سأَلَه (أعَمْدًا قتلْتَه أم خطأً؟)، وكان ذلك فضولًا من السُّؤالِ لا معنى له ((المحلى)) لابن حَزْم (7/214
https://dorar.net/feqhia/2953سأَلَه (أعَمْدًا قتلْتَه أم خطأً؟)، وكان ذلك فضولًا من السُّؤالِ لا معنى له ((المحلى)) لابن حَزْم (7/214
https://dorar.net/feqhia/2953، أي: في التَّحريمِ فقَط، أمَّا التَّنصيصُ على العِلَّةِ في جانِبِ الفِعلِ فليسَ أمرًا بالقياسِ.أي: إن كانت العِلَّةُ
https://dorar.net/osolfeqh/490، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا
https://dorar.net/tafseer/53/2عُرِفَ في التاريخِ في الإدراكِ لأُصولِ ما آمَنَ به، فليس في الأُمَّةِ المحمَّديَّة ولا في غيرِها
https://dorar.net/article/593الواجب هو الاستسلام لله ربِّ العالمين، والحذر من الكفر به؛ فليس أحدٌ حُرًّا في ذلك، بل مَن اختار الكفر
https://dorar.net/article/1711: فليسَ لأحَدٍ أن يَتَشَبَّهَ به فيها، وإلَّا زالت الخُصوصيَّةُ... نَحوُ نِكاحِه أكثَرَ مِن أربَعٍ
https://dorar.net/osolfeqh/293). .فليسَ في هذا النَّقلِ ما يُفيدُ إجماعَ الإماميَّةِ على القَولِ بوُقوعِ الزِّيادةِ والنُّقصانِ
https://dorar.net/frq/1834; ليس يَخفَى عليك في القلبِ داءُ ومِن الفوزِ أن أَبُثَّكَ شَكوى هي شَكوى إليك
https://dorar.net/article/1791طريقَه، فليس في هذا ما يختصُّ بالنَّبيِّ. فكونُه خارقًا للعادةِ ليس أمرًا مضبوطًا؛ فإنَّه إن أريد
https://dorar.net/frq/423تلك الذريَّة مِن صُلبِ آدَمَ، فليس في لفظِ الآيةِ ما يدلُّ على ثُبوتِه، وليس في الآيةِ أيضًا ما يدلُّ
https://dorar.net/tafseer/7/41إذا حكَمَ اللهُ ورَسولُه بشَيءٍ فليس لأحدٍ مخالفتُه، ولا اختيارَ لأحدٍ هاهنا، ولا رأيَ ولا قولَ). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/33/11كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ إلى موضوعٍ
https://dorar.net/tafseer/34/2، أو ادَّعاه المقصودُ بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وتردُّدِه؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ
https://dorar.net/tafseer/57/4الأتباع نقَصَت أوزارُهم؛ فليس يأتي التابعُ بجنسٍ مِن الذنبِ في ضلالتِه إلَّا وعلى المتبوعِ مثلُ
https://dorar.net/tafseer/16/4إلى تَرْكِ أمرِ اللهِ، فليس بمنهيٍّ عنه). ((البسيط)) (10/334). ويُنظر: ((تفسير القرطبي)) (8/90). وقال
https://dorar.net/tafseer/9/7في دائرةٍ خاصةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنما هو قصر بالإضافة إلى موضوعٍ خاصٍّ يدورُ
https://dorar.net/tafseer/13/1: إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ [البقرة:102]... وأمَّا سِحرُ الأدويةِ والتدخينِ ونحوِه، فليس بسِحرٍ
https://dorar.net/aqeeda/2950: (وأما المسخَّنُ بالنَّجاسة فليس بنَجِسٍ باتِّفاقِ الأئمَّةِ، إذا لم يحصُلْ له ما يُنجِّسُه) ((مجموع
https://dorar.net/feqhia/8القَمحِ، فلو وكَّل شَخصٌ مِن تلك البَلدةِ آخَرَ بأن يَشتَريَ له خُبزًا أو لحمًا، فليسَ للوكيلِ أن يَشتَريَ
https://dorar.net/qfiqhia/480على القاضي حينئذ فَسخَه. قال الشوكاني: (أما مع عدَمِ المصلحة المُعتَبَرةِ، فليس للنِّكاحِ انعقادٌ مِن الأصل
https://dorar.net/feqhia/4093، إلى حالةٍ تعبديةٍ مقدَّسةٍ، ترهب الآخرين من تطبيع المعاملة معه). هنا نكتفي بإيراد سؤالٍ واحدٍ للمؤلف: هل
https://dorar.net/article/1304يحبُّونَهم كحُبِّ اللهِ... ومعلومٌ أنَّ السُّؤالَ والحُبَّ والذُّلَّ، والخوفَ والرَّجاءَ والتَّعظيمَ
https://dorar.net/frq/390؛ فشبَّه إلْحاقَه بهم في الصَّلاحِ بإدخالِه عليهم في زُمْرتِهم، وسُؤالُه ذلك مُرادٌ به الاستِمرارُ
https://dorar.net/tafseer/27/3: ((تفسير ابن جزي)) (1/482)، ((تفسير أبي حيان)) (7/275). إجابةَ سُؤالِه، فجعَلْنا أخاه هارونَ
https://dorar.net/tafseer/19/9قال في الآيةِ الأُولى: إنَّه يُجيبُ دُعاءَ المُؤمِنينَ، ورَدَ عليه سُؤالٌ؛ وهو: أنَّ المؤمِنَ قدْ
https://dorar.net/tafseer/42/7].وفي حديثِ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه في قِصَّةِ سُؤالِ جِبريلَ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/51/3استئنافٌ مَبْنيٌّ على سُؤالٍ ناشِئٍ من حِكايةِ ما جَرَى بينَ السَّحرةِ مِن المُقاوَلةِ؛ كأنَّه قيلَ: فماذا
https://dorar.net/tafseer/20/8، وإلَّا لكان في الجوابِ حَيدةٌ عن السُّؤالِ؛ لأنَّه سأل عما يجِدون في التوراةِ فعَدَلوا عن ذلك لِما
https://dorar.net/aqeeda/1359مَشروعٌ؛ لأنَّ الإيمانَ عندهم شامِلٌ للاعتقاداتِ والأقوالِ والأعمالِ، فإذا سُئِلَ أحَدُهم هذا السُّؤالَ
https://dorar.net/aqeeda/2596بإثارةِ الخِلافِ بينَ الصَّحابةِ على طريقةِ السؤالِ وطلَبِ المعرفةِ، ومنه يَنطلِقونَ إلى التشكيكِ
https://dorar.net/article/938