ما هو خَفِيٌّ عليك، وظاهِرًا عندك ما هو خَفِيٌّ عليَّ). ((لقاء الباب المفتوح)) (رقم اللقاء: 48). .قال
https://dorar.net/aqeeda/2769ما هو خَفِيٌّ عليك، وظاهِرًا عندك ما هو خَفِيٌّ عليَّ). ((لقاء الباب المفتوح)) (رقم اللقاء: 48). .قال
https://dorar.net/aqeeda/2769، كذِبًا وافتراءً عليه جلَّ وعلا، وإلا فليس لهم مستنَدٌ مِن علمٍ صحيحٍ يُثبتُ أمرَ اللهِ تعالى
https://dorar.net/tafseer/2/28هو الصَّوابُ؛ فليس لأحدٍ أن يقولَ بخلافِ قولِ اللهِ ورسولِه، لا سيَّما وقد صار ذلك ذَريعةً إلى بِدَعِ أهلِ
https://dorar.net/frq/1417يكونُ عائدًا (إلى غيرِه) فلا يلزمُ، (فليس) يلزَمُ من كونِه تعالى فاعلًا لغَرَضٍ أن يكونَ مِن قبيلِ
https://dorar.net/frq/298، وهذا كما تَرى لا يَرتَضيه مَن في قَلبِه مِثقالُ ذَرَّةٍ من إيمانٍ. وأمَّا العَقلُ فليس في العَقلِ
https://dorar.net/aqeeda/2100للوُجوبِ، فليس أهلًا للوُجوبِ في آخِرِه، فلا يجِبُ عليه القَضاءُ ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (1/339
https://dorar.net/feqhia/2632فرضًا أحرَمَ عقيبَه، وإلَّا فليس للإحرامِ صلاةٌ تخصُّه، وهذا أرجح) ((مجموع الفتاوى)) (26/108-109). قال
https://dorar.net/feqhia/2933مسوقٌ للجوابِ عن سُؤالٍ ينساقُ إليه الذِّهنُ، كأنَّه قيل: فماذا قال السَّحَرةُ عندما سَمِعوا وعيدَ
https://dorar.net/tafseer/7/25مُعتَمِدُونَ على اللهِ، ولِأنَّ الطَّلَبَ فيه شيءٌ مِنَ الذُّلِّ؛ لِأنَّه سُؤالُ الغيرِ، فرُبَّما تُحرِجُه
https://dorar.net/aqeeda/2255النادِرِ لن تَحتاجَه إلَّا في النادِرِ، عليكَ بما ستَقرَؤُه أو تَدرُسُه في الـمَدى القريب. 22
https://dorar.net/article/1713الزَّمانِ، قال: وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ، بلْ أنتم بَريئونَ مِن عِبادةِ ما أعبُدُه، فليس
https://dorar.net/tafseer/109/1ما أجمع عليه العُلَماءُ. الوَجهُ الرَّابعُ: أَنَّه إذا كان المكفِّرُ هو اعتقادَ الحِلِّ، فليس في السبِّ
https://dorar.net/aqeeda/2718الذَّهاب لغرضِ الفُرجة، أو النُّزهة، أو السِّياحة؛ فليسَ من ذلك في شيءٍ؛ فكيفَ بمَن يذهبُ بزوجته وأبنائِه
https://dorar.net/article/38البدعة وأنها كلها ضلالة فليس فيه مسوغ لاختلافهم في الحكم، لذا فقد جمع عددًا من الأمثلة التي اختلف
https://dorar.net/article/776الذين بَقُوا على فِطرتهم بتوحيدِ اللهِ تعالى؛ فليس فيه هذا الوجهُ. ؟!2- قوله: مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/5/23فيه، وبوقت الشَّفاعة؛ فليس يَشفعُ إلَّا مَن أذِن الله له في الشَّفاعة، وليس له أن يَشفَعَ إلَّا بعد أنْ يأذنَ
https://dorar.net/tafseer/2/43إذا حكَم اللهُ ورَسولُه بشيءٍ فليس لأحدٍ مُخالَفتُه، ولا اختيارَ لأحدٍ هاهنا، ولا رأيَ ولا قولَ
https://dorar.net/frq/65البيتِ"؛ فليس الهِلالُ في الدَّارِ، ولا البيتُ هو المُتكلِّمَ.ثانيًا: إضافةُ الكلامِ إلى اللهِ
https://dorar.net/frq/839الأُمورِ، فليس لهما في نفْسِ الأمرِ حقيقةٌ مُعتبَرَةٌ، فكذلك الإغراقُ في الالتذاذ بطيِّباتِ الدُّنيا
https://dorar.net/tafseer/6/9ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً [آل عمران: 28]، قال
https://dorar.net/frq/1939النَّظَرِ في توَفُّرِ الشُّروطِ وانتفاءِ الموانِعِ.قال ابنُ تَيميَّةَ: (فليس لأحَدٍ أن يُكَفِّرَ أحدًا
https://dorar.net/alakhlaq/3467به نفسُه؛ فليس بحرامٍ ولا مكروهٍ، وإن خيف عليه شيءٌ من هذه الأمورِ، كُرِه مدحُه كراهةً شديدةً). الأذكار
https://dorar.net/alakhlaq/3170والزَّواني، وأرواحٌ في نهرِ الدَّمِ تَسبَحُ فيه وتُلْقَمُ الحِجارةَ؛ فليس للأرواحِ سعيدِها وشقيِّها
https://dorar.net/tafseer/56/8أي: وما يُظهِرونَه مِن الأقوالِ والأفعالِ الَّتي من جُملتِها ما حُكيَ عنهم؛ فليس تأخيرُ عُقوبتِهم لخَفاءِ حالِهم
https://dorar.net/tafseer/27/11: ابنُ عاشور. يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (21/100). قال ابن عاشور: (فليس في الكلامِ تَعريضٌ
https://dorar.net/tafseer/30/8في المساجدِ، وكذلك قولُه تعالى: يَخَافُونَ إلخ؛ فليس خَوفُهم مَقصُورًا على كونِهم في المساجدِ [998
https://dorar.net/tafseer/24/11، ونصْبِ الأدلَّةِ لهم، وإرسالِ الرسلِ، وإنزالِ الكتُبِ فيهم، ولإمهالِهم في تكذيبِهم، أي: فليس
https://dorar.net/tafseer/25/2الوَحدةِ، فليس المرادُ بوَصْفِها بواحدةٍ أنَّها غيرُ مُتْبَعةٍ بثانيةٍ؛ فقد جاء في آياتٍ أُخرى أنَّهما
https://dorar.net/tafseer/69/3مِمَّن يَنْتَسِبُ إليهم ولم يُحْسِن فَهْمَ مَنْهَجَهُم والأَخْذ به، فليس كُلُّ مَن انْتَسَب إليهم
https://dorar.net/article/1932بَعضِ الفُقراءِ أوِ التُّجَّارِ؛ فليس الحَلُّ في تَجاوُزِ النُّصوصِ والاستِحسانِ المُخالِفِ لها؛ وإنَّما
https://dorar.net/article/2037