: معرفةُ ما أراد اللهُ ورسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بألفاظِ الكِتابِ والسُّنَّةِ، بأن يَعرِفوا لغةَ
https://dorar.net/aqeeda/81: معرفةُ ما أراد اللهُ ورسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بألفاظِ الكِتابِ والسُّنَّةِ، بأن يَعرِفوا لغةَ
https://dorar.net/aqeeda/81(1/ 202-205)، ((القول المفيد)) للجريسي (ص: 46-62)، ((دراسات في فقه اللغة)) لصبحي الصالح (ص: 280
https://dorar.net/arabia/2216في مُختَلِفِ اللُّغاتِ؟ج: سَمَّاه العَرَبُ باسِم عَليٍّ، وهو سَمَّى نَفسَه أرِسطوطاليسَ، وفي الإنجيلِ اسمُه
https://dorar.net/frq/2271لُغةً، وأنَّه في الاصْطِلاح على نوعين: الأوَّل: تفويض العِلْمِ بكُنْهِ الصفاتِ مع إثبات معانيها لله
https://dorar.net/article/1913، فيَراه مُشتَريها كَثيرًا فيَزيدُ في ثَمَنِها. ((تهذيب اللغة)) للأزهري (12/ 157)، ((جامع الأصول)) لابن
https://dorar.net/qfiqhia/1439) ((فتح ذي الجلال والإكرام)) (4/4). ؛ وذلك لأنَّ ما ليس له حَدٌّ شَرعًا ولا لُغةً، يُرجَعُ فيه إلى العُرفِ
https://dorar.net/feqhia/7408لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ [إبراهيم: 13].وقال سبحانه: قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ
https://dorar.net/tafseer/8/10يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (258).مُناسبة الآية لِمَا قبلها:لَمَّا ذكَر الله تعالى أنه يُخرِج
https://dorar.net/tafseer/2/44أَسْلَمْنَا [الحجرات: 14].3- قال اللهُ عزَّ وجلَّ: وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ
https://dorar.net/frq/1446بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ (14
https://dorar.net/tafseer/59/5إعلامَ قَومِهِ بأنَّه واثِقٌ برَبِّهِ، وأنَّه لا تردُّدَ له في مُفارَقَتِهم. ورُبَّما كان مَعْناهُ: إنِّي
https://dorar.net/tafseer/37/9اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
https://dorar.net/tafseer/18/17). .كما قال تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى
https://dorar.net/tafseer/13/3، وإنَّما تَكرَّرت الأُسوةُ بهذا؛ إذ كان مِن إبراهيمَ فِعلٌ حسَنٌ، وهو التَّبرُّؤُ مِن أبيهِ وقومِه
https://dorar.net/tafseer/60/2قَومِه، وكان إبراهيمُ صاحِبَ كَرمٍ وبَذلِ مجاهدةٍ في اللهِ عَزَّ وجَلَّ، وكان إسحاقُ ويعقوبُ مِن أصحابِ
https://dorar.net/aqeeda/1477قَومٌ، وتَنصَّرَ قَومٌ، يَدُلُّ عليه قَولُه عَزَّ وجَلَّ: وَكَانُوا شِيَعًا أي: صاروا فِرَقًا مُختَلِفةً
https://dorar.net/aqeeda/3120القَومَ بالقَبولِ والمُتابعة؛ ذَكرَ في هذه الآيةِ ما في تَركِ المُتابعَةِ والإعراضِ عنها مِنَ الوَعيدِ
https://dorar.net/tafseer/7/2صلواتٌ ورحمةٌ أحياءً وأمواتًا يومَ يُبعَثون، وعلى الذين يبغون عليهم من بعدِك غضبي، إنَّهم قومُ سوءٍ
https://dorar.net/frq/1593أهلِ اللغةِ- والبغَويُّ، وابنُ كثير. يُنظر: ((معاني القرآن)) للأخفش (2/425)، ((معاني القرآن
https://dorar.net/tafseer/17/11)) (3/210)، ((حاشية الطيبي على الكشاف)) (11/11)، ((تفسير ابن عاشور)) (18/147). والإدماجُ لُغةً
https://dorar.net/tafseer/24/1واللُّغةُ أنَّ النَّفْسَ والرُّوحَ مُترادِفانِ، وأنَّ فِراقَ ذلك مِن الجسدِ هو الموتُ). ((تفسير أبي حيان
https://dorar.net/tafseer/39/12: تِحْلَبة، وقد ذَكَر الكِسائيُّ أنَّ كَلِمةَ (تِتْفَل) لُغةٌ في (تَتْفُل)، ولم يُسمَعْ اسمٌ غَيرُه
https://dorar.net/arabia/919على رَبِّها، ولقد شاورْتُ في ذلك أهلَ بيتي، فأبَوا إلَّا السُّكوتَ لِما تعلَمون من وَغرِ صُدورِ القومِ
https://dorar.net/frq/1635أنَّ هذا النصَّ عامٌّ أو ليس بعامٍّ، وهذا ما ذَهب إليه السلفُ الصالحُ، وهو مُقتضَى اللُّغةِ العربيَّة
https://dorar.net/article/2016ذلك في قومِ نوحٍ ولا يجوزُ في قومِنا؟! واللهُ يقولُ: أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُولَئِكُمْ أَمْ لَكُمْ
https://dorar.net/frq/1300