إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا (19).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:لَمَّا كان مِن أعجَبِ
https://dorar.net/tafseer/70/3إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا (19).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:لَمَّا كان مِن أعجَبِ
https://dorar.net/tafseer/70/3) و(التَّوقيرِ) إلَّا أنَّ العُلَماءَ استَعمَلوه في كلامِهم [777] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة
https://dorar.net/aqeeda/354اللهُ عَنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّ الله تباركَ وتعالى يَقُولُ لِأهلِ
https://dorar.net/aqeeda/2361من الماء؛ أو انتظارها الماء. فهذه ثلاثة أشياء، والصَّحيح: أنَّه شاملٌ لما تقيم فيه الإبل وتأوي إليه
https://dorar.net/feqhia/828- سورة فاطر)) (ص: 76). وممَّن ذهب إلى معنى أنَّ النُّشورَ المذكورَ هنا يكونُ بواسطةِ ماءٍ
https://dorar.net/tafseer/35/3حيان)) (9/16)، ((تفسير ابن عاشور)) (22/267). والإدماجُ: أنْ يُدمِجَ المتكلِّمُ غرَضًا في غَرضٍ
https://dorar.net/tafseer/35/3اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ [يونس: 18]، وفائِدتُه: أنَّه في سُورةِ (يونسَ) بدَأَ بما
https://dorar.net/tafseer/25/12، يُقدَّرُ بما يُناسِبُ المَقامَ. ويجوزُ أنْ يكونَ واقعًا مَوقعَ الكلماتِ الَّتي يُرادُ لفْظُها؛ للتَّنبيهِ
https://dorar.net/tafseer/55/1لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ مُرادٌ بها الكَلامُ، عُبِّرَ عنِ الكَلامِ بكَلِمةٍ؛ إشارةً إلى أنَّه مُنتظَمٌ
https://dorar.net/tafseer/37/16الموبذانُ وأنا قد رأيتُ- أصلحَ اللَّهُ الملِكَ- في هذِهِ اللَّيلةِ رؤيا ثمَّ قصَّ عليْهِ رؤياهُ فقالَ: أيَّ
https://dorar.net/hWaUmXqgأصلحَ اللَّهُ الملِكَ اللَّهُمَّ قد رأيتُ في هذِهِ اللَّيلةِ إبلًا ضِعافًا تقودُ خيلًا عِرابًا قد قطَعَت
https://dorar.net/hEzBIB3rمُصْبِحِينَ (17).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:أنَّ اللهَ تعالَى لَمَّا قال: مِن أجْلِ أنْ كان ذا مالٍ
https://dorar.net/tafseer/68/3التَّسبيحِ في فواتِحِ سُوَرِ (الحديدِ) و(الحشرِ) و(الصَّفِّ) بصِيغةِ الماضي؛ للدَّلالةِ على أنَّ التَّسبيحَ
https://dorar.net/tafseer/64/1الأسرى، وكِلا الاحتِمالَين لا يَخْلو مِن تَأويلٍ في نَظمِ الآيَةِ إلَّا أنَّ الاحتِمالَ الأوَّلَ
https://dorar.net/tafseer/47/2). وممَّن اختار أنَّ المرادَ بحُرُماتِ الله: مَعاصيه ومحارِمُه وما نهى عنه: البغوي، والخازن، وابن
https://dorar.net/tafseer/22/11الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وإثباتِ أنَّ القُرآنَ مِن عِندِ اللهِ أنزَلَه على رَسولِه، وصِفاتِ
https://dorar.net/tafseer/25/11إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ
https://dorar.net/tafseer/41/6إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا
https://dorar.net/tafseer/24/6في هذه الآيةِ الكريمةِ أنَّ الآلِهةَ التي يَعبُدُها المُشرِكونَ مِن دُونِه مُتَّصِفةٌ بسِتَّةِ أشياءَ، كُلُّ
https://dorar.net/aqeeda/290: كَتَبتُ إلى ابنِ عَبَّاسٍ، فكَتَبَ إليَّ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَضى أنَّ اليَمينَ
https://dorar.net/qfiqhia/95قال جابرٌ رضيَ اللهُ تعالَى عنهُ : إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم مكث [ بالمدينةِ ] تسعَ
https://dorar.net/h/6XJIqDXbتَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (87).مُناسَبةُ الآيةِ لِمَا قَبلَها:لَمَّا تَقدَّم
https://dorar.net/tafseer/5/27]. قال الرَّازيُّ: (اختَلَفوا في أنَّ المدحَ الحاصِلَ في هذه الآيةِ هل يتناوَلُ جميعَ الصَّحابةِ أم
https://dorar.net/frq/155فِرعَونُ أنْ يَتَّبِعَ قَومُه دَعوةَ مُوسَى ويُؤمِنوا برِسالَتِه، فأعلَن في قَومِه تَذكيرَهم بعَظَمةِ
https://dorar.net/tafseer/43/10. وافْتِتاحُها بـ (إنَّ) مُغْنٍ عن افتِتاحِها بِفاءِ التَّسبُّبِ [600] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/47/10به إلى تَكذيبِه فيما جاء به، فحَرْفُ (إنَّ) هنا ليس للتَّأكيدِ؛ لأنَّ كَونَهم كذلك ممَّا لا مُنازِعَ فيه، وإنَّما
https://dorar.net/tafseer/37/41- قولُه تعالَى: إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا * وَإِذَا
https://dorar.net/tafseer/70/3عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا
https://dorar.net/feqhia/2719بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ} [النحل: 36]، وهذه
https://dorar.net/article/527