تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى [طه: 17]، وعن صِفاتِ ما يَعقِلُ؛ نَحْوُ: "ما زيدٌ؟"، فتجيبُ مثلًا
https://dorar.net/arabia/1487تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى [طه: 17]، وعن صِفاتِ ما يَعقِلُ؛ نَحْوُ: "ما زيدٌ؟"، فتجيبُ مثلًا
https://dorar.net/arabia/1487الشَّاعِرِ: الكاملنُبِّئتُ أنَّ النَّارَ بعدَك أُوقِدتْواسْتَبَّ بعدَك يا كُلَيبُ المَجلِسُففي عَجُزِ البيتِ
https://dorar.net/arabia/1853الوضوء. الأدلَّة: أوَّلًا: من الكتاب قول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ
https://dorar.net/feqhia/260مصداق لقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ
https://dorar.net/adyan/602الاستطاعةِ:فالزَّواجُ من أقوى الوسائِلِ المعينةِ على العفافِ؛ قال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((يا مَعشَرَ الشَّبابِ
https://dorar.net/alakhlaq/2077رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَسْمًا فقُلتُ: واللهِ يا رَسولَ اللهِ لغَيرُ هؤلاء كان أحَقَّ
https://dorar.net/qfiqhia/457تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ [المائدة: 1]؛ فإنَّ الوفاءَ بالعَقدِ
https://dorar.net/qfiqhia/645هو لك يا رَسولَ اللهِ. قال: لا، بَل بِعْنيه. قال: قُلتُ: فإنَّ لرَجُلٍ عليَّ أوقيَّةَ ذَهَبٍ
https://dorar.net/qfiqhia/1667مِن مَطلوبِه مُنتهاهُ، فقال: عَطاءً بحَسبِه، أي: يَكْفيهِ ممَّا يُريدُ ويَشتهِيه، ويُغْنِيه عن طَلَبِ
https://dorar.net/tafseer/78/4على مسلم)) (6/64). وفاطِمةَ بنتَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ليلةً، فقال لهم
https://dorar.net/tafseer/18/16الثَّوابِ في هذه الآيةِ، فقال [1373] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (27/479). :وَسِيقَ الَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/39/19الَّذي تَحِقُّ له العبادةُ، فقال في الأُسوةِ الأُولى المتعلِّقةِ بالبَراءةِ مِن الكُفَّارِ ومِن فِعْلِهم
https://dorar.net/tafseer/60/2عَلِيمٌ [المائدة: 54].وقال سُبحانَه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ
https://dorar.net/tafseer/48/9بليغَةٍ؛ إذْ أفادَه أنَّه هو أخوه الَّذي ظنَّه أكَلَه الذِّئبُ؛ فأكَّدَ الخبرَ بـ (إنَّ)، وبالجُملةِ
https://dorar.net/tafseer/12/16مُساوٍ للأكْلِ في الإتلافِ. وعُرِّف لَحْنُ الخِطابِ أيضًا بأنَّه دَلالةٌ للاقتِضاءِ، وهو دَلالةُ اللفظِ
https://dorar.net/tafseer/42/7، وهي على كثرةِ الأكَلةِ، وهي على كثرةِ الضِّيفانِ، وهي على أنَّه مِضْيافٌ؛ فانتقَل الفِكرُ إلى جملةِ وسائطَ
https://dorar.net/tafseer/94/1، وهو قَولُ قَتادةَ. ويحتمِلُ أن يكونَ مِن صَرَّ الشَّيءُ: إذا صَوَّتَ، فقال قومٌ: صَوتُ الرِّيحِ صَرصَرٌ
https://dorar.net/tafseer/69/1عليها باختصار بما يتناسب مع المقام: 1- فمِن المؤاخذات: جنوح المؤلِّف إلى تَعميم الحُكم بتأويل العلماء
https://dorar.net/article/1559، 483، 707 - 709، 714، 715). .ومنهم فخرُ الدِّينِ الرَّازيُّ (ت: 606 هـ)، فقال في قصَّةِ أصحابِ
https://dorar.net/frq/213الغَيبة، وحِكمته والله أعلم: أنَّه سبحانه لَمَّا فرغ من الإقبال عليه بالخطاب، أقبل على الناس فقال
https://dorar.net/tafseer/2/24/257). ولِذلك قالَ عُمَرُ بنُ لَجَإٍ لبعضِ الشُّعَراءِ: أنا أشْعَرُ مِنك، قيلَ: وبمَ ذلِك؟ فقالَ
https://dorar.net/arabia/5881وحُذِفَتْ لِمَا يدُلُّ عليها، كأنَّه قالَ: رَبِّ هو أطْغاني، فقال قرينُه: رَبَّنا ما أَطغَيتُه، وأمَّا
https://dorar.net/tafseer/50/5إبراهيمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ؛ شَفَقةً منه على العِبادِ؛ فقال لهم: بَشِّروه بغُلامٍ يَخرُجُ مِن صُلبِه
https://dorar.net/tafseer/51/5فَرَشْنَاهَا بتَفريعِ ثَناءِ اللهِ على نفْسِه على إجادةِ تَمْهيدِها فقال: فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ؛ تذْكيرًا
https://dorar.net/tafseer/51/8عن الإشراكِ، فقال [161] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (28/247). :أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ
https://dorar.net/tafseer/53/2الشَّمسِ والقَمرِ، فقال [385] يُنظر: ((التفسير الوسيط)) لطنطاوي (12/31)، ويُنظر أيضًا: ((نظم
https://dorar.net/tafseer/36/6، نزع الجارَّ فقال: بَعْدَ ذَلِكَ أي: الأمرِ العظيمِ مِن الوصفِ بالحياةِ والمدِّ في العمُرِ في آجالٍ
https://dorar.net/tafseer/23/2قبْلَه فقال: فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ، أي: مِن القرآنِ، وقد نِيطَ مِقدارُ القيامِ بالتَّيسيرِ
https://dorar.net/tafseer/73/4