والنبيُّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/arabia/258جبل رضي الله عنه بصفة ما نحن فيه، إذ قال يوما لأصحابه: ( إنَّ من ورائكم فتنًا يكثر فيها المال، ويفتح
https://dorar.net/article/1172، حيث قال اللهُ تعالى هنا: وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي
https://dorar.net/tafseer/10/22، ولو قال: (احْمَدوا) لم يَحصُل مجموعُ هاتينِ الفائدتينِ. وثانيها: أنَّه يُفيدُ أنَّه تعالى مستحِقٌّ
https://dorar.net/tafseer/6/1على الأمَة إذا زنَتْ ولو بعد أن تتزوَّجَ، وجهُ ذلك: أنَّ الرَّجمَ لا يتنصَّفُ، والله عزَّ وجلَّ قال
https://dorar.net/tafseer/4/8إثابةِ المُكَلَّفِ، والمحمولُ على الشَّيءِ لا يُثابُ عليه. قال القاضي عبدُ الجبَّارِ: (اعلَمْ أنَّ
https://dorar.net/frq/946). .وقال صاحِبُ (التَّرجَمةِ الزَّاهِرةِ): (لَفظُ البَهرةِ مَعناه التُّجَّارِ، يَقولُ أهلُ كَجَراتَ لمَن
https://dorar.net/frq/2107] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (24/219). .- وفيه مُناسَبةٌ حَسَنةٌ، حيثُ قال هنا: أَفَلَمْ يَسِيرُوا
https://dorar.net/tafseer/40/20التَّحدِّي عليه، كأنَّه قال: وَالْقُرْآَنِ ذِي الذِّكْرِ إنَّه لَكلامٌ مُعجِزٌ. والثَّاني: أنْ يَكونَ ص خبرَ
https://dorar.net/tafseer/38/11- قوله تعالى: وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ
https://dorar.net/tafseer/27/8، كما ذكَر سِيبَوَيهِ، وإلى هذا ذهَب المُبرِّدُ [1899] يُنظر: ((المقتضب)) للمبرد (1/ 116)، قال
https://dorar.net/arabia/1375