الموسوعة الحديثية


- أتريدُ أن تكونَ فتَّانًا يا معاذُ ؟ ! إذا صلَّيتَ بالنَّاسِ فاقرأ ب وَالشَّمْسِ وَ ضُحَاهَا، و سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى، و اللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى، و اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ

أحاديث مشابهة:


- كان معاذٌ يُصَلِّي مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم العِشاءَ ثم يطلُعُ إلى قومِه فيُصَلِّيها لهم

- أنَّ معاذًا رضِيَ اللهُ عنه كان يصلي مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم عِشاءَ الآخِرَةِ، ثم يأتي قومَه بني سَلِمَةَ فيصلي بهِم

- عن جابِرٍ قالَ مرَ رجلٌ منَ الأنصارِ بناضِحينِ على معاذٍ وَهوَ يصلِّي المغربَ فافتتحَ بسورةِ البقرةِ فصلَّى الرَّجلُ ثمَّ ذَهبَ

- كان مُعاذُ بنُ جبلٍ رَضِيَ اللهُ عنه يُصلِّي بقومِهِ، فدخَلَ حَرَامٌ المسجِدَ وهو يُريدُ أنْ يَسقيَ نخلَهُ، فصلَّى مع القومِ، فلمَّا رأى معاذًا طوَّلَ بهم، تجوَّزَ في صلاتِهِ ولَحِقَ بنخلِهِ يَسْقيه، فلمَّا قضَى مُعاذٌ الصَّلاةَ، ذُكِرَ له ذلكَ، فقال: إنَّه مُنافِقٌ، فبلَغَ ذلكَ الرَّجُلَ، فجاء إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ومُعاذٌ عِندَه، فذكَرَ له ذلكَ؛ فأقبَلَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على مُعاذٍ، فقال: أَفَتَّانٌ أنت؟ مرَّتَيْنِ اقرَأْ بـ {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى}، {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا} [الشمس: 1]، ونَحْوِهما.

- أنَّ معاذَ بنَ جبلٍ صلَّى بأصحابِهِ العشاءَ فطوَّلَ علَيهِم فقالَ لهُ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ اقرأ بالشَّمسِ وضُحاها وسَبِّحِ اسْمَ ربِّكَ الْأَعْلَى واللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى واقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ

- إنَّ مُعاذًا كانَ يصلِّي معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّم ، ثمَّ يرجِعُ فيؤمُّ قومَهُ

- جاءَ رجلٌ مِنَ الأنصارِ وقد أُقيمَتِ الصَّلاةُ ، فدَخلَ المسجِدَ فصلَّى خَلفَ مُعاذٍ فطوَّلَ بِهِم فانصَرفَ الرَّجلُ فصلَّى في ناحيةِ المسجدِ ثمَّ انطلقَ فلمَّا قصى معاذٌ الصَّلاةَ قيلَ لَه إنَّ فلانًا فعلَ كذا وَكذا فقالَ معاذٌ لئنْ أصبَحتُ لأذكُرَنَّ ذلِكَ لرَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فأتى معاذٌ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فذَكرَ ذلِك لَه فأرسلَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إليهِ فقالَ ما حملَكَ علَى الَّذي صنَعتَ فقالَ يا رسولَ اللَّهِ عمِلتُ علَى ناضِحي منَ النَّهارِ فجِئتُ وقَد أقيمَتِ الصَّلاةُ فدَخلتُ المسجِدَ فدخَلتُ معَه في الصَّلاةِ فقَرأ سورةَ كذا وَكذا فطَوَّلَ فانصَرفتُ فصلَّيتُ في ناحيةِ المسجِدِ فقالَ رسولُ اللَّهِ أفتَّانٌ يا مُعاذُ ، أفتَّانٌ يا مُعاذُ ، أفتَّانٌ يا مُعاذُ

- صلَّى معاذُ بنُ جبلٍ الأنصاريُّ بأصحابِهِ صلاةَ العشاءِ فطوَّلَ عليْهم فانصرفَ رجلٌ منَّا فصلَّى فأخبرَ معاذُ عنْهُ فقالَ إنَّهُ منافقٌ فلمَّا بلغَ ذلِكَ الرَّجلَ دخلَ على رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فأخبرَهُ ما قالَ لَهُ معاذٌ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ أتريدُ أن تَكونَ فتَّانًا يا معاذٌ إذا صلَّيتَ بالنَّاسِ فاقرأ بالشَّمْسِ وَضُحَاهَا وسَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَاقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ

- كانَ معاذٌ يصلِّي معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ ثمَّ يرجعُ إلى قومِهِ يؤمُّهم فأخَّرَ ذاتَ ليلةٍ الصَّلاةَ وصلَّى معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ ثُمَّ رجعَ إلى قومِهِ يؤمُّهم فقرأَ سورةَ البقرةِ فلمَّا سمعَ رجلٌ منَ القومِ تأخَّرَ فصلَّى ثمَّ خرجَ فقالوا نافقتَ يا فلانُ. فقالَ واللَّهِ ما نافقتُ ولآتينَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فأخبرُهُ فأتى النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فقالَ يا رسولَ اللَّهِ إنَّ معاذًا يصلِّي معَكَ ثمَّ رجعَ فأمَّنا فاستفتحَ بسورةِ البقرةِ فلمَّا سَمعتُ ذلِكَ تأخَّرتُ فصلَّيتُ وإنَّما نحنُ أصحابُ نواضحَ نعملُ بأيدينا فقالَ لَهُ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يا معاذُ أفتَّانٌ أنتَ اقرَأ بسورةِ كذا وسورةِ كذا

- مرَّ رجلٌ منَ الأنصارِ بناضحينِ على معاذٍ وَهوَ يصلِّى المغربَ ، فافتتحَ بسورةِ البقرةِ ، فصلَّى الرَّجلُ ثمَّ ذَهبَ ، فبلغَ ذلِكَ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم ، فقالَ : أفتَّانٌ يا معاذُ ، أفتَّانٌ يا معاذُ ، ألاَ قرأتَ بِ سبِّحِ اسمَ ربِّكَ الأعلى و الشَّمسِ وضحاها ونحوِهما

- قامَ معاذٌ فصلَّى العشاءَ الآخرةَ فطوَّلَ فقالَ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم: أفتَّانٌ يا معاذُ أفتَّانٌ يا معاذُ أينَ كنتَ عن (سبِّحِ اسمَ ربِّكَ الأعلى) و(الضُّحى) وَ (إذا السَّماءُ انفطرت).

- صلَّى معاذُ بنُ جبلٍ لأصحابِهِ العشاءَ فطوَّلَ عليْهم فانصرفَ رجلٌ منَّا فأخبرَ معاذٌ عنْهُ فقالَ إنَّهُ منافقٌ. فلمَّا بلغَ ذلِكَ الرَّجلَ دخلَ على النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم فأخبرَهُ بما قالَ معاذٌ. فقالَ لَهُ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم أتريدُ أن تَكونَ فتَّانًا يا معاذُ إذا أممتَ النَّاسَ فاقرأ بالشَّمسِ وضحاها وَ (سبِّحِ اسمَ ربِّكَ الأعلى) وَ (واللَّيلِ إذا يغشى) وَ (اقرأ باسمِ ربِّك).

- أنَّ معاذًا كانَ يصلِّي معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ العِشاءَ ، ثمَّ يرجعُ إلى قَومِه فيصلِّي بِهم العِشاءَ ، وَهيَ لَه نافلةٌ

- عن أنسٍ قال : كان معاذٌ يؤُمُّ قومَه فدخل حرامٌ وهو يريدُ أن يسقيَ نخلَه ، فصلَّى مع القومِ ، فلمَّا رأَى معاذًا يُطوِّلُ تجوَّز ولحِق بنخلِه … قولُه صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم : أفتَّانٌ أنت ؟ لا تُطوِّلْ بهم

- إذا أمَمْتَ الناسَ : فاقرأْ ب الشَّمْسِ وَضُحَاهَا و سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى و اللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى

- كان معاذُ بنُ جبلٍ يؤُمُّ قومَه فدخل حرامٌ وهو يريد أن يسقيَ نخلَه فدخل المسجدَ مع القومِ فلما رأى معاذًا طوَّل تجوَّز في صلاته ولحق بنخلِه يسقيه فلما قضى معاذٌ الصلاةَ قيل له ذلك قال إنهُ لمنافقٌ أيعْجَلُ عن الصلاةِ من أجل سقيِ نخلهِ قال فجاء حرامٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ ومعاذٌ عنده فقال يا نبيَّ اللهِ إني أردتُ أن أسقيَ نخلًا لي فدخلتُ المسجدَ لأُصلي مع القومِ فلما طوَّل تجوَّزتُ في صلاتي ولحقتُ بنخلي أسقيه فزعم أني منافقٌ فأقبل النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ على معاذٍ فقال أفتَّانٌ أنت أفتَّانٌ أنت لا تُطوِّلْ بهم اقرأْ باسمِ ربِّك الأعلى والشمسِ وضحاها ونحوِها

- أنَّ معاذَ بنَ جبلٍ كان يصلي مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ المغربَ، ثم يرجع إلى قومِه فيؤمُّهم

- أنَّ مُعَاذَ بنَ جَبَلٍ كانَ يُصَلِّي مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ العِشَاءَ الآخِرَةَ، ثُمَّ يَرْجِعُ إلى قَوْمِهِ، فيُصَلِّي بهِمْ تِلكَ الصَّلَاةَ.

- كانَ مُعَاذٌ يُصَلِّي مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ العِشَاءَ، ثُمَّ يَأْتي مَسْجِدَ قَوْمِهِ فيُصَلِّي بهِمْ.

- كانَ مُعَاذٌ، يُصَلِّي مع النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ثُمَّ يَأْتي فَيَؤُمُّ قَوْمَهُ، فَصَلَّى لَيْلَةً مع النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ العِشَاءَ ثُمَّ أتَى قَوْمَهُ فأمَّهُمْ فَافْتَتَحَ بسُورَةِ البَقَرَةِ فَانْحَرَفَ رَجُلٌ فَسَلَّمَ ثُمَّ صَلَّى وحْدَهُ وانْصَرَفَ فَقالوا له: أنَافَقْتَ؟ يا فُلَانُ، قالَ: لَا. واللَّهِ ولَآتِيَنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فَلأُخْبِرَنَّهُ. فأتَى رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فَقالَ: يا رَسولَ اللهِ، إنَّا أصْحَابُ نَوَاضِحَ نَعْمَلُ بالنَّهَارِ وإنَّ مُعَاذًا صَلَّى معكَ العِشَاءَ، ثُمَّ أتَى فَافْتَتَحَ بسُورَةِ البَقَرَةِ فأقْبَلَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ علَى مُعَاذٍ فَقالَ: يا مُعَاذُ أفَتَّانٌ أنْتَ؟ اقْرَأْ بكَذَا واقْرَأْ بكَذَا.

- صَلَّى مُعَاذُ بنُ جَبَلٍ الأنْصَارِيُّ لأَصْحَابِهِ العِشَاءَ. فَطَوَّلَ عليهم فَانْصَرَفَ رَجُلٌ مِنَّا. فَصَلَّى فَأُخْبِرَ مُعَاذٌ عنْه فَقالَ: إنَّه مُنَافِقٌ فَلَمَّا بَلَغَ ذلكَ الرَّجُلَ دَخَلَ علَى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فأخْبَرَهُ ما قالَ مُعَاذٌ فَقالَ له النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: أتُرِيدُ أنْ تَكُونَ فَتَّانًا يا مُعَاذُ؟ إذَا أمَمْتَ النَّاسَ فَاقْرَأْ بـالشَّمْسِ وضُحَاهَا، وسَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأعْلَى، واقْرَأْ باسْمِ رَبِّكَ، واللَّيْلِ إذَا يَغْشَى.

- أن معاذ بن جبل كانَ يُصَلِّي مع النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ يَأْتي قَوْمَهُ فيُصَلِّي بهِمُ الصَّلَاةَ، فَقَرَأَ بهِمُ البَقَرَةَ، قالَ: فَتَجَوَّزَ رَجُلٌ فَصَلَّى صَلَاةً خَفِيفَةً، فَبَلَغَ ذلكَ مُعَاذًا، فَقالَ: إنَّه مُنَافِقٌ، فَبَلَغَ ذلكَ الرَّجُلَ، فأتَى النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، إنَّا قَوْمٌ نَعْمَلُ بأَيْدِينَا، ونَسْقِي بنَوَاضِحِنَا، وإنَّ مُعَاذًا صَلَّى بنَا البَارِحَةَ، فَقَرَأَ البَقَرَةَ، فَتَجَوَّزْتُ، فَزَعَمَ أنِّي مُنَافِقٌ، فَقالَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا مُعَاذُ، أفَتَّانٌ أنْتَ؟! -ثَلَاثًا- اقْرَأْ: والشَّمْسِ وضُحَاهَا، وسَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأعْلَى، ونَحْوَهَا.

- كانَ مُعَاذُ بنُ جَبَلٍ يُصَلِّي مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ يَرْجِعُ، فَيَؤُمُّ قَوْمَهُ، فَصَلَّى العِشَاءَ، فَقَرَأَ بالبَقَرَةِ، فَانْصَرَفَ الرَّجُلُ، فَكَأنَّ مُعَاذًا تَنَاوَلَ منه، فَبَلَغَ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَقالَ: فَتَّانٌ، فَتَّانٌ، فَتَّانٌ ثَلَاثَ مِرَارٍ - أَوْ قالَ: فَاتِنًا، فَاتِنًا، فَاتِنًا - وأَمَرَهُ بسُورَتَيْنِ مِن أَوْسَطِ المُفَصَّلِ، قالَ عَمْرٌو: لا أَحْفَظُهُمَا.

- أنَّ مُعَاذَ بنَ جَبَلٍ، كانَ يُصَلِّي مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ يَرْجِعُ، فَيَؤُمُّ قَوْمَهُ.

- أَقْبَلَ رَجُلٌ بنَاضِحَيْنِ وقدْ جَنَحَ اللَّيْلُ، فَوَافَقَ مُعَاذًا يُصَلِّي، فَتَرَكَ نَاضِحَهُ وأَقْبَلَ إلى مُعَاذٍ، فَقَرَأَ بسُورَةِ البَقَرَةِ - أَوِ النِّسَاءِ - فَانْطَلَقَ الرَّجُلُ وبَلَغَهُ أنَّ مُعَاذًا نَالَ منه، فأتَى النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَشَكَا إلَيْهِ مُعَاذًا، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا مُعَاذُ، أَفَتَّانٌ أَنْتَ - أَوْ أَفَاتِنٌ - ثَلَاثَ مِرَارٍ: فَلَوْلَا صَلَّيْتَ بسَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ، والشَّمْسِ وضُحَاهَا، واللَّيْلِ إذَا يَغْشَى، فإنَّه يُصَلِّي ورَاءَكَ الكَبِيرُ والضَّعِيفُ وذُو الحَاجَةِ أَحْسِبُ هذا في الحَديثِ. قالَ أَبُو عبدِ اللَّهِ: وتَابَعَهُ سَعِيدُ بنُ مَسْرُوقٍ، ومِسْعَرٌ، والشَّيْبَانِيُّ، قالَ عَمْرٌو، وعُبَيْدُ اللَّهِ بنُ مِقْسَمٍ، وأَبُو الزُّبَيْرِ: عن جَابِرٍ، قَرَأَ مُعَاذٌ في العِشَاءِ بالبَقَرَةِ، وتَابَعَهُ الأعْمَشُ، عن مُحَارِبٍ.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم : 705 | خلاصة حكم المحدث : [أورده في صحيحه] وقال : تابعه سعيد بن مسروق ومسعر والشيباني . قال عمرو : وعبيد الله بن مقسم وأبو الزبير عن جابر : قرأ معاذ في العشاء بالبقرة . وتابعه الأعمش عن محارب . | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: صلاة الجماعة والإمامة - الإنكار على الإمام إذا أطال إطالة ترهق المأمومين صلاة الجماعة والإمامة - مراعاة الإمام من يصلي خلفه فضائل سور وآيات - سورة الأعلى فضائل سور وآيات - سورة الشمس فضائل سور وآيات - سورة الليل

- كانَ مُعَاذٌ يُصَلِّي مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ يَأْتي قَوْمَهُ، فيُصَلِّي بهِمْ.

- كان معاذُ بنُ جبلٍ يَؤُمُّ قومَهُ فدخلَ حرامٌ وهو يُريدُ أن يَسقيَ نخلَهُ فدخلَ المسجدَ ليُصلِّيَ في القومِ فلمَّا رأى معاذًا طَوَّلَ في صلاتِهِ ولحقَ بنخلِهِ يَسقيهِ فلمَّا قضى معاذٌ قيلَ لهُ إنَّ حرامًا دخلَ المسجدَ فلمَّا رآكَ طَوَّلْتَ تَجَوَّزَ في صلاتِهِ ولَحِقَ بنخلِهِ يَسقيَهِ فقال إنهُ منافقٌ أيستعجلُ الصلاةَ من أجلِ سَقْيِ نخلِهِ فجاءَ حرامٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ومعاذٌ عندَهُ فقال يا نبيَّ اللهِ أردتُ أن أَسْقِيَ نخلي فدخلتُ المسجدَ لأُصلِّيَ معَ القومِ فلمَّا طَوَّلَ تجوَّزْتُ في صلاتي ولحقتُ بنخلي أسقيَهِ فزعمَ أني منافقٌ فأقبلَ نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ على معاذٍ فقال أفاتِنٌ أنتَ لا تُطَوِّلْ بهم اقرأْ بهم { سَبِّحْ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى } { وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا } ونحوِها

- . . . . فانحرفَ رجلٌ فسلَّمَ ثم صلَّى وحدَهُ [ في حديثِ أَتُريدُ أن تكونَ فتَّانًا يا معاذُ ]

- حديثُ كانَ معاذٌ يؤمُّ قومَهُ فصلَّى العشاءَ فقرأ بالبقرَةِ فانصرَفَ رجلٌ هو حَرامٌ خالُ أنَسٍ [يعني حديث: كان معاذُ يؤمُّ قومَه فدخلَ حرامٌ وهو يريدُ أنْ يسقيَ نخلَه فدخل المسجدَ ليصلِّي مع القومِ فلمَّا رأى معاذًا طوَّل تجوَّز في صلاتِه ولحِقَ بنخلِه فلمَّا قضَى معاذٌ الصلاةَ قيل له إنَّ حرامًا دخل المسجدَ فدخل معك في الصلاةِ ثمَّ فارقك وتجوَّز في صلاتِه ولحِقَ بنخلِه فقال معاذٌ : إنه منافقٌ أيعجلُ في الصلاةِ من أجلِ سقْي نخلِه ؟ قال فجاء حرامٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلم ومعاذٌ عنده فقال يا نبيَّ اللهِ إني أردتُ أنْ أسقيَ نخلًا لي فدخلتُ المسجدَ لأصلِّي مع القومِ فلمَّا طوَّل تجوَّزتُ في صلاتي ولحِقتُ بنخلي أسقيه فزعَم أني منافقٌ فأقبل النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلم على معاذٍ فقال : أفتَّانٌ أنت ؟ أفتَّانٌ أنت ؟ لا تطوِّل بهم اقرأ ب {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى} والشمسِ وضُحاها ونحوِهما]

- أنَّ معاذًا قرأ في حياتِهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ البقرَةَ في صلاةِ العتَمَةَ

- أنَّ معاذَ بنَ جبلٍ كان يؤُمُّ قومَه ، فدخل حرامٌ المسجدِ ليُصلِّيَ مع القومِ ، فلمَّا رآه طوَّل تجوَّز في صلاتِه ، ولحِق بنخلِه يسقيه ، فقال : إنَّه لمنافقٌ ، أيعجلُ في الصَّلاةِ لأجلِ سقْيِ نخلِه . . . فقال : إنَّه لمنافقٌ ، فجاء حرامٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ومعاذٌ عنده ، فقال : يا رسولَ اللهِ إنِّي أردتُ أن أسقيَ نخلي فدخلتُ المسجدَ لأصلِّيَ مع القومِ ، فلمَّا رأيتُ معاذًا طوَّل تجوَّزتُ في صلاتي ولحِقت بنخلي أسقيه ، فزعم أنِّي منافقٌ ، فأقبل النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على معاذٍ فقال : أفاتنٌ أنت ؟ لا تطوِّلْ بهم ، اقرَأْ بـ { سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى } { وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا } ونحوِه

- لا تُطوِّلْ بهم ، اقرأْ ب { سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى } و{ الشَّمْسِ وَضُحَاهَا } ونحوِهما

- كان معاذُ يؤمُّ قومَه فدخلَ حرامٌ وهو يريدُ أنْ يسقيَ نخلَه فدخل المسجدَ ليصلِّي مع القومِ فلمَّا رأى معاذًا طوَّل تجوَّز في صلاتِه ولحِقَ بنخلِه فلمَّا قضَى معاذٌ الصلاةَ قيل له إنَّ حرامًا دخل المسجدَ فدخل معك في الصلاةِ ثمَّ فارقك وتجوَّز في صلاتِه ولحِقَ بنخلِه فقال معاذٌ : إنه منافقٌ أيعجلُ في الصلاةِ من أجلِ سقْي نخلِه ؟ قال فجاء حرامٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلم ومعاذٌ عنده فقال يا نبيَّ اللهِ إني أردتُ أنْ أسقيَ نخلًا لي فدخلتُ المسجدَ لأصلِّي مع القومِ فلمَّا طوَّل تجوَّزتُ في صلاتي ولحِقتُ بنخلي أسقيه فزعَم أني منافقٌ فأقبل النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلم على معاذٍ فقال : أفتَّانٌ أنت ؟ أفتَّانٌ أنت ؟ لا تطوِّل بهم اقرأ ب {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى} والشمسِ وضُحاها ونحوِهما

- كان معاذٌ يصلِّي مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلم ، ثمَّ يرجعُ فيؤمُّنا – قال مرةً : ثمَّ يرجعُ فيصلِّي بقومِه – فأخَّر النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلم ليلةً الصلاةَ – وقال مرةً : العشاءَ – فصلَّى معاذٌ مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلم ، ثمَّ جاء يؤمُّ قومَه ، فقرأ البقرةَ ، فاعتزل رجلٌ من القومِ ، فصلَّى ، فقيل : نافقتَ يا فلان ! فقال : ما نافقتُ ، فأتَى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم ، فقال إنَّ معاذًا يصلِّي معك ، ثمَّ يرجعُ ، فيؤمُّنا يا رسولَ اللهِ ! وإنما نحنُ أصحابُ نَواضِحَ ، ونعملُ بأيدينا ، وإنه جاء يؤمُّنا فقرأ بسورةِ البقرةِ فقال : يا معاذُ ! أفتَّانٌ أنت ؟ أفتَّانٌ أنت ؟ اقرأ بكذا ، اقرأ بكذا . . . . وفي لفظٍ ب { سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى } و{ اللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى } فذكرنا لعمرٍو [ راويَهُ ] فقال : أُراهُ قد ذكرَه .

- كان معاذٌ يؤمُّ قومَه فدخل حرامٌ وهو يريدُ أنْ يسقيَ نخلَهُ [فدخل المسجدَ ليصلِّي مع القومِ فلمَّا رأى معاذًا طوَّل تجوَّز في صلاتِه ولحِقَ بنخلِه فلمَّا قضَى معاذٌ الصلاةَ قيل له إنَّ حرامًا دخل المسجدَ فدخل معك في الصلاةِ ثمَّ فارقك وتجوَّز في صلاتِه ولحِقَ بنخلِه فقال معاذٌ : إنه منافقٌ أيعجلُ في الصلاةِ من أجلِ سقْي نخلِه ؟ قال فجاء حرامٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلم ومعاذٌ عنده فقال يا نبيَّ اللهِ إني أردتُ أنْ أسقيَ نخلًا لي فدخلتُ المسجدَ لأصلِّي مع القومِ فلمَّا طوَّل تجوَّزتُ في صلاتي ولحِقتُ بنخلي أسقيه فزعَم أني منافقٌ فأقبل النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلم على معاذٍ فقال : أفتَّانٌ أنت ؟ أفتَّانٌ أنت ؟ لا تطوِّل بهم اقرأ ب {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى} والشمسِ وضُحاها ونحوِهما]

- أثرُ خروجِ الرَّجلِ المعذورِ عن إمامةِ معاذٍ بحضرةِ الصحابةِ

- فانحرفَ الرَّجلُ فسلَّمَ ثمَّ صلَّى وحدَهُ وانصرفَ

- هِيَ لَهُ تطوعٌ ولَهُمْ فريضةٌ [في حديثِ صلاةِ معاذٍ معَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ثُمَّ رجوعُه لِيَؤُمَّ قومَهُ]
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : العيني | المصدر : عمدة القاري
الصفحة أو الرقم : 5/347 | خلاصة حكم المحدث : هذه زيادة وقد تكلموا فيها | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى ضعفها
التصنيف الموضوعي: صلاة الجماعة والإمامة - فضل صلاة الجماعة صلاة - النية في الصلاة صلاة الجماعة والإمامة - الإمام صلاة الجماعة والإمامة - المأموم

- كانَ معاذٌ يَؤُمُ قومَهُ فدخلَ حَرَامٌ و هُوَ يُرِيدُ أنْ يسقيَ نخلَهُ [فدخَلَ المسجِدَ لِيُصلِّيَ مع القومِ، فلمَّا رَأى مُعاذًا طوَّل؛ تَجوَّزَ في صلاتِه، ولحِقَ بنَخلِه يَسْقيه، فلمَّا قَضى مُعاذٌ الصلاةَ، قيل له: إنَّ حَرامًا دخَلَ المسجِدَ، فلمَّا رَآكَ طوَّلْتَ تَجوَّزَ في صلاتِه، ولحِقَ بنَخلِه يَسْقيه، قال: إنَّه لمُنافِقٌ، أيَعجَلُ عنِ الصلاةِ من أجْلِ سَقيِ نَخلِه، قال: فجاءَ حَرامٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ومُعاذٌ عندَه، فقال: يا نبيَّ اللهِ، إنِّي أَردْتُ أنْ أَسقيَ نَخلًا لي، فدخَلْتُ المسجِدَ لأُصلِّيَ مع القومِ، فلمَّا طوَّلَ؛ تجوَّزْتُ في صَلاتي، ولحِقْتُ بنَخْلي أَسْقيه، فزعَمَ أنِّي مُنافقٌ، فأقبَلَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على مُعاذٍ فقال: أفتَّانٌ أنتَ ، أفتَّانٌ أنتَ ، لا تُطوِّلْ بهم، اقرَأْ: بـ{سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى}، {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا}، ونَحوِهما.]

- كانَ معاذٌ يَؤُمُ قومَهُ فدخلَ حَرَامٌ يعني ابنَ مِلْحَانَ وهُوَ يريدُ أنْ يسقِيَ نخلَهُ فلمَّا رأى معاذًا طوَّلَ تحوَّلَ و لحقَ بنخلِهِ يسقِيهِ

- كان معاذٌ يصلِّي مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ثم يأتِي فيؤمُّ قومَه فصلَّى ليلةً مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ العشاءَ ثم أتَى قومَه فأمَّهم فافتتح بسورةِ البقرةِ فانحرفَ رجلٌ فسلَّم.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن عثيمين | المصدر : شرح مسلم لابن عثيمين
الصفحة أو الرقم : 2/235 | خلاصة حكم المحدث : كلمة (فسلم) تفرد بها محمد بن عباد شيخ مسلم فتعتبر شاذة لأنها لم ترد في جميع الألفاظ إلا عند محمد بن عباد. | أحاديث مشابهة |أصول الحديث
توضيح حكم المحدث : كلمة (فسلم) لا تصح
التصنيف الموضوعي: صلاة - التخفيف في الصلاة صلاة الجماعة والإمامة - من أم بالناس فليخفف صلاة الجماعة والإمامة - الإمام صلاة الجماعة والإمامة - الإنكار على الإمام إذا أطال إطالة ترهق المأمومين صلاة الجماعة والإمامة - مراعاة الإمام من يصلي خلفه

- كان مُعاذٌ يَؤُمُّ قَومَه، فدخَلَ حَرامٌ -يعني: ابنَ مِلْحانَ- وهو يريدُ أن يَسقيَ نَخْلَه، المسجِدَ، فلَمَّا رأى معاذًا طَوَّل تحوَّلَ في صلاتِه، ولَحِقَ بنَخْلِه ليَسقِيَه.

- كان معاذ بن جبل يؤم قومه، فدخل حرام وهو يريد أن يسقي نخله، فدخل المسجد مع القوم، فلما رأى معاذًا طول تجوز في صلاته ولحق بنخله يسقيه، فلما قضى معاذ الصلاة، قيل له، قال: إنه لمنافق أيعجل عن الصلاة من أجل سقي نخله، قال: فجاء حرام إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ومعاذ عنده، فقال: يا نبي الله! إني رأيت أن أسقي نخلا لي فدخلت المسجد لأصلي مع القوم فلما طول تجوزت صلاتي ولحقت بنخلي أسقيه فزعم أني منافق، فأقبل النبي - صلى الله عليه وسلم - على معاذ فقال: أفتَّانٌ أنت! أفتَّانٌ أنت! لا تطول بهم اقرأ بسبح اسم ربك الأعلى والشمس وضحاها، ونحوهما

- كانَ معاذُ بنُ جبلٍ يؤمُّ قومَهُ فدخلَ حرامٌ وَهوَ يريدُ أن يسقيَ نخلَه، فدخلَ المسجدَ ليصلِّيَ معَ القومِ فلمَّا رأى معاذًا طوَّلَ تجوَّزَ في صلاتِهِ ولحِقَ بنخلِهِ يسقيهِ، فلمَّا قضَى معاذٌ الصَّلاةَ قيلَ لَهُ: إنَّ حرامًا دخلَ المسجدَ فلمَّا رآكَ طوَّلتَ تجوَّزَ في صلاتِهِ ولحِقَ بنخلِهِ يسقيهِ، قالَ: إنَّهُ لَمُنافقٌ أيعجلُ عن الصلاةِ من أجلِ سقيِ نخلِه، قالَ: فجاءَ حرامٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ ومعاذٌ عندَهُ فقالَ: يا نبيَّ اللَّهِ إنِّي أردتُ أن أسقيَ نخلًا لي، فدخلتُ المسجدَ لأصلِّيَ معَ القومِ فلمَّا طوَّلَ تجوَّزتُ في صلاتي ولحِقتُ بنخلي أسقيهِ، فزعمَ أنِّي مُنافقٌ فأقبلَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ على معاذٍ فقالَ: أفتَّانٌ أنتَ أفتَّانٌ أنتَ لا تطوِّلْ بِهمُ اقرأ بِـ((سَبِّحِّ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى)) وَ ((الشَّمْسِ وَضُحَاهَا)) ونحوهم

- كان مُعاذُ بنُ جبَلٍ يَؤُمُّ قومَه، فدخَلَ حَرامٌ وهو يُريدُ أنْ يَسقيَ نَخلَه، فدخَلَ المسجِدَ لِيُصلِّيَ مع القومِ، فلمَّا رَأى مُعاذًا طوَّل؛ تَجوَّزَ في صلاتِه، ولحِقَ بنَخلِه يَسْقيه، فلمَّا قَضى مُعاذٌ الصلاةَ، قيل له: إنَّ حَرامًا دخَلَ المسجِدَ، فلمَّا رَآكَ طوَّلْتَ تَجوَّزَ في صلاتِه، ولحِقَ بنَخلِه يَسْقيه، قال: إنَّه لمُنافِقٌ، أيَعجَلُ عنِ الصلاةِ من أجْلِ سَقيِ نَخلِه، قال: فجاءَ حَرامٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ومُعاذٌ عندَه، فقال: يا نبيَّ اللهِ، إنِّي أَردْتُ أنْ أَسقيَ نَخلًا لي، فدخَلْتُ المسجِدَ لأُصلِّيَ مع القومِ، فلمَّا طوَّلَ؛ تجوَّزْتُ في صَلاتي، ولحِقْتُ بنَخْلي أَسْقيه، فزعَمَ أنِّي مُنافقٌ، فأقبَلَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على مُعاذٍ فقال: أفتَّانٌ أنتَ، أفتَّانٌ أنتَ، لا تُطوِّلْ بهم، اقرَأْ: بـ{سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى}، {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا}، ونَحوِهما.

- كان مُعاذٌ يَؤُمُّ قومَه، فدخَل حَرامٌ وهو يُريدُ أنْ يَسقيَ نخْلَه، فدخَلَ المسجِدَ لِيُصلِّيَ مع القومِ، فلمَّا رَأى مُعاذًا طوَّل تَجوَّزَ في صلاتِه، ولحِقَ بنخْلِه يَسْقيه، فلمَّا قَضى مُعاذٌ الصلاةَ، قيل له: إنَّ حَرامًا دخَلَ المسجِدَ.