أئمة الحديث)) (ص 75). . وقال الخطَّابيُّ: (إنَّه قد أمرَ بالصَّلاةِ مَعَ أئِمةِ الجَورِ؛ حَذَرًا
https://dorar.net/aqeeda/3252أئمة الحديث)) (ص 75). . وقال الخطَّابيُّ: (إنَّه قد أمرَ بالصَّلاةِ مَعَ أئِمةِ الجَورِ؛ حَذَرًا
https://dorar.net/aqeeda/3252بالقَدَرِ، ومنهم من ظَنَّ أنَّ الإيمانَ بالقَدَرِ يُلزِمَ القولَ بالجبرِ، ومنهم من ناقَضَ الشَّرعَ بالقَدَرِ
https://dorar.net/aqeeda/2512((أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يعتكِفُ العشرَ الأواخِرَ مِن رمضانَ، حتى توفَّاه الله
https://dorar.net/feqhia/2837النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَجعَلُ يَمينَه لطعامِه وشَرابِه
https://dorar.net/feqhia/3223المنير)) للفيومي (2/ 369). .ذَكَرَتِ المَعاجِمُ القَديمةُ أنَّ (الطَّاجِنَ والطَّاجَنَ) مُعرَّبٌ
https://dorar.net/arabia/5174وأقيسةٍ عقليَّةٍ جعلوها أُصولًا لدينِهم.وعندَ تأمُّلِ هذه الأُصولِ نجِدُ أنَّها خاليةٌ عن البُرهانِ
https://dorar.net/frq/675أسماءٌ مُرادِفةٌ للصَّمتِ:(تركُ الكلامِ له أربعةُ أسماءٍ: 1- الصَّمتُ، وهو أعمُّها، حتى إنَّه
https://dorar.net/alakhlaq/1925)) (ص: 717)، ((تفسير ابن عثيمين- سورة الزمر)) (ص: 13-17). .كما قال تعالى: وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ
https://dorar.net/tafseer/39/1عَلِموا أنَّها والمَتْلُوَّ بعْدَها مِن جِهةِ الوحيِ، وفيها تنبيهٌ على أنَّ المتلوَّ عليهم مِن جِنسِ
https://dorar.net/tafseer/83/11- قَولُه تعالى: وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا
https://dorar.net/tafseer/22/10لم يسَعْهم إلَّا أنْ يُنادوهم، حيث قال: فَدَعَوْهُمْ لطمَعِهم، فإذا نادَوهم تبيَّنَ لهم خَيبةُ طمَعِهم، ولذلك
https://dorar.net/tafseer/18/16الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ
https://dorar.net/tafseer/45/4يَسْتَهْزِئُونَ (41).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبلَها:لَمَّا تقَدَّمَ قَولُ الله تعالى: إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا
https://dorar.net/tafseer/21/8والأمَّهاتِ بما لَحِقَهم من فقدِ أولادِهم.ومنَ الأدِلَّةِ على شفاعتِهم:1- عن أبي هُريرةَ رَضِيَ الله عنه أنَّ
https://dorar.net/aqeeda/2093أنَّ عِلمَ الصَّرفِ كانَ يَنبَغي أن يُقدَّمَ عَلى غَيرِه مِن عُلومِ العَرَبيَّةِ؛ إذ إنَّه يَختَصُّ
https://dorar.net/arabia/862وفي سبَبِ تَسمِيَتِها بليلةِ القَدرِ عِدَّةُ أقوالٍ؛ أهمها: أنَّها سُمِّيَتْ بلَيلةِ القَدرِ، مِنَ القَدْرِ
https://dorar.net/feqhia/2663: إنَّها تَطهُر بالاستحالةِ أصحُّ؛ فإنَّ النَّجاسةَ إذا صارت مِلحًا أو رَمادًا، فقد تبدَّلت الحقيقةُ
https://dorar.net/feqhia/189إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا
https://dorar.net/tafseer/4/28، وهذا يَدُلُّ على أنَّ كَثيرًا مِن النَّاسِ لم يَنْخدِعْ بشَهَواتِ الدُّنْيا ومَلذَّاتِها، ولم تُغْرِه
https://dorar.net/arabia/6203، كالأوزانِ الاصطلاحيَّةِ والأبحُرِ العُرفيَّةِ، على أنَّ لهذا الشِّعرِ المُطلَقِ وَزنًا جديدًا مخصوصًا، وقد
https://dorar.net/arabia/6267، الظَّاهِرُ أنَّه أشار إلى شخصِ شَجَرةٍ واحدةٍ مِن نوعٍ وأرادَها، ويَحتَمِل أن يشيرَ إلى شجرةٍ مُعَيَّنةٍ
https://dorar.net/tafseer/7/4(4/83). ويُنظر: ((تفسير الصافي)) للكاشاني (4/328). .ورَووا في سَبَبِ نُزولها: (... إنَّ اللهَ
https://dorar.net/frq/1759الخَطْبِ والهَولِ، فأصْلُه أنَّ المرءَ إذا هَلَعَ أنْ يُسرِعَ في المشْيِ ويُشمِّرَ ثِيابَه، فيَكشِفَ
https://dorar.net/tafseer/68/5الرَّحْمَنُ مَدًّا إخراجُ الفعْلِ فَلْيَمْدُدْ على صِيغَةِ الأمْرِ؛ للإيذانِ بأنَّ ذلك ممَّا يَنْبغي أنْ
https://dorar.net/tafseer/19/13أي: قُرِّبت وأُدنِيتْ ليَدخُلوها). ((تفسير القرطبي)) (13/115). وقال ابن عاشور: (والمعنى: أنَّ المتَّقينَ
https://dorar.net/tafseer/26/71- قولُه تعالَى: وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ- قولُه
https://dorar.net/tafseer/43/31- قولُه تعالَى: وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ - يَجوزُ أنْ يكونَ السَّببُ في نُزولِها خاصًّا
https://dorar.net/tafseer/104/1المُنافِقينَ، وهو أنَّهم كانوا يقولونَ في رسولِ اللهِ: إنَّه أُذُنٌ، على وجهِ الطَّعنِ والذَّمِّ
https://dorar.net/tafseer/9/23