- إذا أكَلَ في يَومِ الثَّلاثينَ مِن رَمَضانَ، وادَّعى أنَّه رَأى الهلالَ، فإنَّه يُعَزَّرُ؛ لأنَّه مُتَّهَمٌ
https://dorar.net/qfiqhia/1225- إذا أكَلَ في يَومِ الثَّلاثينَ مِن رَمَضانَ، وادَّعى أنَّه رَأى الهلالَ، فإنَّه يُعَزَّرُ؛ لأنَّه مُتَّهَمٌ
https://dorar.net/qfiqhia/1225المُعَلَّمةِ خِلافًا أنَّه جائِزٌ كالكلبِ المُعَلَّمِ سواءٌ، إلَّا مجاهدُ بنُ جَبْرٍ فإنَّه كان يَكْرَه صَيْدَ
https://dorar.net/feqhia/3829للإفتاء والبحوث)). الدَّليلُ مِن السُّنَّةِ:3- عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/4128: إن كان هذا الطَّائِرُ غُرابًا فأنتِ طالِقٌ، وشَكَّ في كونِه غُرابًا، أو قال: إنْ كان غُرابًا فزَينبُ طالِقٌ
https://dorar.net/feqhia/4517). اختاره ابن قدامة [205] قال ابن قدامة: (الأقوى عندي أنَّه لا يَصِحُّ مِن الصَّبيِّ ظِهارٌ ولا إيلاءٌ
https://dorar.net/feqhia/4748يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ البقرة: 233. وَجهُ
https://dorar.net/feqhia/5098). ثانيًا: أنَّ اللِّباسَ شَرعًا هو ما لُبِسَ لِسَترِ العَورةِ، وسَترُها يَحصُلُ بما يُلبَسُ للصَّلاةِ [720
https://dorar.net/feqhia/5724]، لا بَأسَ به، هَذا بيعُ أجَلٍ، بَيعُ دَينٍ ولا حَرجَ، وقَد ثَبَتَ عَنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه أقَرَّ
https://dorar.net/feqhia/6885عليه وسلَّم «أنَّه نَهى عن قَفيزِ الطَّحَّانِ» فقدْ غَلِطَ. واسْتيفاءُ المالِ بجُزْءٍ مُشاعٍ مِنه جائِزٌ
https://dorar.net/feqhia/8030). ، والشَّوْكانيُّ [12] قالَ الشَّوْكانيُّ: (اعْلَمْ أنَّ أصْلَ الشَّرِكةِ ثابِتٌ بالسُّنَّةِ المُطَهَّرةِ، وعليه
https://dorar.net/feqhia/8299التَّالي: (إنَّ مَجلِسَ مَجمَعِ الفِقْهِ الإسْلاميِّ الدَّوْليِّ، المُنْبثِقِ عن مُنَظَّمةِ المُؤتَمَرِ
https://dorar.net/feqhia/8555يُؤكَلُ» وهذا ظاهرُ كلامِ المؤلِّفِ. وقال بعضُ العُلَماءِ: إنَّه يجوزُ على شَجَرٍ لا ثَمَرَ
https://dorar.net/feqhia/8854، مِثلَ الكَلبِ الذي يجوزُ اقتِناؤه، يباحُ للمُستعيرِ الانتفاعُ به، مع أنَّه يحرُمُ بَيعُه وإجارتُه
https://dorar.net/feqhia/10683قَبلَها:لَمَّا كانت تلك الأقوالُ التي قالوها معلومةَ الفسادِ؛ أخبَرَ تعالى أنَّها لم تصدُرْ منهم لطَلَبِ الحقِّ
https://dorar.net/tafseer/25/4أن أعرف لمن أكتب؟ ولِمَ أكتب؟ ولكني أحسُّ الآن من سرِّ قلبي أني إنما كنت أكتب، ولا أزال أكتب لإنسان
https://dorar.net/article/863وأنه معروف معلوم. وقد حاول النصارى أن يجدوا لهذه الكتب إسناداً أو إخباراً عنها في كلام متقدميهم يتفق
https://dorar.net/adyan/418لا صلاحَ للإنسانِ إلَّا بهما، كما أنَّه لا صلاحَ للبَدَنِ إلَّا بالنَّفْسِ والعَقْلِ [21
https://dorar.net/tafseer/91/1: تِحْلَبة، وقد ذَكَر الكِسائيُّ أنَّ كَلِمةَ (تِتْفَل) لُغةٌ في (تَتْفُل)، ولم يُسمَعْ اسمٌ غَيرُه
https://dorar.net/arabia/919آيَاتِنَا ، إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ } قال : جاءَ جبريلُ إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومعهُ
https://dorar.net/h/fsrGjhgsالتعريف بموضوع الكتاب: لا شكَّ أنَّ لآلِ بَيت النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم مكانةً عاليةً
https://dorar.net/article/1952التعريف بموضوع الكتاب: إنَّ مِن أعظَمِ العُلومِ التي يَنْبغي أن تُولَى عِنايةً خاصَّةً: عِلْمَ
https://dorar.net/article/2078، والتعدي على أموالهم، كما اتهم بخراب العراق في أيامه، وأنه هو من أطمع التتار بالبلاد من كثرة ما فعله
https://dorar.net/history/event/2446التعريف بموضوع الكتاب: إنّ من نعم الله تعالى على عباده أنْ أذن لهم بدعائه مباشرة
https://dorar.net/article/105النوازل في هذا الجانب، وأنه يلمّ ما تناثر من فروع هذه المسألة في أبواب الفقه المختلفة. جاء الكتاب
https://dorar.net/article/1285سبحانَه شهيدًا على ما يفعلونَه في الدارين؛ للدلالةِ على أنَّ المرادَ بهذه الأفعالِ ما يترتَّب عليها مِن
https://dorar.net/tafseer/10/17: (ما): للعموم تَشمَل كلَّ موجود، واللام للمِلْك؛ أخبر تعالى أنَّ مظروفَ السَّموات والأرض مِلكٌ له تعالى، وكرَّر
https://dorar.net/tafseer/2/43فتح الله (ص: 25). ومَعْناه: البَحْرُ، والأرْجَحُ أنَّها مُعرَّبةٌ مِن السُّرْيانيَّةِ
https://dorar.net/arabia/5102تَنظيمِ الشَّبابِ المُؤمِنِ إلَّا أنَّه انفصَل عنِ الحُوثيِّين، وله تَراجُعاتٌ وانتِقاداتٌ لحُسَينٍ
https://dorar.net/frq/2035موسى، ولما أمرهم بدخول فلسطين امتنعوا عليه وقالوا له: قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا
https://dorar.net/adyan/51مأخوذةٌ من الإنسانيَّةِ، والوجهُ الثَّاني: أنَّها مشتقَّةٌ من المريءِ، وهو ما استمرَأَه الإنسانُ
https://dorar.net/alakhlaq/2552