موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 92 ). زمن البحث بالثانية ( 0.011 )

1 - قَولُه تعالى: عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ * هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا.

2 - قولُه تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ.

3 - )، ((تفسير الألوسي)) (15/32). قال الألوسي: (ولم يُجوَّزْ تعَلُّقُه بـ قَالَ المذكورِ بَعْدُ؛ لأنَّ ما.

4 - مَسَدَّ مفعولَيْها، ولا يجوزُ نَصبُ أَيَّ بـ (سيعلَمُ)؛ لأنَّ الاستفهامَ لا يعمَلُ فيه ما قبْلَه؛ لأنَّ.

5 - 1- قَولُه تعالى: فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّىلَكَ: شِبهُ جُملةٍ مُتعَلِّقٌ بمَحذوفٍ خَبَرُ.

6 - مبنيًّا؛ لأنَّه مُلحَقٌ بالمثنَّى، فهو مرفوعٌ وعلامةُ رفْعِه الألفُ. وقيل: يجوزُ أن يكون موقعهما.

7 - قولُه: أَنْ أَسْلَمُوا يَجوزُ فيه وَجهانِ:أحدُهما: أنَّه مَفعولٌ به؛ لأنَّه ضُمِّنَ (يَمُنُّون.

8 - قولُه تعالى: وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْفي محلِّ.

9 - الخافِضِ «في»، أي: في مَعيشتِها. الثَّالِثُ: أنَّه منصوبٌ على التمييزِ عندَ مَن يُجَوِّزُ تعريفَه، وهو.

10 - : أَوَمَنْ يُنَشَّأُ: يجوزُ في «مَن» وَجهانِ؛ أحدُهما: أن يكونَ في محَلِّ نَصبٍ مَفعولًا به بفِعلٍ مَحذوفٍ.

11 - (إنْ) على تقديرِ (إنْ) بـ (لَئِنْ)، وجوابُ الشرطِ محذوفٌ دلَّ عليه جوابُ القَسَمِ، ولا يجوزُ أن تكونَ.

12 - ، ونحو ذلك. وقيل: يجوزُ نَصبُه على المفعوليَّةِ بـ يَتَذَكَّرُونَ، أي: يَتذكَّرونَ قُرآنًا.قَولُه: غَيْرَ.

13 - (الكِتَاب)، أو مِن الضَّمير المنصوب في (آتَيْنَاهُمُ). ولا يجوز أن تكون جملة (يَتْلُونَه) خبَر (الَّذِينَ.

14 - قَولُه تعالى: تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُواقَولُه: أَلَّا تَخَافُوا: يجوزُ.

15 - بالإِضافةِ. والجر‍ُّ على الصِّفة لـلِلْمُؤْمِنِينَ، وجاز ذلك وإنْ كان لا يَجوزُ اختلافُ النَّعتِ والمنعوتِ.