موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 377 ). زمن البحث بالثانية ( 0.056 )

121 - : فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا أنَّ السُّجودَ يُطلَقُ على الصَّلاةِ كلِّها [572] يُنظر: ((فتح ذي.

122 - إلَّا في زيدِ بنِ حارثةَ - مَولًى مِن الموالي- مِن أبعَدِ ما يكونُ عن الرَّسولِ عليه الصَّلاةُ.

123 - في أداءِ الصَّلاةِ فيه [1147] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (16/338). . .

124 - تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ أنَّ دعاءَ الأنبياءِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ، واستغفارَهم.

125 - ). وصلاةِ ملائكتِه عليه، ومَن صلَّى الله تعالى عليه وملائكتُه فقد أفلَح كلَّ الفلاحِ، وفاز كلَّ الفوزِ، وهذه.

126 - فباطِلٌ؛ لأنَّه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ كان أحسَنَ منهم صورةً وخِلقةً، وبتقديرِ أنَّه لم يكُنْ كذلك.

127 - أنَّ قولَه: سَنَفْرُغُ أنَّه -تعالى- الآنَ مَشغولٌ وسَيَفرُغُ! بل هذه جُملةٌ وعيديَّةٌ تُعَبِّرُ.

128 - إلى إيمانِ الرَّسولِ- عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ- بأنَّ عيسى كَلِمةُ الله، أي: أثَرُ كَلِمَتِه، وهي أمرُ.

129 - : ما الفائدةُ في ذِكرِ مُدَّةِ لُبثِه؟الجوابُ: كان النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ يَضيقُ صَدرُه بسبَبِ.

130 - بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ بيانُ أنَّ الأنبياءَ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ لا يَملِكونَ لأنفُسِهم نَفعًا ولا ضَرًّا.

131 - عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ مِن تعظيمِ اللهِ سُبحانَه وتعالى، حيثُ قالوا: سُبْحَانَكَ أي: تنزيهًا عن أنْ.

132 - -عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ- لَمَّا دار الأمرُ بيْنَ بقائِه في مِصرَ ولكنَّه يُقتلُ، أو يذهَبُ إلى بعضِ البُلْدانِ.

133 - له، وبعْدَ التَّمكينِ والإخلاصِ يكونُ الوصفُ الثاني، وهو: إقامةُ الصَّلاةِ [1346] يُنظر: ((مجموع.

134 - السعدي)) (ص: 209). .13- قوله: فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا كنايةٌ عن وعيد؛ لأنَّ.

135 - دُخولِهم النَّارَ، ولولا أنَّ لها تأثيرًا في الجزاءِ ما صارتْ مِن الأسبابِ، أمَّا الصَّلاةُ فمِن أهلِ.