)) للكفوي (ص: 463، 989). .عَادُونَ: أي: مُتجاوِزون لحُدودِ اللهِ، ومُعتَدون، وأصلُ (عدو
https://dorar.net/tafseer/26/11)) للكفوي (ص: 463، 989). .عَادُونَ: أي: مُتجاوِزون لحُدودِ اللهِ، ومُعتَدون، وأصلُ (عدو
https://dorar.net/tafseer/26/11)، ((تفسير القرطبي)) (8/365)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 129). .دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ
https://dorar.net/tafseer/47/31- قَولُه تعالى: فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ
https://dorar.net/tafseer/9/21)) لابن فارس (5/31). .حَنِيفًا: أي: مقبلًا على اللهِ، معرضًا عما سِواه، أو: مائلًا عن الشركِ
https://dorar.net/tafseer/16/26: هو جمع نَسَمة . أي بُعِثْتُ في ذَوِي أرواحٍ خَلَقَهم اللَّه تعالى قبل اقتِراب الساعة كأنه قال : في آخر
https://dorar.net/ghreeb/3778وَالطُّورِ: أي: الجَبَلِ الَّذي كَلَّم اللهُ عليه موسى عليه السَّلامُ. وقيل: هو اسمٌ لكُلِّ جَبَلٍ
https://dorar.net/tafseer/52/1: 294)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 879). .الْعَادُونَ: أي: المُعْتَدونَ المُجاوِزونَ ما أحَلَّ اللهُ
https://dorar.net/tafseer/70/3عَطائك المَعْلُول] يُريد أنَّ عَطاءَ اللّه مُضاعَفٌ يَعُلُّ به عِباده مَرَّةً بَعْد أخْرى - ومنه قصيد كعب
https://dorar.net/ghreeb/2557} ... في أسماء اللّه تعالى [البصير] هو الذي يشاهد الأشياء كلَّها ظاهرَها وخافيها بغير جارحة . والبصر في حَقّه
https://dorar.net/ghreeb/298ابن عمر رضي اللّه عنهما [أنه كان يَغْدُو فلا يَمُرّ بسَقَّاطٍ ولا صاحب بِيعَةٍ إلا سَلَّم
https://dorar.net/ghreeb/396وجانب البرِّ ومنه حديث مقتل الحسين رضي اللّه عنه : [أنه يُقْتَل بالطَّفّ] سُمّي به لأنه طَرَف البرِّ
https://dorar.net/ghreeb/2323الحديث [نُهى عن مُتَحَدِّثَيْن على طَوْفِهما] أي عند الغَائِط وحديث أبي هريرة رضي اللّه عنه [لا يُصَلِّ
https://dorar.net/ghreeb/2353جَنِينا ] المِخْبط بالكسر : العصا التي يُخْبط بها الشجر ومنه حديث عمر رضي اللّه عنه [ لقد رأيتُني بهذا
https://dorar.net/ghreeb/975] أي صار لَهُ حَدٌّ يَقْطَع - وفي حديث حَفْر زمزم [ أَلم نَسْق الْحَجِيجَ ونَنْحر المِذْلاَقةً الرُّفْد
https://dorar.net/ghreeb/1332الدرزيُّ المعروفُ بأبي عبدِ اللهِ أنوشتكين النجري الدرزيِّ، وهو أوَّلُ رَجُلٍ تكَلَّمَ بدَعوى ألوهيَّةِ
https://dorar.net/history/event/1414محمدٍ عبدِ الله بن يوسفَ بن محمدِ بن حيويهِ، الجُوينيُّ، الفَقيهُ الشافعيُّ، المُلَقَّب ضِياءَ الدِّين
https://dorar.net/history/event/1684سيَّرَه إلى همَذان ابنُ أختٍ له في جيشٍ كثير، وكان بها أبو عبدِ الله محمَّدُ بن خلف في عسكرِ الخليفة
https://dorar.net/history/event/1100المؤمنين يقول: {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها}، وقد أَذِنَ في نَقلِ الوَديعَةِ إلى دارِه
https://dorar.net/history/event/1697به نونُ التوكيدِ المباشِرةُ (المخفَّفةُ أو المشَدَّدةُ)، فيُبنى على الفَتحِ، نَحوُ: واللهِ لأجتَهِدَنَّ
https://dorar.net/arabia/195، فإذا كان مَعمولُ الخَبَرِ شِبهَ جُملةٍ جاز، نَحوُ: «ما في مكَّةَ عبدُ اللهِ مُقيمًا».5- ألَّا تتَكَرَّر
https://dorar.net/arabia/349، وفي هذا الحَديثِ يُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بَعضَ أحكامِ العَبيدِ، فيقولُ: "الـمُكاتَبُ
https://dorar.net/hadith/sharh/91927، ومِنْ ذلك ما جاء في هذا الحَديثِ، حيثُ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "إذا سَمِع أَحَدُكم
https://dorar.net/hadith/sharh/150086البختريِّ، قال: دَخَلَ عَليٌّ رَضِيَ اللهُ عنه المَسجِدَ، فإذا رَجُلٌ يُخَوِّفُ النَّاسَ. فقال
https://dorar.net/osolfeqh/1363؟ . الأَدِلَّةُ: أوَّلًا: مِن الإجْماعِ [217] قالَ ابنُ بَزيزةَ: (قالَ القاضي رَحِمَه اللهُ: «فأمَّا الميراثُ
https://dorar.net/feqhia/8760)) للكاساني (5/45). ثالثًا: أنَّه غَيرُ مُخاطَبٍ في حالِ ذَهابِ عَقْلِه، بقَولِ اللهِ تعالى: إِلَّا
https://dorar.net/feqhia/3637ذَبحُه؛ لحَقِّ اللهِ تعالى، فلم يحِلَّ بذَبحِه كالمجوسيِّ، وبهذا فارَقَ سائِرَ الحيواناتِ، وفارقَ غيرَ
https://dorar.net/feqhia/3666فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ البقرة: 226. أَوْجُهُ الدَّلالةِ: 1- ظاهِرُ قَولِه
https://dorar.net/feqhia/4742اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ المجادلة: 2. ثانيًا: مِنَ الإجماعِ نَقَل الإجماعَ على ذلك: ابنُ المنذِرِ [325
https://dorar.net/feqhia/4800اللهُ عليه وسلَّم، فذكَرْتُ له أنَّ دارَنا شاسِعةٌ، فأذِنَ لها، ثمَّ دعاها فقال: امكُثي في بَيتِكِ
https://dorar.net/feqhia/4971حَمْلَهُنَّ الطلاق: 6. وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ الله عزَّ وجلَّ أوجَب على الزَّوج الإنفاق للمُطَلَّقةِ
https://dorar.net/feqhia/5019