من نَجْد وحَدٍ من تِهامة فليس كلّه من هذه ولا من هذه وقد تقدم في التاء مَبْسوطا والنَّجْد : ما ارْتَفع
https://dorar.net/ghreeb/3713من نَجْد وحَدٍ من تِهامة فليس كلّه من هذه ولا من هذه وقد تقدم في التاء مَبْسوطا والنَّجْد : ما ارْتَفع
https://dorar.net/ghreeb/3713من المَضْنون به كان إلى إخراجه مما يَهُون عليه أسْهَل فليس لِذكر الهُزال بعد السِمَن معنى قلت : والأحسن
https://dorar.net/ghreeb/1430الكتب عند الهندوس فليس لأنها موحى بها من الله، فهي لم يوح بها، بل لا يعرف لأكثرها واضع معين، وإنما اشترك
https://dorar.net/adyan/947الدُّعاءُ بطولِ الأجَلِ فلَيسَ عِبادةً، وكَما لا يَحسُنُ تَركُ الصَّلاةِ والصَّومِ والذِّكرِ اتِّكالًا
https://dorar.net/aqeeda/1677يُحاسَبُ عليها، ولكِنَّه لا يُخَلَّدُ بها في النَّارِ، بخلافِ المُشرِكينَ، فليسَ المُرادُ أنَّه لا يُعذَّبُ
https://dorar.net/hadith/sharh/26717لا يَتَبادَرُ منه الاستِغراقُ لأفرادِ مَفهومِه، ولَو كان للعُمومِ لتَبادَر منه ذلك، فليس الجَمعُ المُنكَّرُ
https://dorar.net/osolfeqh/1106شرَع اللهُ الصَّلاةَ وجعَل لها مواقيتَ مُحدَّدةً؛ فليس لأحدٍ أن يأتَي بالصَّلاةِ في غيرِ
https://dorar.net/hadith/sharh/32469بأنفُسِهم ولَم تَكُنْ لَهم حاجةٌ إلى غَيرِهم فليس يَكادونَ يَستَنفِرونَ، ولَكِن لَوِ استَنفَرَهمُ الإمامُ
https://dorar.net/feqhia/14010للتَّرَخُّصِ بها، أمَّا الخُفُّ المَغصوبُ إذا لَبِسَه المُحرِمُ فليسَ مَعصيةً لذاتِه، أي: لكَونِه لُبسًا، بَل
https://dorar.net/qfiqhia/407ولا ضَرورةٍ؛ فإنَّه لا يوجَدُ حَقٌّ مِن الحُقوقِ يَقبَلُ النَّقلَ مِن صاحِبِه إلى غَيرِه، فلَيسَ للزَّوجِ
https://dorar.net/qfiqhia/1256يُقِمْ بَيِّنةً على ذلك وأرادَ تَحليفَ المُدَّعى عليه فلَيسَ له ذلك؛ لأنَّ سَبقَ الدَّعوى الصَّحيحةِ
https://dorar.net/qfiqhia/1290فإنَّه لا وِلايةَ للإمامِ في إسقاطِها، فلَيسَ للإمامِ أن يُسقِطَ حَقَّ أحَدٍ مِنَ الأموالِ، وليس
https://dorar.net/qfiqhia/1337يَتَمَكَّنْ مِن إخراجِها فلَيسَ بمُفَرِّطٍ، سَواءٌ كان ذلك لعَدَمِ المُستَحِقِّ، أو لبُعدِ المالِ عنه
https://dorar.net/qfiqhia/1353الانفراد، فليس بمصير المنفرد إمامًا محذورًا أصلًا، بخلاف الأوَّل، والله أعلم) ((مجموع الفتاوى)) (22/258
https://dorar.net/feqhia/1417ما ذكَرَه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن بني إسرائيلَ، فليس دُونَه، بل هو أشَدُّ منه في الفِتنةِ
https://dorar.net/feqhia/3239متى تَيسَّرَ اللُّحوقُ به بعَدْوٍ أو استِعانةٍ بمَن يُمْسِكُه فليس ذلك تَوَحُّشًا، ولا يَحِلُّ حينئذٍ
https://dorar.net/feqhia/3801عن سُنَّتي فليس مني)) [12] أخرجه البخاري (5063) واللفظ له، ومسلم (1401). وَجهُ الدَّلالةِ:قَولُه: ((وأتزوَّجُ
https://dorar.net/feqhia/3959ما يقولُ فليس بسَكرانَ، ومَن خلَّط فأتى بما يَعقِلُ وما لا يَعقِلُ، فهو سكرانُ؛ لأنَّه لا يَعلَمُ ما يقولُ
https://dorar.net/feqhia/6336له في بَيْعِه فليس له أن يَأخُذَ بالشُّفْعةِ. مِثالُه: رَجُلانِ شَريكانِ في أرْضٍ، فجاءَ الشَّريكُ إلى شَريكِه
https://dorar.net/feqhia/8814]، وقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن غَشَّنا فليس مِنَّا)) فعَزلُه له باطِلٌ، إلَّا أن يقولَ
https://dorar.net/feqhia/11080هذا السؤال فَقَدْ سَأَلُوا مُوسَى أَكْبَرَ مِنْ ذَلِكَ يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة النساء
https://dorar.net/tafseer/4/41حتى تتسلَّى بهذه الذِّكرَى، ويهونَ عليك أمرُهم). ((تفسير ابن عثيمين- سورة الأنعام)) (ص: 126). . ثُمَّ
https://dorar.net/tafseer/6/7أشارَ البُخاريُّ في هذا الحَديثِ إلى سُؤالِ هِرَقلَ لأبي سُفيانَ هل يَغدِرُ؟ إذ كان الغَدرُ عِندَ كُلِّ
https://dorar.net/alakhlaq/4506والتَّواصُلُ، والسُّؤالُ عن الإخوانِ، وتجنُّبُ الجَفاءِ بَينَ المُتودِّدِ ومَن يطلُبُ وُدَّه.قال بعضُ الأدباءِ
https://dorar.net/alakhlaq/859في نفْسِه أنَّه هَلَك قال: ستَرْتُها عليكَ في الدُّنيا، وأنا أغفِرُها لكَ اليومَ)) [237] أخرجه
https://dorar.net/tafseer/39/3اهْبِطْ بِسَلَامٍ مِنَّا [هود: 48] أي: مع سَلامٍ، أو مُسَلَّمًا عليك. ولصلاحِيةِ وُقوعِ الحالِ مَوقِعَها
https://dorar.net/arabia/1422الْإِيمَانُ.أي: ما كُنتَ تَعلَمُ -يا مُحمَّدُ- مِن قبْلِ نُزولِ الوَحيِ عليك أيَّ شَيءٍ القُرآنُ، وأيَّ شَيءٍ
https://dorar.net/tafseer/42/12مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا
https://dorar.net/aqeeda/2135ردَّهُ علَيكَ ؟ قالَ : نعم. قالَ : فدعا اللَّهَ فردَّ علَيهِ بصرَهُ ، فآمنَ الأعمَى ، فبلغَ الملِكَ
https://dorar.net/h/seTN8V1w