موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 406 ). زمن البحث بالثانية ( 0.056 )

46 - كان قولُه تعالَى: فَذَكِّرْ بِالْقُرْآَنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ [ق: 45] مُؤَوَّلًا بأنَّ المعْنى: فذَكِّرْ.

47 - صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ خصَّ الصَّلاةَ بالذِّكْرِ؛ للتَّنبيهِ على أنَّ الصَّلاةَ أشرفُ العباداتِ بعدَ.

48 - الصَّلاةِ والذِّكْرِ فيها [1009] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (18/248). .- وتَنكيرُ.

49 - وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَقولُه: وَأَوْحَيْنَا إِلَى.

50 - بِشارةً على سَبيلِ الاسْتِهزاء بهم، وفي هذا وعيدٌ عظيمٌ بما يَحِلُّ بهم [60] يُنظر: ((تفسير.

51 - الصَّلاةُ والسَّلامُ بأذيَّةِ أُمَمِهم إثْرَ بَيانِ ابتِلاءِ المؤمنينَ بأذيَّةِ الكفَّارِ؛ تأكيدًا للإنكارِ.

52 - كَفَروا: إنْ أنت إلَّا مُبطِلٌ، فحُكِيَ كلامُهم بالمعنى؛ للتَّنويهِ بشأْنِ الرَّسولِ عليه الصَّلاةُ.

53 - لم يكْفِهم وضوحُ الحقِّ فيما يَدْعو إليه الرَّسولُ عليه الصَّلاةُ والسلامُ، ولذلك جاءَتْ لامُ الجحودِ.

54 - كان محمَّدٌ صادِقًا في وَعيدِه لعُجِّلَ لنا وَعيدُه؛ فكانوا يَسألونَه التَّعجيلَ بنُزولِ العذابِ استهزاءً.

55 - فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ القائلُ هو إبراهيمُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وتوسيطُ الفعْلِ.

56 - ابن عاشور)) (16/15) ؛ ففي جَعْلِ صِلَةِ الموصولِ عدَمَ استِطاعةِ موسى عليه الصَّلاةُ.

57 - وعيدٌ وتهديدٌ، فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ وعيدٌ ثانٍ [42] يُنظر: ((تفسير ابن عطية)) (3/350.

58 - بإعطاءِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم الكَوثرَ بأنْ يَشكُرَ ربَّه عليها؛ فإنَّ الصَّلاةَ أفعالٌ وأقوالٌ.

59 - 1- قولُه تعالى: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ... استئنافٌ ابتدائيٌّ، انتقالٌ مِن وعيدِ.

60 - ، وعَصَوا أباهم إبراهيمَ عليه السَّلامُ، حيث أسكَنَهم مكَّةَ- شرَّفَها اللهُ تعالى- لإقامةِ الصَّلاةِ.