؛ لقوله: وَلَعَنَهُ، لكن لا يجوزُ أنْ نلعنَ القاتِلَ بعينِه، ونقول: أنتَ ملعونٌ مغضوبٌ عليك؛ لأنَّه يجوز
https://dorar.net/tafseer/4/26؛ لقوله: وَلَعَنَهُ، لكن لا يجوزُ أنْ نلعنَ القاتِلَ بعينِه، ونقول: أنتَ ملعونٌ مغضوبٌ عليك؛ لأنَّه يجوز
https://dorar.net/tafseer/4/26].وقَالَ تَبارَك وتَعالَى: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً
https://dorar.net/tafseer/7/12: (هَذَا أي: ما تَلَوْناه عليك مِن أمورِهم وأمورِ غَيرِهم ذِكْرٌ أي: شَرَفٌ في الدُّنيا، ومَوعِظةٌ مِن
https://dorar.net/tafseer/38/10يَرِدُ لكثرةِ الفِعلِ ولِقُوَّتِه؛ فجاء لكَثرتِه في آيةِ (آلِ عمرانَ): نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ
https://dorar.net/tafseer/25/8لك، وما رَدُّوا عليك، وقد بَعَث إليك مَلَكَ الجِبالِ؛ لِتَأمُرَه بما شِئتَ فيهم، فناداني مَلَكُ الجِبالِ وسلَّمَ
https://dorar.net/tafseer/51/1- بمُوكَّلٍ بحِفظِ أعمالِهم، أو بقَسْرِهم على الهِدايةِ، وإنَّما عليك إنذارُهم وتَبليغُهم، وعلى الله حِسابُهم
https://dorar.net/tafseer/42/1في عَمَلٍ آخَرَ، إذا فرَغْتَ مِن عَمَلِ الدُّنيا عليك بعَمَلِ الآخِرةِ، [وإذا] فرَغْتَ مِن عمَلِ الآخِرةِ
https://dorar.net/tafseer/94/1له: فعَلْتَ كذا وافعَلْ كذا، وما أحبَبْتَ ممَّا له فيه فائدةٌ، ألَا ترى أنَّك تقولُ لِمَن هو مُقْبِلٌ عليك
https://dorar.net/tafseer/36/4الذي أنزلتُه عليكَ [39] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (15/149، 151)، ((تفسير الزمخشري)) (2/703، 704
https://dorar.net/tafseer/18/1: عليكَ لَيلٌ طويلٌ؛ فارقُدْ! فإنِ استيقَظَ فذَكَر اللهَ انحَلَّت عُقْدةٌ، فإنْ توَضَّأَ انحَلَّت عُقْدةٌ
https://dorar.net/tafseer/114/1، ولا تَلتَفِتْ، حتَّى يَفْتَحَ اللَّهُ عليك)) قالَ: فَسَارَ عَلِيٌّ شيئًا، ثُمَّ وَقَفَ ولم يَلْتَفِتْ، فَصَرَخَ
https://dorar.net/aqeeda/299حَمَّادَ بنَ أبي حنيفةَ يقولُ لمالكٍ: يا أبا عبدِ اللهِ، إنَّ لنا رأيًا نَعرِضُه عليك، فإن رأيته حَسَنًا
https://dorar.net/aqeeda/2568، فقال: عليك بالصَّعيدِ؛ فإنَّه يكفيكَ)) رواه البخاري (348)، واللفظ له، ومسلم (682). وجه الدَّلالة
https://dorar.net/feqhia/15عليه وسلَّم صعِدَ أُحُدًا، وأبو بكرٍ وعُمَرُ وعُثمانُ، فَرَجَفَ بهم، فقال: اثبُتْ أُحُدُ؛ فإنَّما عليكَ نبيٌّ
https://dorar.net/feqhia/1926الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ * بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ [النحل: 43-44]. وهذا يَشمَلُ سُؤالَ
https://dorar.net/frq/355ذكَرها كثيرٌ مِنَ المفسِّرينَ. قال الشنقيطي: (وفي هذه الآيةِ الكريمةِ سؤالٌ معروفٌ مشهورٌ؛ لأن
https://dorar.net/tafseer/7/20العبرية والمترجمة عنها. والسؤال المطروح هنا: أين النسخ الأصلية التي نقلت عنها النسخة الماسورية ؟ الجواب
https://dorar.net/adyan/189في قولِه: فَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً ... فَيَقُولُوا ليس ترادُفَ رؤيةِ العذابِ ومفاجأتِه، وسؤالِ النظرةِ
https://dorar.net/tafseer/26/13في مكانٍ: خلَقَهنَّ اللهُ، ألَّا يَقولوا في سُؤالٍ آخَرَ: خلَقَهنَّ العزيزُ العليمُ [137] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/43/2فَبِإِذْنِ اللَّهِ فيه سؤالٌ: لمَ خُصَّت اللِّينةُ بالقَطْعِ؟الجوابُ: إن كانت مِنَ الألوانِ فلِيَستَبْقوا
https://dorar.net/tafseer/59/2الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ استِئنافٌ بَيانيٌّ جَوابُ سُؤالٍ عن حالِ المُؤمِنين في الآخِرةِ، وعن
https://dorar.net/tafseer/47/4إلى: سَوْق المعلومِ مَساقَ غيرِه لنُكتةٍ؛ فمِن تعريفاتِه أنَّه: سؤالُ المتكلِّم عمَّا يَعلمُه حقيقةً
https://dorar.net/tafseer/21/7فيه سُؤالٌ: هذه الآيةُ تَدُلُّ على أنَّ استِغفارَ الملائِكةِ لأهلِ الأرضِ خاصٌّ بالمؤمِنينَ منهم، وقد جاءت
https://dorar.net/tafseer/40/3)) (25/264، 265). . - وأُسلوبُ الآيَةِ قَريبٌ مِن المُشاكَلَةِ، وإطْباقِ الجَوابِ على السُّؤالِ
https://dorar.net/tafseer/43/14عليه وسلَّم، هو معنى قَولِ الإمامِ مالكٍ رحمه الله: الاستواءُ غيرُ مجهولٍ، والكَيفُ غيرُ معقولٍ، والسؤالُ عنه
https://dorar.net/aqeeda/418، والمَقامُ مَقامُ بَيانٍ؛ لأنَّه جوابٌ عن سؤالٍ، فلو كان هناك عدَدٌ مُعتبَرٌ، لبيَّنه النبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/187: ((ما السُّرَى؟)): السُّرى: السَّير بالليل، و(ما السُّرَى؟) هو استفهامٌ عن سبب سُراه بالليل، والسؤال ليس عن نفْس
https://dorar.net/feqhia/874والسَّائمةِ دونَ السُّؤالِ عن وقتِ حُدوثِ المُستفادِ.الصورة الثانية: أن يكون المالُ المُستفادُ مِن غيرِ جِنسِ
https://dorar.net/feqhia/2113