الحنفيَّةُ والشافعيَّةُ والحنابلةُ على أنَّ الواقفَ إذا وصَّى لأحدِهما أنْ يَتصرَّفَ منفردًا، فله ذلك. يُنظر
https://dorar.net/feqhia/6229الحنفيَّةُ والشافعيَّةُ والحنابلةُ على أنَّ الواقفَ إذا وصَّى لأحدِهما أنْ يَتصرَّفَ منفردًا، فله ذلك. يُنظر
https://dorar.net/feqhia/6229/94). ؛ وذلك لأنَّ الواهِبَ مات قبْلَ أنْ يُسلِّمَها للمَوهوبِ له، والهِبةُ لا تَثبُتُ إلَّا بالقَبضِ
https://dorar.net/feqhia/6603مَن وَهَب في حياتِه، ثمَّ ماتَ ولم يَقبِضِ المَوهوبُ له الهِبةَ؛ تصِحُّ هِبتُه إنْ أجازَها الورثةُ
https://dorar.net/feqhia/6605تصِحُّ الهِبةُ بمُجرَّدِ الإخبارِ بها، وإنْ كان المُرسَلُ بها امرأةً أو صَبيًّا [254] بمعنى أنَّ
https://dorar.net/feqhia/6652له ولدٌ؛ فعليه أنْ يُعطِيَه كما أعطاهم، أو يُشرِكَهم فيما أعْطاهم، وإنْ تغيَّرت عَينُ العطيَّةِ
https://dorar.net/feqhia/6682للزنادقة في عهدِه، حتى قُتِلَ عددٌ منهم صبرًا بين يديه, وقيل: إنَّ سبب وفاته أنَّه خرج إلى ماسبذان
https://dorar.net/history/event/558عنه، وكان الفرنجُ قد جعلوا أموالَهم وأهليهم وراء الخليجِ؛ ظنًّا منهم أنَّ أحدًا لا يقدِرُ أن يعبُرَ
https://dorar.net/history/event/588زبطرة وغيرها، وكان سبَبُ ذلك أنَّ بابك لَمَّا ضَيَّقَ الأفشينُ عليه، وأشرف على الهلاك، كتب إلى مَلِك
https://dorar.net/history/event/720وأقدَمِها. وتكادُ تُجمِعُ الدراسات التاريخية على أنَّ هذا المسجِدَ بَنَتْه فاطمةُ الفِهريَّة (أم البنين
https://dorar.net/history/event/789ثورة أهل طرطوس على خمارَوَيه سببُ ذلك أنَّ الموفَّقَ لَمَّا توفِّيَ كان له خادمٌ من خواصِّه يقال
https://dorar.net/history/event/932بها من العسكَرِ الإسلاميِّ من يقومُ بحمايتها، وسبَبُ ذلك أنَّ جلال الدين لَمَّا عاد من خلاط، وأوقع بالإيوانية، فرق
https://dorar.net/history/event/2459محمد جلبي رأى أنَّ عليه أن يعيد الإمارات في الأناضول إلى حظيرة الدولة العثمانية، فعَقَد هدنة مع ملك
https://dorar.net/history/event/3329بن قرا يوسف، لا غير، وليس بها إلا ثلاثة أفران تخبز الخبز فقط، ولم يبقَ بها سكان ولا أسواق، وأنه أخرب
https://dorar.net/history/event/3376ترامب رسميًّا بالقدسِ عاصمةً لإسرائيلَ، وأضافَ ترامب أنَّ وزارةَ الخارجيةِ الأمريكيةَ ستبدأ عمليةَ بناءِ
https://dorar.net/history/event/6056باعتبار أنَّ الإسلامَ هو الدينَ الرسمي للدولة التونسية، وأن الباي والسكَّان مسلمون، وأن الدولة العثمانية
https://dorar.net/history/event/4628قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي شَكٍّ مِّن دِينِي فَلاَ أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ
https://dorar.net/tafseer/10/34صابرونَ، يغلِبُوا مِئتينِ مِن الكافرينَ، وإن يُوجدْ منهم مئةٌ يغلِبوا ألفًا منهم، وذلك بسببِ أنَّ هؤلاء
https://dorar.net/tafseer/8/20شِير أنَّه مِن الفارِسيَّةِ: (وين)، وأنَّه يَحْتمِلُ أن يكونَ مِن تَوافُقِ اللُّغاتِ
https://dorar.net/arabia/5194، اللَّهُمَّ إلَّا أنَّ له مُؤَلَّفاتٍ في التصَوُّفِ؛ ممَّا يفيدُ أنَّه كان متصَوِّفًا [712] ينظر
https://dorar.net/arabia/5659بَشَرًا إِنْ هَـذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ (31) قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ
https://dorar.net/tafseer/12/8وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ
https://dorar.net/tafseer/12/10نَعرفُ أنَّ ما لم يَسألِ الصحابةُ عنه ممَّا يرِدُ السؤال عنه في عصرِنا من أمورِ الغيبِ، فالسؤال عنه بدعةٌ
https://dorar.net/tafseer/5/3الأديانِ المخالِفةِ للإسلامِ؛ والسَّببُ أنَّ منهم عُلماءَ وعُبَّادًا، وأنَّهم لا يَستكبرون. وإذا سَمِعوا
https://dorar.net/tafseer/5/26يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (5/212، 213). .2- قوله: وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ فيه: إيجازٌ
https://dorar.net/tafseer/4/34). . 2- أنَّه يَنبغي للإنسانِ الدَّاعي إلى الله أن يُعامِل الناسَ بما كانتْ تُعامِلُ به الرُّسلُ أقوامَها
https://dorar.net/tafseer/4/42يأمُرُ اللهُ رسولَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يُخبِرَ الكافرين بأنَّهم سيُغلَبون من قِبَلِ
https://dorar.net/tafseer/3/4] يُنظر: ((تاريخ الأدب العربي)) لشوقي ضيف (1/ 14). ، إلَّا أنَّ الحِقْبةَ الأُولى مِن تلك العُصورِ
https://dorar.net/arabia/5948أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا (2) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي
https://dorar.net/tafseer/4/2يأمرون بالمعروف ويَنْهون عن المُنكَر، ويُؤمِنون بالله عزَّ وجلَّ.ولو أنَّ اليهود والنَّصارى آمنوا برسولِ
https://dorar.net/tafseer/3/35أنَّهم عَصَوُا اللهَ، وأنَّهم بذلك مُعرَّضون للعقاب لو أصرُّوا، ويعلمون أيضًا أنَّ التَّوبةَ واجبةٌ
https://dorar.net/tafseer/3/41