: سحابةٌ تُظِلُّ، وأكثرُ ما يُقالُ فيما يُستوخَمُ ويُكرهُ، أرسَل اللهُ سُبحانَه سحابةً فهَرَبوا إليها
https://dorar.net/tafseer/26/12: سحابةٌ تُظِلُّ، وأكثرُ ما يُقالُ فيما يُستوخَمُ ويُكرهُ، أرسَل اللهُ سُبحانَه سحابةً فهَرَبوا إليها
https://dorar.net/tafseer/26/12). . الْحَمِيدُ: أي: المحمودُ على كلِّ حالٍ، وفي جميعِ أفعالِه وأقوالِه، وشَرْعِه وقَدَرِه، والمحمودُ على ما لَه
https://dorar.net/tafseer/57/6، وإنَّما أراد: مَن قال اللهُ تعالى ذلك فيه فقد استحقَّ مقرًّا مِن النَّارِ، وثبَت ذلك له). ((المفردات)) (ص
https://dorar.net/tafseer/104/1: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ
https://dorar.net/tafseer/22/9/163)، ((المفردات)) للراغب (ص: 402). .ذَرَأَ: أَي: خلَق؛ يُقالُ: ذرأ اللهُ الخَلقَ: أي: أظهَرَهم
https://dorar.net/tafseer/16/3تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا: التَّبذيرُ: الإسرافُ في النفقةِ، وتفريقُها في غيرِ ما أحلَّ الله عزَّ وجلَّ
https://dorar.net/tafseer/17/7مُهْدِيَه تقَرَّبَ به إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ [335] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 139
https://dorar.net/tafseer/48/7). .فَاصْفَحْ عَنْهُمْ: أي: فأَعرِضْ عنهم، واترُكْ عُقوبتَهم على اللهِ تعالَى، يُقالُ: صَفحْتُ عنه: إذا أعرضْتَ
https://dorar.net/tafseer/43/14: الأولياءُ: المعبوداتُ الَّتي يُوالونَها بالعبادةِ مِن دونِ الله، وأصْل (ولي): يدُلُّ على قُرْبٍ؛ سواءٌ مِن
https://dorar.net/tafseer/45/2اللهَ العافية". كان في شبيبته يضرِبُ بالعودِ، فلما التحى قال: "كلُّ غناءٍ يخرجُ مِن بين شاربٍ ولحيةٍ
https://dorar.net/history/event/1064. وكان يناقِشُ في القيراط، وأقام مكوسًا ومظالم, فنسأل اللهَ العافية ". لَمَّا اشتدت عِلَّةُ عَضُد الدولة
https://dorar.net/history/event/1277أن يسلِّمَه إلى نوابه، فلم يفعل، وظهر منه أمورٌ أنكرها السلطان, فأنفذ الخليفةُ المستظهر بالله إلى صدقة ينهاه
https://dorar.net/history/event/1799كقَولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «قُومُوا فَلِأُصَلِّ لَكُمْ»؛ فإنَّ الفِعْلَ مجزومٌ، وعَلامةُ جَزمِه
https://dorar.net/arabia/479الفقه)) لابن مفلح (3/978)، ((المختصر)) لابن اللحام (ص: 124). .ومِثالُه: قَولُ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/1200). ، وهو اختيارُ ابنِ عُثَيمينَ [155] قال ابنُ عثيمين: (ما ذهب إليه المؤلِّفُ هو المشهورُ عند فُقهائِنا رحمهم الله
https://dorar.net/feqhia/9076بالخُصومةِ توكيلٌ بالجوابِ الذي هو حَقٌّ عِندَ اللهِ عزَّ وجَلَّ، وقد يكونُ ذلك إنكارًا، وقد يكونُ إقرارًا
https://dorar.net/feqhia/10889منها بأيِّ لفظٍ كان؛ إذْ لم يَشرَعِ اللهُ ورسولُه لنا التَّعَبُّدَ بألفاظٍ مُعَيَّنةٍ لا نتعَدَّاها). ((إعلام
https://dorar.net/feqhia/10406كانوا عرَبًا، ودخَلوا في دينِ اليَهودِ، ومع هذا فلم يَفصِلِ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أكلِ
https://dorar.net/feqhia/3675بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ [الممتحنة: 10] وَجهُ الدَّلالةِ: نهى اللهُ عن إمساكِ الكافِراتِ، فمَنْعُ
https://dorar.net/feqhia/4272: مِنَ الكِتابِ قال تعالى: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا
https://dorar.net/feqhia/4701اللهُ عليه وسلَّم، فذكَرْتُ له أنَّ دارَنا شاسِعةٌ، فأذِنَ لها، ثمَّ دعاها فقال: امكُثي في بَيتِكِ
https://dorar.net/feqhia/4975). ((مجموع الفتاوى)) (34/23). ثالثًا: مِنَ الآثارِ عن ابنِ جُرَيجٍ عن عبدِ اللهِ بنِ أبي بَكرٍ أخبَرَه
https://dorar.net/feqhia/4990كانت عِدَّتُها بالأشهُرِ؛ لعدَمِ الأقراءِ فيها عادةً، والأحكامُ إنما أجراها الله تعالى على العاداتِ، فهي تعتَدُّ
https://dorar.net/feqhia/5037جميعًا سَبَبَا وجوبِ العِدَّةِ). ((أحكام القرآن)) (2/121). وقد خالف في هذا علىُّ بن أبي طالب رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/feqhia/5045على المستحيلِ عادةً أو حقيقةً، كان يمينًا يُكَفَّرُ في الحالِ، مِثلُ: واللهِ لَيَشربَنَّ ماءَ الكوزِ، ولا ماءَ
https://dorar.net/feqhia/5508أو حقيقةً كان يمينًا يُكفَّرُ في الحالِ، مثلُ: والله ليشرَبَنَّ ماءَ الكوزِ، ولا ماءَ فيه. ((مطالب أولي
https://dorar.net/feqhia/5510الوقْفِ يَنتقِلُ ملْكُها إلى اللهِ تَعالى؛ فلا تَفتقِرُ إلى قَبولِ أحدٍ [59] ((الفتاوى الكبرى)) لابن
https://dorar.net/feqhia/5946النَّفْسَ بِالنَّفْسِ [المائدة: 45].وَجهُ الدَّلالةِ:جَعَل اللهُ تعالى النَّفسَ بمُقابَلةِ النَّفسِ قِصاصًا
https://dorar.net/feqhia/12214الحَدَّ بنَصِّ القُرآنِ، فلا يَجوزُ أن يُعارَضَ أمرُ اللهِ سُبحانَه وتعالى [200] يُنظر
https://dorar.net/feqhia/12506). . الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الكتابِقَولُه تعالى: إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
https://dorar.net/feqhia/12816