موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 1097 ). زمن البحث بالثانية ( 0.04 )

976 - لَفظَ الرِّجالِ في الآيةِ وإن كان في الاصطِلاحِ لَقَبًا، فإنَّ ما يَشتَمِلُ عليه مِن أوصافِ الذُّكورةِ.

977 - : قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ؛ لِيَكونَ اللهُ تبارك وتعالى محمودًا على كلِّ حالٍ، ومِن جملةِ ما يُحمَدُ عليه.

978 - ). .3- أنَّه لا حُجَّةَ لِمَن تولَّى عن شريعة النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ إلَّا الشِّقاق، والمجادلة.

979 - ، فمَن خَفِيَ عليه لم يكُنْ له تمييزٌ [335] يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (15/81). .4.

980 - وتوحيدِه حجابًا مَستورًا عن العُيونِ؛ غيرةً عليه أن ينالَه مَن ليس أهلًا له) [667] يُنظر.

981 - جاء به الرَّسولُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ فهذا كفرٌ مُخرِجٌ عن المِلَّةِ، كما قال تعالى: ذَلِكَ.

982 - الشَّرعيُّ نَوعانِ: الأوَّلُ: هجرُ تَركٍ، وقد دلَّ عليه قولُه تعالى: وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلًا، وقولُه.

983 - مِن كلِّ أُمَّةٍ؛ لأجْلِ التَّوبيخِ المنصوصِ عليه بقَولِه: أَكَذَّبْتُمْ بِآَيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا.

984 - تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ في تفويضِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم.

985 - الإنسانِ، فيَكْتُبانِه عليه [234] يُنظر: ((أضواء البيان)) للشنقيطي (7/426). ، ويُؤخَذُ.

986 - عليه [176] يُنظر: ((الصواعق المرسلة)) لابن القيم (3/1090). .3- قَولُ اللهِ تعالى.

987 - [المزمل: 11]، وقال: أَنْ كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ * إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ.

988 - والحَمدَ قد يُسمَّى دُعاءً، وكذلك التهليلُ، فعن ابنِ عبَّاسٍ: ((أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

989 - يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ في هذا تنويهٌ بأصحابِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ فإنَّهم أولو.

990 - ). .الوجهُ الثَّاني: أنَّ ذلك قريبٌ عندَ مَنْ آمَنَ بمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم، أمَّا مَن لم.