إذا رَحَل لي بَعِيرِي جَلَسْتُ في هَوْدَجِي ، ثم يأتي القومُ فيَحْمِلُونَنِي يأخذونَ بأَسْفَلِ الْهَوْدَجِ
https://dorar.net/h/BMR1WSI1إذا رَحَل لي بَعِيرِي جَلَسْتُ في هَوْدَجِي ، ثم يأتي القومُ فيَحْمِلُونَنِي يأخذونَ بأَسْفَلِ الْهَوْدَجِ
https://dorar.net/h/BMR1WSI1في النفوس لما ألقى الله تعالى منه في الصدور . ولقد نعتته وإنها لعلى دين قومها ، وكان صلى الله عليه وسلم أجلى
https://dorar.net/h/cX7RG98g. يُقال: ناضَلَه مُناضَلةً ونِضالًا ونِيضالًا: باراهُ في الرَّميِ. وتناضَلَ القَومُ: تَرامَوْا للسَّبْقِ
https://dorar.net/tafseer/8/19هو فرْعُ الحُلولِ، كقولِه تعالى عن فرعونَ: يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ
https://dorar.net/tafseer/14/8يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ الآية يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة
https://dorar.net/tafseer/4/25، إلَّا أن يكونَ الكُفَّارُ غالِبين ظاهِرين، أو يكونَ المُؤمِنُ في قومٍ كُفَّارٍ يخافُهم فيداريهم
https://dorar.net/alakhlaq/4917صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في مَجلِسٍ يُحدِّثُ القَومَ، جاءَه أعرابيٌّ فقال: مَتى السَّاعةُ؟ فمَضى رَسولُ
https://dorar.net/alakhlaq/291: (نَمُوتُ وَنَحْيَا فيه أربَعةُ تأويلاتٍ: أحَدُها: أنَّهم أرادوا: يموتُ قَومٌ، ويحيا قومٌ
https://dorar.net/tafseer/45/6مع قَومِ فِرعَونَ، وكما كانت امرأةُ فِرعَونَ، بل وكما كان يوسُفُ الصِّدِّيقُ عليه السَّلامُ مع أهلِ مِصرَ
https://dorar.net/tafseer/64/5الأُمَمِ الماضيةِ قَبْلَهم، كعادٍ وثَمودَ وقَومِ لُوطٍ، وهم يَمشونَ في منازِلِهم فلا يَرَونَ فيها أحدًا
https://dorar.net/tafseer/32/7الاسمِ؛ فإنَّ (النَّذيرَ) في كلامِهم اسمٌ للمُخبِرِ بحُلولِ العَدُوِّ بدِيارِ القومِ، فالوصفُ بـ (نَذيرٍ
https://dorar.net/tafseer/33/14* وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآَنَ مَهْجُورًا [406] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/25/7قومٍ بَنَوا بُنيانًا وعَمَدوه بالأساطينِ، فأُتِيَ ذلك مِن قِبَلِ أساطينِه بأنْ ضُعْضِعَت، فسقَطَ عليهم
https://dorar.net/tafseer/16/5). .وَيَحْلِفُونَ بِاللّهِ إِنَّهُمْ لَمِنكُمْ وَمَا هُم مِّنكُمْ وَلَـكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ (56).مُناسَبةُ
https://dorar.net/tafseer/9/21قَوْمَ فِرْعَوْنَ [الدخان: 17] مِن التَّنظيرِ الإجماليِّ [193] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/44/4قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا [الأعراف: 155]، أي: مِن قومِه. يُنظر: ((المحتسب)) لابن جِنِّي (1/51
https://dorar.net/tafseer/77/2يُنْزل الغَيث فيُصبِح قَومٌ به كافِرين يَقولون : مُطِرْنا بَنوْء كَذا وكَذا] [فرأيْتُ أكْثَر أهْلِها
https://dorar.net/ghreeb/3232] هكذا رَواه الخطَّابي وقال يُريدُ : انظروا من سَوَّدْناه على قَومه ورَأَّسْناَه عليهم كما يقول السلطانُ
https://dorar.net/ghreeb/1869بَدَنَة ] أي مشَى إليها وذَهَب إلى الصلاة ولم يُرِد رَواحَ آخِر النَّهار . يقال راح القومُ وتَرَوَّحُوا
https://dorar.net/ghreeb/1538الضَّرَرينِ، مِثلُ حالِ شُعَيبٍ عليه السَّلامُ مع قَومِه؛ إذ خيَّروه بين العودةِ إلى الكُفرِ أو الخروجِ
https://dorar.net/aqeeda/2801له خَطَؤُه، فيَلزَمُه إعادةُ الصَّلاةِ عِندَ قَومٍ، ولا يَلزَمُه عِندَ آخَرينَ، لا لكَونِه مُصيبًا لها، بَل
https://dorar.net/osolfeqh/1506قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/3089)) للعمراني (13/107). .2- عَن سَهلِ بنِ أبي حَثمةَ: ((أنَّه أخبَرَه عَن رِجالٍ مِن كُبَراءِ قَومِه، أنَّ
https://dorar.net/feqhia/13159في ذلك، فلم يُجِزْ ذلك قومٌ لهنَّ). ((المحلى)) (9/240). وقال القرطبي: (قال الكيا: فيه دَلالةٌ على إباحةِ
https://dorar.net/feqhia/3291- عن عبدِ اللهِ بنِ مَسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: (كُنتُ بحِمصَ فقال لي بَعضُ القَومِ: اقرَأْ علينا
https://dorar.net/feqhia/12739الخَبَرَ عن الكائِناتِ؛ لأنَّ البَداءَ في اللُّغةِ هو الظُّهورُ، فلا يمتَنِعُ أن يظهَرَ لنا مِن أفعالِ
https://dorar.net/frq/1806). .وَسَيِّدًاأي: يسُودُ قومَه، ويَفُوقهم بخِصالِه الجَميلةِ، وعِلمه ودِينه يُنظر: ((تفسير السعدي
https://dorar.net/tafseer/3/15على إهْلاكِ مَن همْ دُونَهم في القُوَّةِ والعَدَدِ، ولِيَعْلَموا أنَّ القَومَ كانوا مِثْلَهم مُسْتجمِعينَ قُوى
https://dorar.net/tafseer/46/10[314] يُنظر: ((دفع إيهام الاضطراب)) للشنقيطي (ص: 240). . فاللُّغةُ العَربيَّةُ يجوزُ فيها أنْ
https://dorar.net/tafseer/65/4